تُعتبر كافة وكالات الاستخبارات معرضة للفشل في كثير من الأحيان وبشكل مذهل. أما بالنسبة لأجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، التي تعد من بين أفضل الأجهزة تدريباً وأكثرها تقدماً من الناحية التكنولوجية في العالم، فإن أحداث السابع من تشرين الأول تمثل فشلاً مؤلماً بشكل خاص. وبحسب مجلة "Foreign Affairs" الأميركية، "اعتقاداً منها بأن التهديد الذي تشكله حركة حماس كان متوقعاً ويمكن احتواؤه، فمن المرجح أن إسرائيل كرست أفضل قدراتها الاستخباراتية التقنية والبشرية لتهديدات أكثر أهمية من إيران وحزب الله.

إن إخفاء هجوم بهذا الحجم والتعقيد وتحقيق مفاجأة تكتيكية كاملة وسط تحذيرات كافية يشير إلى زيادة كبيرة في قدرات حماس الاستخباراتية والأمنية في السنوات الأخيرة. وتتمتع مجموعات أخرى بالسمة المميزة عينها، أبرزها حزب الله. سواء من خلال مراقبة وتطبيق التكتيكات التي تعلمها الحزب اللبناني على مدى أربعة عقود من الحرب الاستخباراتية مع إسرائيل، أو من خلال تلقي التدريب والمشورة والتخطيط المباشر في بيروت، أظهرت حماس في هجومها جرأة ووحشية وحنكة لم تكن الاستخبارات الإسرائيلية والغربية لتتصور أنها ممكنة إلا من قبل حزب الله". وتابعت المجلة، "في الوقت الذي تسعى فيه إسرائيل إلى استعادة السيطرة على القرى وتأمين عودة مواطنيها المحتجزين، فإنها تستعد أيضاً لأمر حاولت تجنبه منذ انسحابها من قطاع غزة في عام 2005، وهو الغزو البري والحرب الشاملة مع حماس على أراضيها. ولكن مع استمرار الحرب في الجنوب، تتجه الأعين نحو الشمال، ويسأل المتابعون السؤال التالي: ماذا سيفعل حزب الله؟ والجدير ذكره أن الحزب لم ينخرط مباشرة في الصراعات السابقة التي نشبت بين حماس وإسرائيل. لكن لا ينبغي لصانعي السياسات الإسرائيليين والأميركيين أن يتجاهلوا خطر أن تؤدي حرب طويلة الأمد إلى تغيير حسابات الحزب". وبحسب المجلة، "لقد استفادت حماس وحزب الله منذ فترة طويلة من الدعم الإيراني. وفي التسعينيات والعقد الذي تلا ذلك، أقام الطرفان علاقات وثيقة كجبهات دعم متبادل في "محور المقاومة" الإيراني. وتوترت العلاقة بين الطرفين بدءاً من عام 2011، مع اندلاع الانتفاضة السورية وتحولها إلى حرب أهلية، حيث اختارت حماس الوقوف إلى جانب الشارع السنّي ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد المدعوم من حزب الله وإيران. لكن الماء عادت إلى مجاريها بين الحزب والحركة مع بدء تراجع الحرب الأهلية السورية في العام 2017". وتابعت المجلة، "لحماس الكثير لتكسبه من شراكتها مع حزب الله، خاصة بعد أن اكتسب مقاتلو الحزب خبرة عسكرية كبيرة من خلال المشاركة في الحروب في العراق وسوريا واليمن، وكذلك من حرب الظل الطويلة الأمد التي خاضتها الجماعة مع أجهزة المخابرات الإسرائيلية. وكانت خبرة حزب الله في مجالات الاستخبارات، ومكافحة التجسس، والأمن العملياتي مهمة جداً بالنسبة لحماس. وعلى الرغم من تقديم التدريب والدعم للحركة، إلا أن حزب الله قد لا يرغب في التدخل بشكل مباشر