أكدت سفارة الصين بالقاهرة، أهمية الإنجازات التي حققتها مبادرة "الحزام والطريق" في العشر السنوات الماضية، من بينها مجال التجارة البينية، حيث وصلت القيمة التراكمية للواردات والصادرات بين الصين والدول الشريكة في المبادرة إلى 1ر19 تريليون دولار خلال الفترة من عام 2013 إلى عام 2022، بمتوسط معدل نمو سنوي قدره 4ر6 %.


وذكرت السفارة - في تقرير تحت عنوان "مبادرة الحزام والطريق: ركيزة أساسية لمجتمع المستقبل المشترك العالمي" - أن إجمالي الاستثمارات المتبادلة بين الصين والدول الشريكة بلغ 380 مليار دولار، بما في ذلك 240 مليار دولار من الصين، بينما بلغت قيمة عقود البناء الموقعة حديثا مع الدول الشريكة تريليوني دولار، ووصلت حجم المبيعات الفعلية للمقاولين الصينيين 3ر1 تريليون دولار.
وأوضح التقرير أن قيمة الواردات والصادرات بين الصين والدول الشريكة بلغت ما يقرب من 9ر2 تريليون دولار عام 2022، وهو ما يمثل 4ر45 % من إجمالي التجارة الخارجية للصين؛ وتجاوزت القيمة الإجمالية لواردات وصادرات الشركات الخاصة الصينية إلى الدول الشريكة 5ر1 تريليون دولار، وهو ما يمثل 7ر53 % من التجارة بين الصين وهذه الدول عن نفس الفترة.
وأفاد التقرير بأن تحرير التجارة والاستثمار شهد تطورات إيجابية، حيث إن أكثر من 80 دولة ومنظمة دولية اشتركت في مبادرة تعزيز التعاون التجاري دون عوائق على طول الحزام والطريق، بنهاية أغسطس 2023؛ ووقعت الصين 21 اتفاقية تجارة حرة مع 28 دولة ومنطقة، مشيرا إلى أن اتفاقية الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير 2022 نتج عنها إقامة أكبر منطقة تجارة حرة في العالم من حيث حجم السكان والتجارة.
وأضاف أن الصين وقعت اتفاقيات استثمار ثنائية مع 135 دولة ومنطقة، واتفاقيات لتجنب الازدواج الضريبي (بما في ذلك الترتيبات والاتفاقيات) مع 112 دولة ومنطقة، وقد حصلت على اعتراف متبادل كمشغل اقتصادي معتمد مع 35 دولة شريكة، ووقعت وثائق تعاون لأسواق الأطراف "ثالثة" مع 14 دولة.
كما أنشأت الصين آلية تعاون "النافذة الواحدة" مع 4 دول ودول أخرى شريكة، وكذلك وقعت وثائق تعاون بشأن التفتيش الجمركي والحجر الصحي، مما أدى بشكل فعال إلى تحسين كفاءة التخليص الجمركي في الموانئ الحدودية.
وذكر التقرير أن بكين نظمت معرض الصين الدولي للاستيراد، الذي يعد الأول في العالم على المستوى الوطني على مدار السنوات الخمس الماضية، وقد أدى ذلك إلى تحقيق مبيعات تراكمية مقصودة تبلغ ما يقرب من 350 مليار دولار، وقد تم إطلاق 2000 منتج جديد، مشيرا إلى أن معرض الصين الدولي للواردات أصبح منصة عالمية للمشتريات الدولية ولترويج الاستثمار والتبادلات الثقافية والتعاون المفتوح.
كما نظمت بكين عدة معارض أخرى مثل معرض الصين للاستيراد والتصدير (معرض كانتون)، معرض الصين الدولي للتجارة في الخدمات، معرض الصين الدولي للاستثمار والتجارة، معرض الصين الدولي للمنتجات الاستهلاكية، معرض التجارة الرقمية العالمي، الاقتصادي والتجاري الصيني الإفريقي، معرض الصيني العربي، معرض الصين وروسيا، معرض الصين ودول وسط وشرق أوروبا، معرض الصين والآسيان، ومعرض الصين وأوراسيا، مما أعطى دفعة قوية للتعاون التجاري والاستثماري بين الدول المشاركة في المبادرة.
