انضمت لقائمة الداعمين.. النرويج تشجع المجتمع الدولي على مواصلة مساعداته المالية للفلسطينيين
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أعلنت وزيرة الخارجية النرويجية أنيكين هويتفيلدت، اليوم الأربعاء، أن النرويج تشجع المجتمع الدولي على مواصلة مساعداته المالية للفلسطينيين.
وفي وقت سابق، أكد مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل، على ضرورة وقف التصعيد بالأراضي الفلسطينية المحتلة، ونبذ العنف وضبط النفس بـ قطاع غزة.
وأضاف بوريل ، خلال كلمته في مؤتمر صحفي بسلطنة عمان: "أكدنا أهمية إمداد الفلسطينيين بالمساعدات الإنسانية، أولوياتنا وقف العنف في الأراضي المحتلة وحماية المدنيين، ونندد بكل ما يحدث ضد المدنيين في فلسطين، مؤكدا على أهمية حل الدولتين لإنهاء حلقة العنف".
وشدد على ضرورة السماح بدخول المياه والغذاء إلى قطاع غزة، مفيدا بأنهم سيعملون مع جامعة الدول العربية من أجل تسوية عاجلة.
في ظل جرائم إسرائيل.. الاتحاد الأوروبي لديه نقطة واحدة بيضاء الاتحاد الأوروبي يوجه تحذيرا شديدا لمنصة إكس بسبب حماسالمصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: النرويج الاتحاد الأوروبي جوزيف بوريل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
غوتيريس: ضم الضفة انتهاكٌ صارخٌ للقانون الدولي
الثورة نت/..
أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، إن أي ضم كلي أو جزئي للضفة الغربية من قبل العدو الصهيوني سيكون “انتهاكا صارخا للقانون الدولي.
واستنكر غوتيريس خلال كلمة في اجتماع لمجلس الأمن الدولي حول الوضع في الشرق الأوسط، اليوم الاثنين، ما يدلي به قاده العدو الصهيوني من إعلان العمل على ضم الضفة الغربية .
وأضاف “أشعر بقلق عميق إزاء التهديد الوجودي لسلامة وتواصل (الجغرافي) الأراضي الفلسطينية المحتلة في غزة والضفة الغربية”.
من جانبه قال مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إن عمل العدو الصهيوني على تسريع وتيرة تنفيذ الخطوات الرامية إلى عملية ضم الضفة الغربية، يعد انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي.
وأكد المكتب في بيان، على أن هذه الخطوات تتعارض بشكل واضح مع الرأي الاستشاري الذي أصدرته مـحكمة العدل الدولية في يوليو، والذي خلص إلى أن الوجود الصهيوني في الأرض الفلسطينية المحتلة غير قانوني ويجب أن ينتهي في أسرع وقت ممكن، كما ودعا القرار إلى الإخلاء الفوري لجميع المستوطنات الصهيونية في الضفة الغربية.
وأعرب مكتب حقوق الإنسان، عن القلق إزاء عمليات الهدم الجماعية لمنازل ومبان فلسطينية في القدس المحتلة، بالإضافة إلى عمليات هدم نفذت لأول مرة في محمية طبيعية في المنطقة المسماة (ب) التي تقع تحت إدارة السلطات الفلسطينية.