ميجان ماركل: دوري كأم أهم شيء في حياتي بعيدا عن الأمير هاري
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
حضرت ميجان ماركل وزوجها الأمير هاري فعالية خاصة باليوم العالمي للصحة النفسية أقيمت أمس في مدينة نيويورك، وأبدت قلقها وخوفها خلال حديثها في الفاعلية على طفليها من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي في المستقبل.
وتحدثت ميجان ماركل وزوجها الأمير هاري عن تجاربهما الخاصة مع وسائل التواصل الاجتماعي ومخاوفهما بشأن مستقبل طفليهما الصغيرين، فقالت ميجان ماركل البالغة من العمر 42 عاما: «على الرغم من أنّ طفلينا ما زالا صغيرين جدا، إلا أننا نرى أن وسائل التواصل الاجتماعي لن تختفى عن المشهد العام في المستقبل القريب»
وتابعت ميجان: «آرتشي يبلغ من العمر 4 سنوات ونصف، أما شقيقته ليليبيت فتبلغ عامين ونصف فقط، الوقت يمضي بسرعة، وأعرف أنهما سيتعرضان لمواقع التواصل يوما ما، ».
ووصفت ميجان دورها كأم بأنه «أهم شيء في حياتها» بعيدا عن كونها زوجة الأمير هاري، وأضافت: «أشعر أنني محظوظة لأن طفلينا ما زالا صغيرين جدا، إلا أنني قلقة حقا من القادم».
وصرحت دوقة ساسكس بأنها انفجرت بالبكاء خلال حلقة نقاشية مع آباء وأمهات كان هدفها خلق مساحة أكثر أمانًا للشباب على الإنترنت، بسبب التجارب المدمرة التي شاركها عدد من الأهالي معها ومع زوجها هاري العام الماضي.
والجدير بالذكر أن دوقا ساسكس أعلنا انسحابهما من وسائل التواصل الاجتماعي تمامًا في مارس 2020، حيث أصدرا بيانا أكدا فيه أنهما يريدان أن يبدآ فصلا جديدا.
اقرأ أيضاًحقيقة انفصال ميجان ماركل عن الأمير هاري ومطالبتها بـ80 مليون دولار
بعد أخبار انفصالها عن الأمير هاري.. من هي ميجان ماركل؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأمير هاري الامير هاري الأمير هاري وميغان ماركل هاري وميغان ميغان ماركل الأمير هاري وزوجته الأمير هاري وميغان الامير هاري وميغان ماركل وسائل التواصل الاجتماعی میجان مارکل الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
مصر.. النيابة العامة تصدر بياناً حول وفاة "ضحية التنمر"
نفت النيابة العامة المصرية وجود شبهة جنائية في واقعة وفاة الطفلة ريناد عادل، التي ضجت بها وسائل التواصل الاجتماعي مؤخراً.
ووفق بيان للنيابة العامة، شهد والدا الطفلة، بأنها لا تعاني من أي أمراض نفسية أو عصبية، وأنها سقطت حين اختل توازنها عن غير قصد من شرفة غرفتها، ولم تنه حياتها عمداً كما تردد، دون أن تترك أية خطابات تتعلق بسابقة تعرضها لمضايقات من زملائها أو أي أشخاص آخرين.
وقالت النيابة، إن والدا "ريناد" اعترفا بأنها لم تُقدِم على الانتحار على النحو الشائع بوسائل التواصل الاجتماعي وبعض الصحف.
ضحية تنمر أم قضاء وقدر؟.. وفاة طفلة مصرية يشعل السوشيال ميديا - موقع 24أثارت وفاة الطفلة "ريناد"، البالغة من العمر 11 عاماً، حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوطها من الطابق الثامن بمنزلها في منطقة جناكليس، في محافظة الإسكندرية، شمال مصر.وفي سياق متصل، أثارت وفاة "ريناد"، البالغة من العمر 11 عاماً، حالة من الجدل والغضب على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد سقوطها من شرفة منزلها من الطابق الثامن في منطقة جناكليس، في محافظة الإسكندرية، شمال مصر.
وبحسب الرواية المتداولة في وسائل إعلام محلية، فقد بدأت القصة داخل مدرسة "نوتردام" بالإسكندرية، حيث تعرضت الطفلة للتنمر من زميلاتها، بعدما أُدرج اسمها ضمن قائمة الطالبات اللاتي لم يسددن المصروفات الدراسية.
ويبدو أن هذا الموقف ترك أثراً نفسياً عميقاً على ريناد، التي عادت إلى منزلها في حالة من الحزن الشديد، وكتبت رسالة مؤثرة لوالدتها قبل وفاتها، ذكرت فيها أسماء من تنمروا عليها من زملائها.
وفي سياق متصل، نفت إدارة المدرسة مسؤوليتها عن الحادث، وأكدت أن المعلومات المتداولة عبر وسائل الإعلام "غير دقيقة".