تعرف على مشوار الهضبة الفني بمناسبة عيد ميلاده
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
يصادف اليوم ذكرى ميلاد الهضبة عمرو دياب، فهو من مواليد 11 أكتوبر، ونجح في طلته الأولى أن يكون قاعدة جماهيرية كبيرة، واستطاع الحصول على لقب الهضبة، وفي السطور التالية يرصد الفجر الفني أبرز المعلومات والمحطات في حياته.
النشأة
ولد عمرو دياب في مدينة بورسعيد، يوم 11أكتوبر 1961، وغني في عمره السادس بالإذاعة المحلية لبورسعيد النشيد الوطني،وحصل على بكاليورس الموسيقي العربية من اكاديمية الفنون عام 1983.
بداية اكتشاف عمرو دياب
وغنى عمرو دياب أول مرة عام في الإذاعة المصرية حيث غنى النشيد الوطني (بلادي بلادي) وأهداه محافظ بورسعيد قيثاره لجمال صوته، وفي عام 1982 انتقل عمرو دياب إلى القاهرة والتحق بالمعهد العالي للموسيقى العربية، وسجل في 1983 أول أغنية وهي "الزمان" وأول ألبوم "ياطريق" اكتشفه الموسيقار هانى شنودة وأطلق ألبومه الثاني عام 1985، وتخرج من المعهد ووسجل ألبوم "هلا هلا" في 1986.
تجارب سينمائية
كان له نصيب من المشاركة في السينما، فقام ببطولة أربعة أفلام وكان أولها فيلم السجينتان عام 1989 والعفاريت وآيس كريم فى جليم، وضحك ولعب وجد وحب.
حياته الشخصية
تزوج شيرين رضا عام 1989 وأعلنا انفصالهما فى 1992 ولديهما ابنة تدعى نور ثم تزوج زينة عاشور وأنجب منها عبد الله وكنزي وجنا.
أبرز أغاني الهضبة
قدم عمرو دياب طوال مسيرته الفنية نحو 35 ألبوم، بالإضافة إلى تلحينه بعض الأغنيات لنفسه، ومن أبرز أعماله الغنائية "متخافيش"، "رصيف نمرة خمسة"، "حتمرد"، "ذكريات"، "تملي معاك"، " ياعمرنا"، "شوقنا"، "حبيبي يانور العين" في البوم “نور العين”، وغيرها من الأغاني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إبن عمرو دياب عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
حاتم ذو الفقار.. تزوج 3 مرات وعاش حياة مأساوية إنتهت بالموت وحيدًا
تحل اليوم ذكري وفاة الفنان حاتم ذو الفقار ،فى مثل هذا اليوم عام 2012، عن عمر يناهز الـ 60 عام .
اسمه الحقيقى حاتم محمد محمود راضي، والذي انتقل مع أسرته للإقامة بحي العباسية بالقاهرة، وهناك رغب والده في إلحاقه بالكلية الحربية، إلا أنه تركها في العام التالي مباشرة من أجل تحقيق رغبته بالعمل في المجال الفني، ومن ثم الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية، وبالفعل حقق رغبته وتخرج من المعهد قسم تمثيل وإخراج.
بدأ مشواره الفني عبر المسرح القومي ثم استقال منه عام 1986؛ احتجاجاً على استدعائه للمشاركة في مسرحية السبنسة لانهماكه في ذلك الوقت ببروفات مسرحية أخرى، وبعدها شارك في العديد من الأفلام مثل: العمر لحظة عام 1978، عنتر شايل سيفه عام 1983، المدبح عام 1985 وغيرها من الأفلام المميزة
كان الفنان حاتم ذو الفقار، حديث الوسط الفني في حقبة الثمانينات، فقد كان يمارس الإدمان بتناول الحشيش وانتهى بالهيروين، وتم القبض عليه مرتين، الأولى بتهمة تعاطي المخدرات، والثانية كان بحوزته مخدرات، حيث ألقت القوات القبض عليه في شقة صديقه بالعباسية في 15 نوفمبر 1987، وضُبط بكميات من الهيروين للتعاطي وبعض أنواع المخدرات الأخرى، وتمت إحالته للمحكمة التي قضت بسجنه لمدة عام وتغريمه 500 جنيه وحبس صديقه 5 سنوات بتهمة إدارة مسكنه كوكر لتعاطي المخدرات، ومصادرة المضبوطات من المخدرات التي ضبطت بحوزتهما، وقضى عقوبته وخرج من السجن، ليتم ضبطه مرة ثانية في مايو 1994 بهيروين ومبلغ ضئيل، لكن قضت المحكمة ببراءته من اتجاره بالمخدرات في يوليو 1994، كما تم ضبطه للمرة الثالثة في فبراير 1995، برفقة صديقه تاجر المخدرات الذي تعرف عليه في سجن أبو زعبل، وقضت المحكمة آنذاك ببراءته من تهمة التعاطي.
تزوج حاتم ذو الفقار 3 زيجات، الأولى من "كريمة" ابنة الصحفي الكبير إبراهيم الورداني، والثانية من الفنانة "نورا" شقيقة الفنانة "بوسي"، والثالثة كانت من خارج الوسط الفني، ولم يدم زواجه بأي منهن ولم ينجب منهن ايضا.
عاش حاتم ذو الفقار آخر فترة في حياته يعاني من العزلة، بعد أن تركته زوجته الثالثة في أول أيام من حبسه، إضافة إلى مقاطعة أهل الفن وأصدقائه المقربين له، حتى وافته المنية وحيدًا وليس بجواره أحد.
وفاة حاتم ذو الفقاروظل حاتم ذو الفقار، ميتا في منزله لمدة ثلاثة أيام دون أن يعلم أحد، واكتشف إخوته الوفاة بالصدفة بعد اتصالهم به هاتفيا لعدة أيام دون رد، فكانت نهايته المأساوية.