في الحرب مع إسرائيل. أولاً، لا يزال الحزب يتعافى من عقد من القتال في حروب إقليمية دعماً لإيران، وقد كلفته هذه الجهود آلاف الأرواح، وملايين الدولارات، ومخزونات كبيرة من الأسلحة والعتاد". وأضافت المجلة، "علاوة على ذلك، وفي الوقت الذي يعاني فيه لبنان من الشلل والانقسام بشكل خاص، وحيث يشعر جزء كبير من المؤسسة السياسية بالاستياء من حزب الله لدوره في عرقلة انتخاب رئيس وتشكيل حكومة جديدة، يحرص الأمين العام للحزب، حسن نصر الله، على تجنب المزيد من استعداء الفصائل السياسية الأخرى وتوريط لبنان في حرب يريد معظم مواطنيه تجنبها. كما وسيسعى نصر الله إلى تجنب الخسائر بشرية والخسائر بالصواريخ على معركة ليست وجودية بالنسبة له. ففي النهاية، إن قواته العسكرية وأسلحته المتقدمة موجودة لتأمين السلطة في لبنان، وردع إسرائيل، وتوظيفها في خدمة طهران في حالة نشوب حرب إسرائيلية إيرانية". وبحسب المجلة، "إذا استمر القتال بين إسرائيل وحماس في التصاعد، فإن حزب الله قد يستسلم لإغراء التخلي عن حذره والتدخل، خاصة إذا انتهى الأمر بإسرائيل في التورط في حرب المدن. ومع قصف قواتها وتزايد الخسائر في القطاع، سيكون لدى حماس كل الأسباب لطلب المساعدة من شركائها، مما سيضغط على حزب الله لتعزيز دعمه. وفي الوقت نفسه، ربما يكون الحزب قد غيّر بالفعل تقييمه للقدرات الإسرائيلية. فبعد انسحابها من جنوب لبنان عام 2000، وصف نصر الله إسرائيل بأنها "أضعف من شبكة العنكبوت". وعلى الرغم من أن العقدين التاليين ساهما كثيراً في تذكير حزب الله بقدرات إسرائيل المتفوقة، فإن فشل تل أبيب عسكرياً واستخباراتياً في الأيام الأخيرة من المرجح أن يؤدي إلى إضعاف هذا الرادع". وتابعت المجلة، "في حال تدخل حزب الله، سوف يتصاعد الهجوم بسرعة، دون أن يكون هناك ما يمنعه من التحول إلى حرب إقليمية واسعة النطاق. ومن شأن قدرات حزب الله أن تسمح له بالهجوم عن طريق البر والبحر والجو، بدعم من المدفعية والذخائر الصاروخية. بالإضافة إلى ذلك، سيتم الضغط على مؤيدي حزب الله من إيران وسوريا إلى العراق وربما في أماكن بعيدة مثل أفغانستان وباكستان للانضمام إلى القتال. وبعد وقت قصير، يمكن بسهولة جر الولايات المتحدة إلى هذا الصراع، حيث تواجه قواتها ومنشآتها هجمات في كل أنحاء الشرق الأوسط". ورأت المجلة أنه "من الممكن تجنب مثل هذا السيناريو الرهيب، ولكن منع ذلك سوف يتطلب تعزيز الردع على طول حدود إسرائيل مع لبنان، حيث يراقب حزب الله من الجانب الآخر. وللولايات المتحدة أيضاً دور مهم تلعبه، فيمكنها تعزيز الجهود الإسرائيلية من خلال نشر قواتها الجوية والبحرية في المنطقة ومن خلال توجيه رسالة إلى كل من إيران وحزب الله بأن المزيد من التصعيد سيؤدي إلى المزيد من العقوبات المعوقة، وفي حالة نشوب صراع شامل، إلى ضربات أميركية على الجماعة. لكن في الوقت الحالي، يُعتبر وجود رادع قوي مهماً للحؤول دون أن يصل الوضع إلى هذا الحد". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: فی الوقت حزب الله من خلال

