وليد الركراكي يعقد ندوة صحافية قبل مباراة كوت ديفوار
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
يعقد الناخب الوطني وليد الركراكي ندوة صحافية يوم الجمعة القادم، بملعب فيليكس هوفويت-بواني بالكوت ديفوار بداية من الساعة الرابعة والنصف عصرا بالتوقيت المحلي (الخامسة والنصف عصرا بالتوقيت المغربي).
وستكون هذه الندوة مخصصة للحديث عن المباراة الودية المرتقبة يوم السبت القادم، ضد منتخب كوت ديفوار على أرضية ملعب فيليكس هوفويت بواني بمدينة أبيدجان.
وبعد انتهاء هذه الندوة الصحافية، ستكون هناك حصة تدريبية مفتوحة في وجه الإعلام لمدة 15 دقيقة، لأخد ارتسامات اللاعبين والطاقم التقني للمنتخب خلال الحصة التدريبية.
وكان المنتخب الوطني قد خاض أمس الاثنين أول حصصه التدريبية، وذلك استعدادا لمباراتي كوت ديفوار في الرابع عشر من أكتوبر الحالي، ومقابلة ليبيريا في السابع عشر من الشهر ذاته.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
وليد جنبلاط يهاتف أحمد الشرع ويهنئ الشعب السوري بالتخلص من الأسد
أجرى زعيم الحزب التقدمي الاشتراكي اللبناني وليد جنبلاط اتصالا هاتفيا بالقائد العام للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، هنأه فيه والشعب السوري بالانتصار على ما وصفه نظام القمع واستعادة حريته.
وقال الحزب التقدمي الاشتراكي في بيان له، السبت، إن جنبلاط والشرع شددا على وحدة سوريا، ورفض كل مشاريع التقسيم، وإعادة بناء دولة حاضنة لجميع أبنائها، مشيرا إلى أنهما اتفقا على اللقاء قريبا في دمشق.
ونقل البيان عن القائد العام للإدارة السورية الجديدة قوله إن جنبلاط دفع ثمنا كبيرا بسبب ظلم النظام السوري، بدءا من استشهاد والده كمال جنبلاط، وإنه كان نصيرا دائما لثورة الشعب السوري منذ اللحظة الأولى.
كما أشار الشرع -بحسب البيان- إلى أنه كان هناك تنسيق بين إدارة العمليات العسكرية التابعة وغرفة عمليات الفصائل العسكرية في السويداء لإسقاط النظام السوري.
وخلال السنوات الماضية، تبنى الزعيم الدرزي اللبناني موقفا مناهضا لنظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، كما أنه عبر مرارا عن دعمه للثورة السورية.
من جهتها أشارت الوكالة اللبنانية الرسمية إلى أن جنبلاط والشرع اتفقا على اللقاء قريبا في العاصمة السورية دمشق.
يذكر أن كمال جنبلاط، كان من أبرز معارضي التدخل السوري في لبنان خلال الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990)، حيث انتقد النظام السوري بقيادة الرئيس الراحل حافظ الأسد بشدة.
وفي عام 1977، اُغتيل كمال جنبلاط في ظروف غامضة، واتُّهم النظام السوري بتنفيذ عملية الاغتيال كرد فعل على مواقفه المعارضة.
وفي 8 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، سيطرت فصائل سورية على العاصمة دمشق وقبلها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.