يسعى الكثير من المواطنين، أصحاب البطاقات التموينية، إلى معرفة التفاصيل الكاملة لنقل بطاقة التموين من محافظة لأخرى، وذلك عندما يقررون الذهاب إلى محافظة أخرى، غير التي يقيمون بيها ويتم صرف المقررات التموينية من خلالها.

التموين تكشف عن بشرى بشأن أزمة السكر (فيديو) التموين تكشف عقوبات التلاعب في الأسعار (شاهد) نقل بطاقة التموين من محافظة إلى محافظة أخرى

وقد وفرت وزارة التموين والتجارة الداخلية، من بين خدمتها المقدمة للجمهور أمكانية نقل بطاقة التموين من محافظة إلى محافظة أخرى وذلك عبر الموقع الإلكتروني لبوابة مصر الرقمية، وفقًا لشروط وضوابط، منها أن تكون المحافظه التي يرغب المواطن نقل بطاقة التموين إليها محل إقامته ومسجله داخل بطاقة الرقم القومي.

طريقة نقل بطاقة التموين من محافظة إلى محافظة أخرى

في البداية الدخول  على بوابة مصر الرقمية من هنا

يجب اختيار التموين من القائمة التي تظهر أمامك.

النقر على نقل من محافظة إلى أخرى

يجب اختيار المحافظة الجديدة التي ترغب في النقل إليها.

عليك تحديد مكتب التموين والإدارة التموينية وفقا للمحافظة، والنقر على موافق.

إدخال البيانات ، ويمكنك تعديل أي إجراء عليها، ثم  النقر على التالي.

أخيرًا تظر رسالة  أمامك تحوي إرسال طلبك بنجاح.

خطوات استخراج بدل فاقد أو تالف لبطاقة التموين

 الدخول إلى بوابة مصر الرقمية 

تسجيل حساب الدخول على البوابة.

النقر على أيقونة التموين.

اختيار خدمة إصدار بدل تالف أو فاقد.

إدخال البيانات الخاصة بصاحب البطاقة التموينية

 تحديد طريقة استلام البطاقة بعد إصدارها.

 يمكن استلام البطاقة عن طريق الشحن إلى عنوان المواطن المتقدم بالطلب، أو من خلال مكتب التموين.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نقل بطاقة التموين بطاقة التموين التموين وزارة التموين والتجارة الداخلية من محافظة إلى إلى محافظة

إقرأ أيضاً:

الكشف عن التفاصيل الكاملة لقصة "الفتاة الإيزيدية" في غزة

غزة - صفا

أصدر المكتب الإعلامي الحكومي مساء يوم الجمعة، تعليقا على ما نشره الإعلام العبري حول "الفتاة الإيزيدية" التي كانت في قطاع غزة.

وقال "الإعلام الحكومي" في تصريح وصل وكالة "صفا": " روّج الناطقين باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي رواية كاذبة وقصة مفبركة حول "الفتاة الإيزيدية" التي كانت تتواجد في قطاع غزة، وسردوا مجريات ملفقة لا أساس لها من الصحة، وحبكوها بشكل خاطئ لمحاولة تبييض صورتهم المشوهة بالقتل والدماء ولتضليل الرأي العام.

وقام المكتب الإعلامي الحكومي بجمع معلومات كثيرة حول السيدة الإيزيدية وحصل على بطاقتها الشخصية وصورتها ورقم بطاقتها التعريفية المؤقتة.

وأضاف: "السيدة الإيزيدية تزوجت من شاب فلسطيني من مدينة خان يونس (جنوب قطاع غزة) أثناء مشاركته في القتال في صفوف قوات المعارضة بسوريا الشقيقة، وعاشت معه ومع والدته هناك، ولكن بعد مقتل الشاب هناك سافرت السيدة بمحض إرادتها مع والدته إلى تركيا بشكل رسمي ودخلت عبر المنافذ الرسمية، ثم انتقلت السيدة بكامل حريتها إلى جمهورية مصر أيضاً بطريقة شرعية تماماً، ثم بعد ذلك دخلت السيدة إلى قطاع غزة واستقرت مع والدة زوجها المتوفى".

وتابع: "بعد عدة سنوات تزوجت السيدة الإيزيدية من شقيق زوجها المتوفى، وعاشت معه سنوات قبل استشهاده هو الآخر بنيران الاحتلال الإسرائيلي في جريمة الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال حالياً في قطاع غزة".