إقرأ أيضاً:

منها حزب الله.. تقرير لـMiddle East Eye: الفصائل المسلحة تراجعت ولكنها لم تنته بعد


ذكر موقع "Middle East Eye" البريطاني أن "السنوات التي سبقت عام 2024 اتسمت بمجموعة متنوعة من الاستراتيجيات الرامية إلى مواجهة الفصائل المسلحة غير الحكومية في الشرق الأوسط. واجهت بعض الفصائل، مثل تلك المنضوية تحت "محور المقاومة"، استهدافات بقيادة الولايات المتحدة لإضعاف قدراتها العسكرية، في حين حظيت فصائل أخرى بدرجات متفاوتة من الدعم الحكومي، كما هو الحال في سوريا ما بعد الأسد، أو وجدت نفسها مندمجة في هياكل الدولة الناشئة، مثل قوات سوريا الديمقراطية. وانخرطت فصائل أخرى، منها حزب العمال الكردستاني (PKK) في تركيا، في مفاوضات سياسية، في الوقت الذي كانت فيه الجماعة تتجه نحو حل جناحها العسكري والمشاركة في الحياة السياسية". 

وبحسب الموقع، "شهد "محور المقاومة" انتكاسات كبيرة في عام 2024، وبالنسبة لهذه الشبكة غير المترابطة، فقد شهدت خلال هذا العام على انكماش كبير في نفوذها. إن الهدف المعلن لحرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على غزة منذ أواخر عام 2023 هو هزيمة حماس، ونتيجةً لهذه الحرب المدمرة، قد تخرج الحركة بقوة عسكرية متضائلة بشكل كبير. في اليمن، غيّرت الولايات المتحدة نهجها ضد الحوثيين من الضربات الموجهة إلى حملة أوسع نطاقًا، تهدف إلى تدمير أصولهم العسكرية وتقويض قيادتهم السياسية. وفي لبنان، تُظهر الاستراتيجية الأميركية المعلنة دعمها للجيش في محاولة لمواجهة حزب الله بشكل غير مباشر من خلال التظاهر بتعزيز قدرات الدولة. ورغم أن هذا الدعم لم يُترجم إلى عمل فعلي بتزويد الجيش بالأسلحة التي يحتاجها بشدة للدفاع عن البلاد ضد العدوان الإسرائيلي، إلا أن هذه الخطوة تُبرز محاولة طويلة الأمد لتقليص نفوذ الجهات الفاعلة غير الحكومية. وفي سوريا، تُقدّم مرحلة ما بعد الأسد صورةً مُعقّدة. فالميليشيات الموالية للحكومة التي كانت تدعم الرئيس بشار الأسد سابقًا، تُفكّك الآن أو تُدمج في الجهاز الأمني الجديد". 

خطوة تاريخية 

وبحسب الموقع، "في شباط الماضي، دعا عبد الله أوجلان، زعيم حزب العمال الكردستاني المسجون، إلى حل الحزب. ورحب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بهذا الإعلان، واصفًا إياه بأنه "فرصة لاتخاذ خطوة تاريخية نحو هدم جدار الإرهاب". وفي غضون أيام، أعلن حزب العمال الكردستاني وقف إطلاق النار، متماشيًا مع اقتراح أوجلان، ومشيرًا إلى تحول تدريجي نحو المشاركة السياسية، على الرغم من استمرار التوترات العميقة الجذور. وتعكس هذه التحولات، إلى جانب تجميد الصراع في ليبيا، تطلعات الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وحلفائهما الإقليميين إلى شرق أوسط تُدمج فيه الفصائل المسلحة غير الحكومية، أو تُحل، أو تتضاءل. وفي حين لا يزال هدف القضاء عليها تمامًا بعيد المنال، هناك توجه واضح نحو الحد من نفوذها". 