وعن الصناعة.. ذكر التقرير الصيني أن المبادرة نجحت في تعزيز التعاون بين الصين والدول الشريكة في مجال القدرة الصناعية، وتوسيع التعاون في الصناعات التقليدية، بما في ذلك الصلب والمعادن غير الحديدية ومواد البناء والسيارات والآلات الهندسية والموارد والطاقة والزراعة، واستكشاف التعاون في الصناعات الناشئة مثل الاقتصاد الرقمي، فضلا عن السيارات التي تعمل بالطاقة الجديدة، والطاقة النووية والتكنولوجيا وشبكة الجيل الخامس.
وأضاف أن الصين وقعت اتفاقيات بشأن التعاون في مجال القدرات الصناعية مع أكثر من 40 دولة بنهاية يونيو 2023، ويعد مؤتمر ومعرض التعدين الصيني ومنتدى ومعرض التعاون في مجال التعدين بين الصين والآسيان بمثابة منصات مهمة للدول المشاركة؛ لدعم التعاون في مجال الطاقة التعدينية، مشيرا إلى أهمية القاعدة النموذجية لمنظمة شانجهاي للتعاون لتبادل التكنولوجيا الزراعية والتدريب المتقدم في العلوم والتكنولوجيا الزراعية في إطار مبادرة "الحزام والطريق".
وأوضح التقرير أنه تم إقامة أكثر من 70 منطقة صناعية في الخارج من قبل الشركات الصينية بالتعاون مع الحكومات والشركات في الدول الشريكة، وهناك تقدم منتظم في المشروعات الصينية المهمة مثل المنطقة الصناعية الكبرى بين الصين وبيلاروسيا، والمنطقة النموذجية للتعاون في مجال القدرات الصناعية بين الصين والإمارات، ومنطقة التعاون الاقتصادي والتجاري (تيدا السويس) بين الصين ومصر.
وعن القطاع المالي.. أفاد التقرير بأن الآليات في هذا المجال تتطور بشكل دائم، حيث شجع بنك التنمية الصيني على إقامة آليات تعاون مالي متعددة الأطراف مثل اتحاد البنوك بين الصين ووسط وشرق أوروبا، ورابطة البنوك بين الصين والدول العربية، ورابطة البنوك بين الصين والآسيان، وآلية التعاون بين البنوك في "آسيان + ثلاثة والصين"، وكذلك رابطة البنوك الإفريقية.
وأضاف أن إجمالي 13 بنكا بتمويل صيني فتحت 145 مكتبا وفرعا من الدرجة الأولى في 50 دولة شريكة في مبادرة "الحزام والطريق" بنهاية يونيو 2023، وقد افتتحت حوالي 7ر17 مليون شركة في 131 دولة خدمات الدفع عبر "يونيون بايي"؛ وتم إنشاء مركز الحزام والطريق للابتكار والتنمية، ومركز أبحاث التنمية المالية والاقتصادية للحزام والطريق، ومركز تنمية القدرات بين الصين وصندوق النقد الدولي، كما وقعت الصين اتفاقيات ثنائية لتبادل العملات مع 20 دولة شريكة، وأقامت ترتيبات مقاصة باليوان الصيني في 17 دولة شريكة.
وأفاد بأن الصين مولت إقامة صندوق طريق الحرير، وأقامت البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية مع الدول المشاركة الأخرى، موضحا أن الصندوق قد وقع اتفاقيات بشأن 75 مشروعا باستثمارات ملزمة تبلغ حوالي 22 مليار دولار، بنهاية عام 2023.
وأضاف أن أعضاء البنك الآسيوي للاستثمار في البنية التحتية وصل إلى 106 أعضاء، ووافق البنك على 227 مشروعا باستثمارات إجمالية قدرها 6ر43 مليار دولار لمشروعات في مجالات النقل والطاقة والصحة العامة ومجالات أخرى، وتوفر الدعم الاستثماري والتمويلي لربط البنية التحتية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تريليون دولار الحزام والطريق الصين معرض الصین الدولی الحزام والطریق تریلیون دولار ملیار دولار دولة شریکة التعاون فی وأضاف أن شریکة فی فی مجال

