منتجع الفرسان الرياضي يستضيف بطولة اليوم الوطني للرماية في 20 نوفمبر
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أبوظبي في 11 أكتوبر /وام/ أعلن منتجع الفرسان الرياضي الدولي، استضافته بطولة اليوم الوطني للرماية من 20 نوفمبر إلى 7 ديسمبر المقبلين في "نادي كراكال" للرماية في "إرث أبوظبي".
وأكد سعادة سلطان محمد الكعبي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الفرسان القابضة، أن المنتجع يحرص على نشر الوعي بأهمية الموروث الشعبي لدى الأجيال الحالية، من خلال الفعاليات المختلفة في الرماية وركوب الخيل والرياضات المائية.
وأوضح: "نحرص على دعم إقامة وتنظيم الأنشطة والفعاليات الرياضية، وتوفير المتطلبات للفئات العمرية المختلفة، ونعمل مع الشركاء على توفير الخيارات المناسبة للجميع، وفق أفضل الوسائل المتطورة والعصرية".
وأشار إلى أن استضافة الجولة السادسة من بطولة المشرق للبادل المخصصة للهواة، في المنتجع من 13 إلى 15 أكتوبر الحالي، تعكس التعاون البناء والاستراتيجي مع كافة المؤسسات والاتحادات الرياضية الوطنية. سامي عبد العظيم/ إبراهيم نصيرات
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
إقرأ أيضاً:
دون سابق إنذار.. صداع مفاجئ يفتك بأم بعد أسبوعين من التشخيص
لم تكن نيكوليت ريتشاردسون، الأم البريطانية البالغة من العمر 41 عاماً، تعلم أن صداعاً عابراً سيكشف عن إصابتها بمرض مميت، حيث توفيت بعد 13 يوماً فقط من تشخيصها بسرطان الدماغ في مرحلته الرابعة، دون أي أعراض سابقة.
وفي التفاصيل، شعرت ريتشاردسون الأم لطفلة، بصداع في 16 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020، وعند استمرار الألم، راجعت طبيبها الذي اعتبره "صداعاً نصفياً" مرتبطاً بالتوتر.
لكن مع تفاقم الألم، خضعت الأم التي كانت تعتمد نظاماً صحياً في حياتها، لفحص بالرنين المغناطيسي في مستشفى تشارينغ كروس، ليكتشف الأطباء ورماً دماغياً من نوع "غليوبلاستوما" شديد العدوانية، وفقاً لما ورد في صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بعد ستة أيام، خضعت لجراحة طارئة أسفرت عن إصابات كارثية، شملت الشلل وفقدان البصر الجزئي، قبل أن تدخل في غيبوبة لم تستفق منها، ليتم فصلها عن جهاز التنفس الصناعي في 30 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
وبعد خمس سنوات من رحيلها، يسعى زوجها أوستن هام-هاوز وطفلتهما إيزابيلا لإحياء ذكراها من خلال حملات تبرع لصالح مؤسسة Brain Tumour Research، في محاولة لدعم الأبحاث حول هذا المرض الذي لا ينجو منه سوى 5% من المصابين بعد خمس سنوات من التشخيص.
وبحسب تشارلي آلسبروك، مدير التطوير بالمؤسسة، فإن "أورام الدماغ لا تفرق بين أحد"، مشيراً إلى أن التمويل المخصص لأبحاث هذا المرض لا يزال لا يتجاوز 1% من إجمالي الإنفاق الوطني على أبحاث السرطان منذ عام 2002.