15 ديسمبر .. انطلاق دوري الدرجة الثانية لليد
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
حددت لجنة المسابقات بالاتحاد العماني لكرة اليد يوم 25 من الشهر الجاري آخر موعد لأندية الدرجة الثانية لتسجيل لاعبيها العمانيين والأجانب لانطلاق منافسات الدوري للموسم الرياضي 2023 /2024 يوم 15 ديسمبر القادم بمشاركة أندية الشباب ومجيس وصحم والسويق والاتحاد ومرباط وصور وبدية. ويأتي تحديد الموعد من أجل إتمام عملية تسجيل اللاعبين حتى تتمكن اللجنة من إصدار شروط وقواعد الدوري، مؤكدة أنه في حالة انسحاب الأندية بعد صدور الجدول سيتم تطبيق شروط المشاركة عليها والمتعلقة بالانسحاب.
الجدير بالذكر أن مسابقات الموسم تشتمل على 7 مسابقات وهي دوري الناشئين ودوري الشباب ودوري الدرجة الأولى ودوري الدرجة الثانية ودوري الشواطئ والدوري النسائي ومسابقة درع الوزارة.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
الشباب والرياضة تنفذ النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ"
تنظم وزارة الشباب والرياضة - الإدارة المركزية لتنمية الشباب ، بالتعاون مؤسسة شباب المتوسط ، النسخة الثانية من المشروع الإقليمي "المبادرة المتوسطية للمناخ" ، خلال الفترة من 19 إلى 23 ديسمبر 2024.
تهدف هذه المبادرة لبناء قدرات عدد من ممثلي المؤسسات والكيانات الشبابية، وتطوير السياسات البيئية مع خلق المعرفة لتعزيز الوعي بالتغير المناخي، والتعرف علي آلية التفاعل الإقليمية بين العلوم والسياسات التي أقرتها اتفاقية برشلونة.
تتناول المبادرة جلسات متنوعة بين ورش عمل وجلسات استماع وأنشطة بحثية وعروض تقديمية حول الإطار المفاهيمي والخلفية التاريخية لظاهرة تغير المناخ وأهم الاتفاقيات الدولية ذات الصلة، كما قدمت الوزارة مسابقة معرفية حول المصطلحات المرتبطة بالمناخ والبيئة، قدمها، الأستاذ يوسف عروج- المدير التنفيذي لوحدة الشبكة الوطنية للبرامج الدولية بوزارة الشباب والرياضة، ومؤسس مؤسسة شباب المتوسط.
كما تضمنت المبادرة، جلسة حول الدبلوماسية المناخية وترجمة العمل المناخي على المستوى الشعبي والية التفاوض بين الأطراف، قدمها الأستاذ محمد عجيز- مستشار مؤسسة شباب المتوسط للعمل المناخي والشريك الإداري لشركة تي اي اس لابس TIS Labs.
تأتي أهمية المبادرة استجابةً للتحديات البيئية المتزايدة في منطقة البحر الأبيض المتوسط، والتي تتسع لأكثر من 510 مليون شخص، حيث ترتفع درجة حرارتها بنسبة 20% أسرع من المتوسط العالمي، وفقًا لتقارير الأمم المتحدة للبيئة.