إقرأ أيضاً:

«معلومات الوزراء»: قيمة الاقتصاد الإبداعي قُدرت بـ985 مليار دولار في 2023

أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تقريرا جديدا حول «الاقتصاد الإبداعي والصناعات الإبداعية» أو ما يطلق عليه «الاقتصاد البرتقالي»، حيث استعرض من خلاله مفهوم هذا النوع من الاقتصاد وأهميته في التنمية الاقتصادية وتأثيره في التجارة الدولية للسلع والخدمات الإبداعية، ومساهمته في الاقتصاد العالمي وخاصة في مجال التشغيل، كما تناول التقرير دور الرقمنة والذكاء الاصطناعي في تعزيز هذا انوع من الاقتصاد، مع إلقاء نظرة على بعض التجارب الدولية.

وأوضح التقرير مفهوم الاقتصاد الإبداعي أو البرتقالي، مشيرا إلى أنّه يركز على التقاطع الديناميكي بين الفنون والثقافة وريادة الأعمال، وهو بمثابة سياق عام يتيح للحرفيين والمصممين والموسيقيين والمبدعين الفرصة ليس للتعبير عن أنفسهم فحسب، بل أيضًا للمساهمة في تحقيق التقدم الاقتصادي.

معدل نمو الصناعات الإبداعية مرشح للزيادة

وبيّن التقرير أنّ قيمة الاقتصاد الإبداعي قُدرت بنحو 985 مليار دولار عام 2023، ووفقًا لتقديرات مجموعة العشرين «G20» فإنّه سيساهم بنحو 10% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي بحلول عام 2030، كما تتوقع شركة «Deloitte» العالمية أنّ معدل نمو الصناعات الإبداعية قد يبلغ نحو 40% بحلول عام 2030.

عائدات سنوية تزيد على تريليوني دولار

ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة تمثل الصناعات الإبداعية 3.1% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي حتى عام 2023، وتُولد عائدات سنوية تزيد على تريليوني دولار، وتمثل نحو 50 مليون وظيفة في أنحاء العالم جميعًا نصفها من النساء، كما توظف هذه الصناعات عددًا أكبر من الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و29 عامًا مقارنةً بأي قطاع آخر، وتُجدر الإشارة إلى أنّ التلفزيون والفنون البصرية تُشكل أكبر الصناعات في الاقتصاد الإبداعي من حيث الإيرادات، في حين تُشكل الفنون البصرية والموسيقى أكبر الصناعات من حيث معدلات التوظيف.

ما هو الاقتصاد الإبداعي؟

وتابع التقرير أنّ الاقتصاد الإبداعي (البرتقالي) هو مفهوم يعتمد على التفاعل بين الابداع البشري والتكنولوجيا والمعرفة، كما يساهم في دعم الإبداع حيث تُنتج المنتجات الإبداعية وتوزع وتستهلك بشكل مختلف في عالم رقمي مدعوم بالذكاء الاصطناعي، وتعتبر الصناعة الإبداعية من أكثر القطاعات التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي بشكل كبير، على سبيل المثال:

- الإعلانات: حيث تقوم منصة الذكاء الاصطناعي بإنشاء إعلانات متعددة تلقائيا بناءً على الأهداف المحددة للمسوق من خلال جمع وتحليل وفرز كميات هائلة من البيانات.

- الهندسة المعمارية: تستخدم بشكل متزايد لمعالجة العديد من المخاوف المتعلقة بالجماليات ولوائح البناء.

