مركز عبداللطيف للكشف المبكر يطلق حملة “واجهي خوفك” للتوعية عن سرطان الثدي
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
المناطق_متباعات
أطلق مركز عبداللطيف للكشف المبكر التابع للجمعية السعودية الخيرية لمكافحة السرطان حملة توعوية عن سرطان الثدي تحت شعار “واجهي خوفك” والتي يقيمها المركز سنوياً، بهدف خلق مجتمع صحي وواع، حيث تتزامن الحملة مع فعاليات الشهر العالمي للتوعية بسرطان الثدي الذي يقام في شهر أكتوبر من كل عام.
وأشار المركز إلى أن حملة “واجهي خوفك” تتضمن توعية النساء حول أهمية الكشف المبكر عن سرطان الثدي، والتعرف على المسببات الأساسية، وكيفية إجراء الفحص الذاتي وتصحيح المفاهيم الخاطئة المنتشرة عن المرض، حيث يُعد أكثر أنواع السرطان شيوعًا لدى النساء بالمملكة.
وأضاف المركز أن الحملة تتضمن المشاركة مع القطاعات الحكومية والخاصة لتثقيف المنسوبات من خلال المحاضرات والأركان التي تشمل التعريف بالخدمات المجانية التي يقدمها المركز، إضافة إلى نشر محتوى توعوي تثقيفي يدعم أهداف الحملة وبرامجها ليضمن بذلك تحقيق المستهدفات المرجوة.
تأتي الحملة في إطار الإسهام في جهود التنمية وخلق قيم المشاركة في المجتمع وذلك تنفيذاً لإستراتيجية الجمعية التي تستهدف دعم وتكثيف جهود التوعية والتثقيف وتقديم الرعاية الصحية اللازمة بما يعكس الاهتمام الواضح بصحة وسلامة المرأة، وامتداداً لحملات توعوية وتثقيفية بغرض تحقيق رؤيته لخلق مجتمع واعٍ وصحي بأهمية الكشف المبكرة عن مرض سرطان الثدي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
“أمنية” تواصل تحقيق رسالتها في تحقيق الأمنيات
حققت مؤسسة تحقيق أمنية حلم الطفل سالم يبلغ من العمر تسع سنوات، كانت له أمنية أن يحصل على حصان خاص به حيث حرصت “تحقيق أمنية” على تحويل هذه الأمنية العزيزة إلى واقع.
وعن تحقيق هذه الأمنية، قال هاني الزبيدي، الرئيس التنفيذي لمؤسسة “تحقيق أمنية”: “أشكر كلّ من ساهم في مدّ يد العون لتحقيق أمنية طفلنا. بالنسبة لسالم، هذا الحصان ليس مجرد حيوان – إنه رمز للشجاعة والأمل والقوة التحويلية لتحقيق الأمنيات. هذه اللحظات تُذكّرنا بالتأثير العميق الذي يمكن أن تحدثه أمنية واحدة، ليس فقط على الطفل ولكن أيضاً على عائلته ومجتمعه. نحن فخورون للغاية بكوننا جزءا من رحلة سالم وشاهدنا السعادة التي جلبتها هذه الأمنية إلى حياته.”
واختتم الزبيدي: “من خلال قصة سالم، تواصل مؤسسة “تحقيق أمنية” التأكيد على السير قُدماً في رسالتها الإنسانية الراسخة: جلب الأمل والقوة والفرح للأطفال الذين يواجهون أمراضاً خطيرة تهدّد حياتهم”.وام