وتوجهت الفتاة إلى الحكومة الفلسطينية وطلبت منها تأمينها في مكان آمن بعد استشهاد زوجها، واستجابت الحكومة لطلب السيدة الكريمة، ووفرت لها غرفة خاصة في إحدى المرافق الحكومية جنوب قطاع غزة، كما وفرت لها كل مستلزمات الإقامة والمعيشة والحياة الكريمة، من طعام وشراب وفراش ولباس بشكل كامل، وأشرف عليها فريق حكومي متخصص في إطار حمايتها، حالها كحال حماية كثير من الأجانب الذين عاشوا ظروفاً قاسية خلال حرب الإبادة الجماعية.

وأفاد أن السيدة تبلغ من العمر (أكثر من 25 عاماً) وليس كما زعم الاحتلال وكذب، وطلبت التواصل مع أهلها لأنها أصبحت تشعر بأنها غير آمنة في قطاع غزة مع شدة القصف والاستهداف الهمجي للاحتلال الإسرائيلي، وطلبت إجلائها خاصة بعد استشهاد زوجها.

وتواصلت السيدة مع ذويها، تواصلوا بدورهم مع الحكومة الأردنية والتي بدورها نسقت مع الاحتلال من أجل إخراجها عبر معبر كرم أبو سالم، حيث توجهت السيدة الإيزيدية من المرفق الحكومي المخصص لها إلى المعبر بنفسها وبعلم أهل زوجها وبعلم الحكومة الفلسطينية، ولم يقم الاحتلال بتحريرها كما كذب على الرأي العام وحاول تضليله في بيانه المكذوب.

وأشار إلى أنَّ الرِّواية التي حاول الاحتلال الترويج لها؛ لا أساس لها من الصحة، فقد انتقلت الفتاة إلى غزة عابرة عدة مطارات ومنافذ دولية بشكل رسمي، فكيف تمر عبر كل هذه المطارات والمنافذ دون أن ينتبه لها أمن المطارات والمنافذ في عدة دول، ثم يزعم الاحتلال أنها مخطوفة.

وأكد "الإعلامي الحكومي" على أن هذا الاحتلال الذي يكذب على الرأي العام هو نفسه الذي قتل زوجها وحوّل حياتها إلى مأساة حقيقية وأصبحت أرملة، حيث قتله في جريمة بشعة وفظيعة وغير إنسانية ضمن سلسلة جرائمه التي طالت كل بيت في قطاع غزة، ومن بينهم العشرات من حملة الجنسيات الأجنبية الذين كانوا في قطاع غزة يأكلون ويشربون مع شعبنا الفلسطيني الكريم ولكن الاحتلال قتلهم بشكل وحشي وبدم بارد.

ودعا وسائل الإعلام المختلفة والرأي العام إلى عدم التعاطي مع رواية الاحتلال الكاذبة، الذي يحاول أن يغير في مجريات الكثير من القصص لصالحه من أجل تحسين صورته المحروقة والمشوهة بالقتل والدماء والإبادة.

وأدان جريمة الاحتلال بقتل زوج الفتاة الإيزيدية، ودعا كل العالم إلى إدانة هذه الجريمة البشعة وكذلك جرائم القتل المستمرة بحق الأجانب وغير الأجانب في قطاع غزة.

وحمّل الاحتلال الإسرائيلي والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة عن الفظائع ضد الإنسانية التي يرتكبها جيش الاحتلال في قطاع غزة، ومنها تخريب حياة الناس والأجانب.

وطالب المجتمع الدولي وكل المنظمات الدولية والأممية إلى لجم الاحتلال الإسرائيلي والضغط عليه لوقف جريمة الإبادة الجماعية ووقف المجازر ضد الإنسانية في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • الكشف عن التفاصيل الكاملة لقصة "الفتاة الإيزيدية" في غزة
  • إضافة أفراد على بطاقة التموين لهذه الفئة.. تفاصيل
  • طريقة ربط بطاقة البنك الأهلي بالمحفظة الإلكترونية.. خطوات بسيطة
  • خطوات بسيطة.. طريقة تحديث بطاقة التموين بالرقم القومي لرب الأسرة
  • لو بطاقة التموين ضاعت.. خطوات الحصول على بدل فاقد «قبل نهاية العام»
  • التموين: وقف صرف المكرونة التموينية لأصحاب البطاقات التموينية
  • فئات مستحقة لإضافة المواليد على بطاقة التموين
  • التفاصيل الكاملة لاستخراج تراخيص البناء الجديدة
  • قبل انتهاء 2024.. تعرف على خطوات تحديث بطاقات التموين
  • لإضافة المواليد على بطاقة التموين.. الشروط والأوراق المطلوبة