- الفنون والحرف اليدوية: يلعب الذكاء لاصطناعي دورا مهما في هذه الصناعة حيث يمكن للخوارزميات مساعدة الإنتاج على التصميم.

- صناعة السيناريوهات: في عام 2016 استطاع الذكاء الاصطناعي أن ينشئ سيناريو لفيلم خيال علمي قصير.

أشار التقرير إلى أنّه وفقًا للأونكتاد ارتفعت صادرات الخدمات الإبداعية لتحقق رقمًا قياسيًّا بنحو 1.4 تريليون دولار في عام 2022، ما يمثل ضعف صادرات السلع الإبداعية التي بلغت 713 مليار دولار خلال العام نفسه.

وعلى مدى العقد الماضي، ارتفعت حصة الخدمات الإبداعية من إجمالي صادرات الخدمات من 12% إلى 19%، بينما ظلت حصة السلع الإبداعية من إجمالي صادرات السلع ثابتة عند نحو 3% منذ عام 2002، وتتصدر البلدان النامية في المقام الأول للسلع الإبداعية، بينما تهيمن البلدان المتقدمة على صادرات الخدمات الإبداعية.

كما تُعد خدمات البرمجيات أكثر الخدمات الإبداعية تصديرًا عام 2022 بنسبة 41.3% من إجمالي صادرات الخدمات الإبداعية عام 2022، يليها البحث والتطوير بنسبة 30.7%، ثمَّ خدمات الإعلان وأبحاث السوق والهندسة المعمارية بنسبة 15.5%، والخدمات السمعية والبصرية بنسبة 7.9%، وخدمات المعلومات 4%، والخدمات الثقافية والترفيهية والتراثية 0.6%.

كما ارتفعت صادرات السلع والخدمات الإبداعية في السنوات القليلة الماضية بشكل ملحوظ، لا سيَّما صادرات خدمات البرمجيات والبحث والتطوير ورقمنة بعض المنتجات الإبداعية، وقد شهدت تجارة السلع والخدمات الإبداعية نموًّا بعد عام 2020، كما ارتفعت صادرات السلع الإبداعية بنسبة 3.1% في عام 2022، وصادرات الخدمات الإبداعية بنسبة 2.9%.

وأفاد التقرير بأنّ التجارة الدولية في السلع والخدمات الإبداعية ما زالت غير متوازنة إقليميًّا، حيث يتركز الجزء الأكبر من التجارة في عدد قليل من الاقتصادات، فوفقًا للأونكتاد، تستحوذ 10 دول من الاقتصادات المتقدمة على تصدير 70% من صادرات السلع الإبداعية خلال عام 2024، ونحو 69% من صادرات الخدمات الإبداعية، وتأتي هذه الدول على النحو التالي «الولايات المتحدة، وأيرلندا، والمملكة المتحدة، وألمانيا، والصين، وسنغافورة، وهولندا، واليابان، وفرنسا، وسويسرا».

استخدام الذكاء الاصطناعي يغير الوظائف في الاقتصاد الإبداعي

وأكد التقرير أنّ استخدام الذكاء الاصطناعي يغير الوظائف في الاقتصاد الإبداعي، حيث أدي إلى انخفاض الوظائف في الأنشطة الآلية وزيادة الوظائف في الأنشطة المتعلقة بتطوير الأتمتة، ووفقًا لأحدث الدراسات التي أجرتها منظمة العمل الدولية 2023، فإنّ الذكاء الاصطناعي التوليدي يحول المنافسة نحو وظائف ذات مهارات أعلى، حيث تتفوق بعض التطبيقات في المهام المعرفية، مثل: تحليل النصوص وصياغة الوثائق واسترجاع المعلومات من مصادر مختلفة.

الآثار الإيجابية للذكاء الاصطناعي على سوق العمل

استعرض التقرير الآثار الإيجابية للذكاء الاصطناعي على سوق العمل في إطار الاقتصاد الإبداعي:

- يمكن للفنانين استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للابتكار وإثارة أفكار جديدة.

