«جوازة توكسيك».. عمل فني جديد يجمع بيومي فؤاد وليلى علوي
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
تستعد الفنانة ليلى علوي، للمشاركة في فيلم «جوازة توكسيك»، بالتعاون مع الفنان بيومي فؤاد، ويعد هذا التعاون هو الـ 3 بينهما بعد فيلم «شوجر دادي»، وفيلم «ماما حامل».
فيلم جوازة توكسيكومن المقرر بدء تصوير مشاهدها في فيلمها الجديد «جوازة توكسيك»، خلال الأسبوعين القادمين، استعدادًا لعرضه في النصف الأول من العام الجديد 2024، والفيلم لايت من تأليف لؤى السيد وإخراج محمود كريم.
ليلى علوي وبيومي فؤادأعمال بيومي فؤاد وليلى علويوكان فيلم ماما حامل، الذي طرح عام 2021، هو أول عمل يجمعهما، وشاركهما البطولة كل من هدى الأتربي، محمد سلام، حمدي الميرغني، نانسي صلاح، ياسمين كساب، ويزو، لؤي السيد، من إخراج محمود كريم.
وكان التعاون الثنائي من خلال فيلم شوجر دادي والذي عرض هذا العام 2023، وشاركهما البطولة كل من تامر هجرس، مي الغيطي، حمدي الميرغني، محمد سلام، مصطفى غريب، تأليف لؤي السيد، ومن إخراج محمود كريم.
اقرأ أيضاًبعد شوجر دادي.. ليلى علوي وبيومي فؤاد يجتمعان في فيلم «المستريحة»
إيرادات الأفلام خلال أسبوع.. ليلى علوي في الصدارة بـ 1.4 مليون جنية ومحمد رمضان يتذيل القائمة
بعد شوجر دادي.. ليلى علوي وبيومي فؤاد يجتمعان في فيلم «المستريحة»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنانة ليلى علوي بيومي فؤاد ليلى علوي شوجر دادی لیلى علوی فی فیلم
إقرأ أيضاً:
الطاقة العاطفية في أوجها.. كيف يؤثر علم الأرقام على مشاعرك؟
كشفت عبير فؤاد، خبيرة علم الأرقام، عن الأبراج التي ستتمتع بحظ كبير في الحب خلال عيد الحب 2025، مشيرة إلى أن هذا اليوم يمثل مناسبة مفضلة لدى النساء، بينما لا يلقى نفس الحماس لدى جميع الرجال.
وأوضحت، خلال مداخلة هاتفية في برنامج صباح البلد على قناة "صدى البلد"، أن مواليد الثور، العذراء، والحمل سيحظون بفرصة لتعزيز علاقاتهم العاطفية والاستمتاع بأجواء رومانسية استثنائية.
وأوضحت فؤاد أن رقم 7، الذي ينتج عن جمع أرقام تاريخ عيد الحب (14-2-2025 = 7)، يعتبر رقمًا مميزًا في علم الأرقام، حيث يرتبط بالرومانسية والأحلام، مما يجعله يومًا مثاليًا للتعبير عن المشاعر وتعزيز الطاقة العاطفية بين الأحباء.
وأشارت إلى أن بعض الأبراج مثل السرطان، العقرب، والعذراء قد لا يكون لديهم اهتمام كبير بعيد الحب، ويفضلون عدم الاحتفال به، في حين يعتبره آخرون فرصة رائعة للتعبير عن مشاعرهم وتبادل الهدايا.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين