رحلة معاناة مع الأمل والحلم والألم.. المهن السينمائية تنعى المخرج علاء محجوب
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
نعت نقابة المهن السينمائية في بيان لها الفنان علاء محجوب ، وذلك بعد وفاته المنية خلال الساعات الماضية .
وجاء البيان : يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي» ، وداعا الخلوق المخرج / علاء محجوب تغمدك العلي القدير بواسع رحمته وأسكنك فسيح جناته رحلة معاناة مع الأمل والحلم والألم .
خالص التعازي للأسرة الفنية وأسرته .
نشرت الفنانة نسمة محجوب أول تعليق عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك بعد وفاة والدها المخرج علاء محجوب.
وقالت نسمة محجوب: إنَّا لله وإنَّا إليهِ راجعون.. توفى إلى رحمة الله اليوم والدي الحبيب المخرج السينمائي علاء محجوب برجاء خالص الدعاء له بالرحمة و المغفرة.. سيقام العزاء يوم الخميس الموافق 12 أكتوبر بعد صلاة المغرب بمسجد ضباط الشرطة بالشيخ زايد (قاعة الرزّاق).
وقررت أسرة المخرج علاء محجوب، إقامة مراسم تشييع جنازة الراحل والدة المطربة نسمة بعد صلاة الظهر من مسجد الحصرى في منطقة 6 أكتوبر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المخرج علاء محجوب المهن السينمائية الفنانة نسمة محجوب ضباط الشرطة نقابة المهن السينمائية علاء محجوب
إقرأ أيضاً:
حكم من فاته تكبيرة الإحرام مع الإمام في صلاة الجماعة
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن أداء الصلاة على وقتها من أفضل وأحب أعمال المسلم إلى الله سبحانه، ولأدائها في المسجد جماعةً فضلٌ عظيمٌ؛ قال سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صَلَّى لِلَّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا فِي جَمَاعَةٍ يُدْرِكُ التَّكْبِيرَةَ الأُولَى كُتِبَ لَهُ بَرَاءَتَانِ: بَرَاءَةٌ مِنَ النَّارِ، وَبَرَاءَةٌ مِنَ النِّفَاقِ»، [أخرجه الترمذي].
أوضح الأزهر للفتوى، أنه يُندب لمن تأخّر عن صلاة الجماعة أن يمشي بتُؤَدة وسكينة، لقوله صلى الله عليه وسلم«إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا تَأْتُوهَا تَسْعَوْنَ، وَأْتُوهَا تَمْشُونَ وَعَلَيْكُمُ السَّكِينَةُ، فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا، وَمَا فَاتَكُمْ فَأَتِمُّوا»، [أخرجه مسلم].
وتابع: من كبَّر ودخل في الصلاة مع الإمام قبل الرفع من الركوع؛ حُسِبتْ له ركعة، وإن لم يدرك القراءة، وإذا أدرك المسلمُ الإمامَ وهو راكع أو ساجد أو جالس وأراد الدخول في صلاة الجماعة كبر تكبيرتين: تكبيرةً للإحرام -وهي واجبة للدخول في الصلاة-، ثم تكبيرةً أخرى للركوع أو السجود أو الجلوس.
وأردف الأزهر للفتوى: ما أدركه المسبوق مع الإمام يُعَدُّ أولَ صلاته، وما قضاه منفردًا هو آخرها، وعليه؛ يُشرع للمصلي -مثلًا- أن يترك قراءة السورة بعد الفاتحة في الركعتين الأُخريين في الصلاة الرّباعية، والركعة الأخيرة في صلاة المغرب.
يُتابع المسبوقُ إمامه في كل أفعال الصلاة، ويبني على ما أدركه، ويتم صلاته، وإن اقتضى ذلك اختلاف هيئة صلاة المسبوق بعد تمامها، كاجتماع ثلاثة تشهدات أو أربعة في صلاة واحدة.
▪من أدرك ركعة مع الإمام فقد أدرك الجماعة؛ قَالَ سيدنا رسول الله ﷺ: «مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الصَّلَاةِ مَعَ الْإِمَامِ، فَقَدْ أَدْرَكَ الصَّلَاةَ». [متفق عليه]، وهو قول المالكية، ومذهب جمهور الفقهاء على أن من أدرك شيئًا من الجماعة فقد أدرك فضلها.
▪تُدرَكُ صلاةُ الجمعة بإدراك ركعة مع الإمام، فمن لم يدرك ركوع الإمام من الركعة الثانية صلَّى الجمعة ظهرًا.
▪المسبوق في صلاة الجنازة يكبّر للإحرام، ويقتدي بالإمام في الانتقال من تكبيرة للتي تليها؛ بيد أنه يقرأ الفاتحة بعد تكبيرته الأولى، ويصلي على النبي ﷺ بعد الثانية، ثم الدعاء للميت بعد الثالثة، والدعاء لنفسه ولجميع المسلمين بعد التكبيرة الرابعة، ولا يُسلِّم مع الإمام، وإنما يتمّ ما فاته من تكبيرات على الهيئة المذكورة.
▪من فاتته الركعة الأولى من صلاة العيد أتمّها بعد تسليم الإمام، إلا أنه يكبّر لها خمس تكبيرات.