- يمكن استخدام الذكاء الاصطناعي لتكملة عملية التصميم لدى المبدع، وليس استبدالها

- يستطيع الفنان أو المبدع باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي إنشاء الفن بشكل أكثر سهولة

- تطور الذكاء الاصطناعي سيخلق في الواقع مزيدًا من الوظائف في الاقتصاد الإبداعي

كما استعرض التقرير الآثار السلبية للذكاء الاصطناعي على سوق العمل في إطار الاقتصاد الإبداعي:

- هناك مخاوف من احتمالية تقليل بعض فرص العمل للفنانين إلى القضايا المتعلقة بانتهاك حقوق النشر.

- هناك مخاوف من قِبل الفنانين، لا سيَّما المتخصصين في صناعة الموسيقى بشأن كيفية تقليد الذكاء الاصطناعي لإنتاجهم الموسيقي.

بعض التجارب الدولية البارزة

استعرض التقرير بعض التجارب الدولية البارزة:

- جمهورية مصر العربية: والتي تُعد منتجا رئيسا للصناعات الإبداعية في أفريقيا وفقا لتقرير الأونكتاد 2018، إذ تمتلك مصر تاريخا معروفا في مجالات عديدة منها على سبيل المثال المنسوجات والأفلام، ولديها العديد من الأصول التي يمكن استغلالها مثل: مواقع التراث الثقافي الأيقونية، والمتاحف العالمية، كما أسهم الاقتصاد الإبداعي في مصر بنسبة 3% من الناتج المحلي الإجمالي عام 2020.

- الاتحاد الأوروبي: حيث بدأ برنامجه «أوروبا الإبداعية» في عام 2014 والذي يتضمن تخصيص استثمارات بقيمة 1.8 تريليون يورو لتعزيز الصناعات الثقافية والإبداعية، وتهدف هذه البرامج إلى زيادة القدرة التنافسية والإمكانات الاقتصادية للقطاعات الثقافية والإبداعية، وحماية وتنمية وتعزيز التنوع الثقافي واللغوي والتراث الأوروبي، والمساهمة في تعافي هذه القطاعات وتعزيز جهودها لتصبح أكثر شمولا.

- الإمارات: تُعد من الدول الرائدة في الاقتصاد البرتقالي إقليميا وعالميا، حيث وضعت الإمارات استراتيجية دبي للاقتصاد الإبداعي والتي تستهدف؛ تحويل دبي إلى عاصمة الاقتصاد الإبداعي خلال عام 2025، مضاعفة مساهمة الصناعات الإبداعية في الناتج المحلي الإجمالي لدبي من 2.6% في 2020 إلى 5% بحلول 2025.

مقالات مشابهة

  • «معلومات الوزراء»: قيمة الاقتصاد الإبداعي قُدرت بـ985 مليار دولار في 2023
  • بـ قيمة مليار و603 مليون دولار.. صادرات مصر تسجل ارتفاعا لـ 5 دول رئيسية في 2024
  • بـ قيمة 567 مليون دولار.. ارتفاع حجم التبادل التجاري بين مصر وكينيا في 2024
  • البنك المركزي الصيني يضخ سيولة بأكثر من تريليون يوان 
  • مسؤول إيراني: العقوبات تسببت بخسائر تجاوزت تريليون دولار
  • تقرير في الغارديان يحث على عدم التعامل مع تطبيق ديبسيك الصيني
  • تقرير في الغارديان يحث على عدم التعامل مع تطبيق ديبسك الصيني
  • خسارة تريليون دولار .. كل خبايا أداة الذكاء الاصطناعي الصيني الجديدة DeepSeek
  • أيرلندا تشارك في معرض ومؤتمر الصحة العربي 2025
  • خالد حنفي: 50 مليار يورو حجم التجارة بين إيطاليا والدول العربية في 2023