وتابع الموقع، "يكمن في صميم هذه الاستراتيجية طموح جيوسياسي واقتصادي أوسع لتحويل الشرق الأوسط إلى مركز مستقر للتجارة العالمية. ووفقًا لهذه الرؤية الأميركية، يتطلب ذلك تطبيعًا سياسيًا بين دول المنطقة، وإشراك إسرائيل في المبادرات الاقتصادية المتعددة الأطراف. ويجسد الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا (IMEC) هذه الطموحات. فهو أكثر من مجرد طريق تجاري، بل هو مشروع جيوسياسي يهدف إلى تعزيز الاستقرار الإقليمي، ويربط الهند بأوروبا والولايات المتحدة عبر الخليج والأردن وإسرائيل. لكن حرب الإبادة الجماعية التي تشنها إسرائيل على غزة وتصاعد التوترات الإقليمية أعاقا تقدمه. فالوضع الأمني المتدهور يجعل تطوير البنية التحتية الإقليمية مستبعدًا للغاية على المدى القريب، إذ لا يزال الصراع المسلح يقوض التعاون الاقتصادي. ويعتمد نجاح ممرات التجارة والطاقة الإقليمية بشكل كبير على كبح نفوذ الفصائل المسلحة. فوجود بيئة مستقرة ومزدهرة قد يُضعف، مع مرور الوقت، من جاذبيتها وقدراتها. ويهدد عدم الاستقرار الحالي جدوى إقامة مثل هذه المشاريع، التي قد تُشكل ديناميكيات الجهات الفاعلة المسلحة غير الحكومية".

الرؤية الاستراتيجية

وبحسب الموقع، "تُشكّل هذه الرؤية الاستراتيجية الأميركية الكبرى ثقلاً موازناً لمبادرة الحزام والطريق الصينية. وفي حين تسعى الولايات المتحدة إلى منع الصين من ترسيخ وجودها في الشرق الأوسط، فإنها تُركّز على عدة مجالات مُختلفة. أولاً، تُواجه تهديدات مُتصوّرة. تُعتبر الفصائل المسلحة غير الحكومية، مثل حزب الله والحوثيين، تهديدات مُباشرة لمصالح الولايات المتحدة وحلفائها الإقليميين، وللأمن البحري. وتعكس الإجراءات الأميركية الأخيرة ضد الحوثيين حملةً أوسع نطاقاً لإضعاف النفوذ العسكري والسياسي لهذه الجهات. وتُركز الولايات المتحدة على دعم سلطات الدولة، فالجهات الفاعلة القوية غير الحكومية قادرة على تقويض شرعية الحكومات. ومن خلال تعزيز المؤسسات، كدمج قوات سوريا الديمقراطية في الجيش السوري، تهدف الولايات المتحدة إلى تعزيز احتكار الدولة للعنف". 

وتابع الموقع، "على الرغم من هذه الجهود المتضافرة، من غير المرجح أن تختفي الفصائل المسلحة غير الحكومية. فـ"محور المقاومة"، رغم ما لحق به من دمار، لا يزال صامدًا. ولعل المحللين الذين تجاهلوا هذه الفصائل قد قللوا من شأن قدرتها على التكيف وقوتها اللامركزية. كما ولا تزال سوريا ساحةً متقلبة. فلم يجلب انهيار نظام الأسد السلام، بل جلب معه مزيجًا من الجهات الفاعلة المتنافسة على النفوذ، وتصعيدًا في الهجمات الإسرائيلية على البلاد. وقد أبرزت الاشتباكات الطائفية والحملات العسكرية التي شنتها الحكومة الجديدة ضد الموالين للأسد استمرار أهمية الفصائل المسلحة. في غزة، ربما أضعفت الحملة العسكرية الإسرائيلية المدمرة حماس عسكريًا، لكنها فشلت في معالجة الأسباب الجذرية للمقاومة الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي. ومن المرجح أن يستمر الدعم الشعبي لحماس والفصائل الأخرى طالما بقيت المظالم الفلسطينية دون معالجة.وبالنسبة للقضية الكردية، فلا تزال دون حل. في تركيا، لا يزال الوفاق بين حزب العمال الكردستاني والدولة هشًا، وقد انهارت جهود السلام السابقة. وفي سوريا، تواجه التطلعات الكردية عقبات كبيرة في المفاوضات حول مستقبل البلاد". 

