وصول 28 ألف طن فحم بترولي لميناء سفاجا
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن الموجودة على أرصفة موانئ الهيئة 7 سفن وتم تداول 41000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 720 شاحنة و38 سيارة، وشملت حركة الواردات 34000 طن بضائع، 396 شاحنة و12 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 7000 طن بضائع، 324 شاحنة و26 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال السفينة HTK Confidence وعلى متنها 28 الف طن فحم بترولي اخضر قادمة من الكويت لغرض التحميص لإنتاج البلوكات واستخلاص الالومنيوم لصالح شركة مصر للألومنيوم حيث تم رفع درجة الاستعداد بالميناء لاستقبال الشحنة حيث قامت الهيئة بالزام الشركة المستوردة باتباع الضوابط والاشتراطات والمعايير الخاصة باستخدام وتداول الفحم البترولي والحجري مع ضرورة تواجد ممثل من جهاز شئون البيئة لمتابعة اعمال التفريغ والتخزين واعداد تقرير بعد الانتهاء من كافة الاعمال.
كما استقبل الميناء السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس بينما تغادر العبارة امل فيما استقبل الميناء أمس العبارة امل بينما غادرت السفينتين الحرية وبوسيدون اكسبريس، كما شهد ميناء نويبع تداول 1700 طن بضائع و187شاحنة من خلال رحلات مكوكية ( وصول وسفر ) للسفينتين ايلة وبريدج.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 1450 راكب بموانيها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحر الاحمر استخدام الاعمال ميناء نويبع موانئ البحر الاحمر هيئة موانئ البحر الأحمر ميناء سفاجا مصر للالومنيوم جهاز شئون البيئة درجة الاستعداد بوسيدون إكسبريس رفع درجة الاستعداد طن بضائع
إقرأ أيضاً:
الحيرة القاتلة
من أروع العبارات التى جاءت فى مسرحية «القضية» للكاتب الكبير «لطفى الخولى».. «أقفل الشباك ولا أفتحه» تلك المسرحية التى أذاعها التليفزيون المصرى أكثر من مرة. وقد علق كاتب المسرحية على تلك العبارة فى مقال له نشر فى مجلة الطليعة، ذكر فيه أن تلك العبارة ترسخت فى وجدان الناس، وهى تعبير عن رأيه فى الحيرة التى يقع فيها الشخص العادى أمام القوانين التى تتغير وتتبدل بشكل لا يستوعبها. الأمر الذى أصبح معه الإنسان المصرى يعيش غريباً عن القانون والدولة، سواء سلطة الدولة أو سلطة الحكومة أو سلطة القضاء أو أى سلطة أخرى، كما لو كان يعيش خارج هذه النظم، فالمواطن العادى أصبح لا يعرف أين تبدأ حقوقه، فى الوقت المُطالب فيه بتحقيق كافة الالتزامات التى عليه دون مناقشة، حتى لو كانت تلك الالتزامات متعارضة مع بعضها، ففى حالة فتح الشباك غرامة وكذلك غرامة لو أغلق الشباك. ولقد تجاوز الأمر لتجاوز المواطن البسيط لتصل إلى المثقفين وأصحاب المهن المختلفة، فالجميع الآن لا يعرف ماذا تريد أى سلطة من تلك السلطات من الناس؛ لذلك لا تلوم الناس فى الانسحاب ومحاولات الهروب من البلد بعد أن قفل الشباك على يده ولا يستطيع فتحه، وانتشر بينهم اللامبالاة والإحساس بما يدور حولهم.
لم نقصد أحداً!!