باحثة تحصل على براءة اختراع إزالة الملوثات العضوية من المياه
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
حصلت د. أسماء الشريف، من جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، على براءة اختراع لإزالة الملوثات العضوية من المياه.
وذكرت "الشريف"، أن الاختراع باستخدام أنابيب الكربون النانوية المطورة كأغشية فعالة لتنقية المياه بواسطة الامتصاص والاستخلاص الفعال للملوثات العضوية من المياه، ما يجعله تقنية مبتكرة وفعالة بطريقة صديقة للبيئة واقتصادية.
د. أسماء الشريف - اليوم
الابتكارات العلميةأضافت أنه من مميزات الاختراع أنه يعتمد على استخدام أغشية مطورة تتألف من أنابيب الكربون النانوية، لافتة إلى سهولة تحضير الأغشية ما يعني أنه يمكن توسيع استخدام التقنية بسرعة لتلبية احتياجات مختلفة في مجال تنقية المياه، كما تساهم في تقليل الاستهلاك الكبير للكيماويات والمياه أثناء عمليات التنقية وبالتالي تحقيق الاستدامة، وإمكانية تجديدها أو إعادة استخدامها، ما يطيل عمرها الافتراضي ويقلل من تكاليف الصيانة.
شهادة الابتكار - اليوم
وثمّنت الشريف دعم إدارة الجامعة لبراءة اختراعها، ما يحفزها الى مزيد من العمل والابتكار لخدمة الوطن، بما يتماشى وتحقيق رؤية المملكة 2030 ، في مجال الابتكارات العلمية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الدمام جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل الشرقية أخبار السعودية المياه
إقرأ أيضاً:
باحثة: إسرائيل تحاصر البشر والحجر وتدمر الحياة في وطننا فلسطين
أكدت الدكتورة إيمان النجار، باحثة بوزارة التربية والتعليم الفلسطينية، أن “الوضع التعليمي في فلسطين صعب جدا، لأن إسرائيل تحاصر البشر والحجر وتدمر الحياة في وطننا فلسطين”.
جاء ذلك خلال مداخلتها في المؤتمر الدولي السابع المنعقد بأحد فنادق مدينة 6 أكتوبر تحت عنوان: "التعليم في مناطق الصراع - التحديات والحلول - البنية التعليمية في الدول العربية"، الذي تستضيفه نقابة المهن التعليمية المصرية وسط حضور كبير من منظمات دولية مهتمة بالتعليم.
وقالت الباحثة إن “التعليم في فلسطين نوع من أنواع المقاومة ضد الاحتلال لما نواجهه من ظروف لا إنسانية”.
وأضافت: “نحن نعمل في أسوأ الظروف لأداء رسالتنا في تربية وتعليم الأجيال على الرغم من التدمير الكبير الذي لحق بالمدارس، وهذا أمر لا يخفى على أحد في العالم، إضافة لعدم انتظام الرواتب، فالعديد منا يعتمد على الجهود الذاتية”.
ووجهت “النجار” رسالة إلى المجتمع الدولى وشعوب العالم بضرورة مساعدة المعلم الفلسطيني لأداء دوره ومهمته فى تعليم الطلاب الفلسطينيين، مختتمة: “نحن بحاجة ماسة لتوحيد الجهود لدفع رواتب المعلمين الفلسطينيين”.