بعد إصابات في صفوفه.. جيش الاحتلال يستهدف بلدتين لبنانيتيين بالقنابل الفسفورية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أطراف بلدتي الضهيرة و يارين في لبنان، بالقذائف الفوسفورية ردًا على تعرض أحد مواقعه لاستهداف بالصواريخ الموجهة.
وأُطلقت دفعة جديدة من الصواريخ من الأراضي اللبنانية باتجاه شمال الكيان الصهيوني، وردت مدفعية جيش الاحتلال بقصف عدد من القذائف على موقع الضهيرة.
وقال الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه تم رصد إطلاق قذيفة مضادة للدروع من الأراضي اللبنانية نحو موقع عسكري بالقرب من قرية عرب العرامشة على الحدود اللبنانية.
وأكد مراسل "القناة 13" الإسرائيلية أن هناك مصابين في شمال إسرائيل من صفوف الجيش.
كذلك، أفيد بالاشتباه بتسلل عند منطقة رأس الناقورة في الجليل الغربي.
وحسب "روسيا اليوم"، تم استهداف موقع إسرائيلي بصاروخ موجه عند حدود بلدة الضهيرة جنوب لبنان".
وأضاف أن مدفعية الجيش الإسرائيلي قصفت بعدد من القذائف موقع جردان في الضهيرة في القطاع الغربي لجنوب لبنان، كما طال القصف بلدة يارين القريبة من موقع الضهيرة.
وقالت مصادر إعلامية إن الجبهة الداخلية الإسرائيلية دعت سكان المناطق الحدودية الشمالية للدخول إلى الملاجئ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال لبنان إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية القنابل الفسفورية المناطق الحدودية جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوب لبنان جيش جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
عدوان صهيوني يستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت
الثورة نت/..
قصف طيران العدو الصهيوني، اليوم الأحد، مبنى في العاصمة اللبنانية بيروت.
وأفادت مصادر لبنانية، بأن طيران العدو الحربي قصف بناية بمنطقة الحدث داخل الضاحية الجنوبية في بيروت.
وسبق القصف ثلاث غارات دون أن يبلغ عن وقوع إصابات.
وكانت المنطقة المستهدفة قد شهدت حركة نزوح كثيفة من القاطنين فيها إثر تهديد “جيش” العدو الصهيوني بقصف المبنى.
ويأتي هذا العدوان ضمن سلسلة من خروقات وقف إطلاق النار التي تقوم بها قوات العدو الصهيوني منذ انتهاء العدوان على لبنان في تشرين الثاني من العام الماضي.
وهذه ليست المرة الأولى التي تستهدف فيها الضاحية الجنوبية منذ انتهاء العدوان على لبنان، فقد سبقها ثلاث اعتداءات، من ضمنها اغتيال أحد قادة المقاومة حسن بدير مع نجله.
ويزعم “جيش” العدو الصهيوني أنه يستهدف مخازن للمقاومة في الضاحية الجنوبية، وهو الأمر الذي تنفيه المصادر الأمنية وتؤكد أن الغارات تستهدف مبانٍ سكنية.