وختم الموقع، "في حين أن بعض الفصائل المسلحة قد تنحل أو تُدمج في هياكل الدولة، إلا أن الدوافع الكامنة وراء التشدد لا تزال راسخة الجذور. ومن المرجح أن تستمر الجماعات المسلحة غير الحكومية، سواءً تحولت أو أُعيدت تسميتها، في تشكيل الديناميكيات السياسية والأمنية في المنطقة لسنوات مقبلة".  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة تقرير لـ"Middle East Eye":بهذه الطريقة يمكن لترامب التوصل لاتفاق مع إيران Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye":بهذه الطريقة يمكن لترامب التوصل لاتفاق مع إيران 24/04/2025 10:33:01 24/04/2025 10:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye" : لهذه الاسباب تسعى إسرائيل لأن تصبح سوريا دولة فاشلة Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye" : لهذه الاسباب تسعى إسرائيل لأن تصبح سوريا دولة فاشلة 24/04/2025 10:33:01 24/04/2025 10:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": حزب الله عند مفترق طرق.. ما هو المستقبل الذي ينتظر ترسانته؟ Lebanon 24 تقرير لـ"Middle East Eye": حزب الله عند مفترق طرق.. ما هو المستقبل الذي ينتظر ترسانته؟ 24/04/2025 10:33:01 24/04/2025 10:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 موقع "Middle East Eye": هل حكومة سلام قادرة على إحداث تغيير جذري؟ Lebanon 24 موقع "Middle East Eye": هل حكومة سلام قادرة على إحداث تغيير جذري؟ 24/04/2025 10:33:01 24/04/2025 10:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص عربي-دولي صحافة أجنبية تابع قد يعجبك أيضاً كتل هوائية باردة بدءًا من بعد الظهر وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة.. اليكم حال الطقس Lebanon 24 كتل هوائية باردة بدءًا من بعد الظهر وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة.. اليكم حال الطقس 03:16 | 2025-04-24 24/04/2025 03:16:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش يوقف 3 أشخاص في منطقتَي برج البراجنة – بعبدا وحورتعلا – بعلبك Lebanon 24 الجيش يوقف 3 أشخاص في منطقتَي برج البراجنة – بعبدا وحورتعلا – بعلبك 03:11 | 2025-04-24 24/04/2025 03:11:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان يتلقى دعمًا ماليًا بقيمة 17 مليون يورو لدعم الوحدات العسكرية في الجنوب Lebanon 24 لبنان يتلقى دعمًا ماليًا بقيمة 17 مليون يورو لدعم الوحدات العسكرية في الجنوب 03:10 | 2025-04-24 24/04/2025 03:10:41 Lebanon 24 Lebanon 24 الضمان الاجتماعي: 1330 مليار ليرة مدفوعة منذ بداية 2025 Lebanon 24 الضمان الاجتماعي: 1330 مليار ليرة مدفوعة منذ بداية 2025 03:06 | 2025-04-24 24/04/2025 03:06:56 Lebanon 24 Lebanon 24 الجيش: تفجير ذخائر في منطقة حوش بسمة – صور Lebanon 24 الجيش: تفجير ذخائر في منطقة حوش بسمة – صور 03:06 | 2025-04-24 24/04/2025 03:06:17 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة مرّة جديدة... قوى الأمن تختم منتجعاً سياحيّاً بالشمع الأحمر Lebanon 24 مرّة جديدة... قوى الأمن تختم منتجعاً سياحيّاً بالشمع الأحمر 06:06 | 2025-04-23 23/04/2025 06:06:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد غياب 7 سنوات.. فنانة لبنانية تعود إلى الساحة الفنية (صور) Lebanon 24 بعد غياب 7 سنوات.. فنانة لبنانية تعود إلى الساحة الفنية (صور) 04:56 | 2025-04-23 23/04/2025 04:56:19 Lebanon 24 Lebanon 24 هكذا "حرّر" لبنانيون دولاراتهم.. خطوة غير متوقعة Lebanon 24 هكذا "حرّر" لبنانيون دولاراتهم.. خطوة غير متوقعة 14:25 | 2025-04-23 23/04/2025 02:25:29 Lebanon 24 Lebanon 24 3 خطوط جديدة.. التنقل من بيروت وإليها أصبح أسهل وأرخص! Lebanon 24 3 خطوط جديدة.. التنقل من بيروت وإليها أصبح أسهل وأرخص! 09:30 | 2025-04-23 23/04/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 رحيله أحزن الجميع... هذا هو سبب وفاة الإعلاميّ صبحي عطري Lebanon 24 رحيله أحزن الجميع... هذا هو سبب وفاة الإعلاميّ صبحي عطري 08:47 | 2025-04-23 23/04/2025 08:47:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ترجمة رنا قرعة قربان - Rana Karaa Korban أيضاً في لبنان 03:16 | 2025-04-24 كتل هوائية باردة بدءًا من بعد الظهر وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة.. اليكم حال الطقس 03:11 | 2025-04-24 الجيش يوقف 3 أشخاص في منطقتَي برج البراجنة – بعبدا وحورتعلا – بعلبك 03:10 | 2025-04-24 لبنان يتلقى دعمًا ماليًا بقيمة 17 مليون يورو لدعم الوحدات العسكرية في الجنوب 03:06 | 2025-04-24 الضمان الاجتماعي: 1330 مليار ليرة مدفوعة منذ بداية 2025 03:06 | 2025-04-24 الجيش: تفجير ذخائر في منطقة حوش بسمة – صور 03:00 | 2025-04-24 المطالب الاميركية في لبنان: استعجال غير محسوب قد يؤدي إلى نتائج عكسية فيديو أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) Lebanon 24 أصرت على الوقوف بجانب النعش.. راهبة تخرق البروتوكول لتلقي نظرة على جثمان البابا المسجى (فيديو) 23:56 | 2025-04-23 24/04/2025 10:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم Lebanon 24 بالفيديو.. رحلة البابا فرنسيس من الطفولة وحتى انتخابه حبرًا أعظم 09:23 | 2025-04-21 24/04/2025 10:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود Lebanon 24 ميقاتي: الحل للوضع في الجنوب بتشكيل لجنة أمنية قانونية لتثبيت اتفاق الهدنة ونقاط الحدود 01:00 | 2025-04-15 24/04/2025 10:33:01 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • خبراء إسرائيليون يحذرون الاحتلال من نعي حزب الله وإزالته من خارطة التهديدات
  • طرح مفاجئ عن سلاح الحزب.. باحث إسرائيلي يكشفه
  • كيف حُوصر حزب الله؟ تقريرٌ إسرائيليّ يتحدّث
  • الرئاسة والحزب... نحو مخرج منظّم
  • سلاح المقاومة… درع الكرامة وخط النار الأخير في وجه العدوان الصهيوني
  • سلاح حزب الله: الحاجة والضرورة لردع العدو الصهيوني
  • صحيفة إسبانية: حزب الله يعرقل مبادرات إنقاذ لبنان
  • حزب الله في لبنان.. من حرب العصابات إلى احتكار العمل المقاوم
  • منها حزب الله.. تقرير لـMiddle East Eye: الفصائل المسلحة تراجعت ولكنها لم تنته بعد
  • سلاح حزب الله إلى دائرة الضوء