ارتفاع عدد قتلى الاسرائيليين إلى أكثر من 1200
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
الأربعاء, 11 أكتوبر 2023 9:11 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
قدّر مسؤولون في تل أبيب، أن عدد القتلى الإسرائيليين يتجاوز الـ1200 وأن الأسرى لدى حركة “حماس” بقطاع غزة يزيد عددهم عن 200، وفق إعلام عبري، الثلاثاء 10 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
حيث قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: “بحسب التقديرات المحدثة في إسرائيل، فقد قُتل أكثر من 1200 شخص منذ بداية القتال”.
أضافت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين لم تسمهم: “كما تشير التقديرات إلى أن حماس تحتجز أكثر من 200 رهينة تمَّ أسرهم خلال الهجوم المفاجئ على إسرائيل صباح السبت”.
وكانت وسائل إعلام عبرية، أفادت الثلاثاء، بأن عدد القتلى الإسرائيليين في المواجهة مع الفصائل الفلسطينية وصل إلى أكثر من ألف، ولا يعرف تحديداً عدد الأسرى الإسرائيليين في غزة حالياً.
المصدر: المركز الخبري الوطني
كلمات دلالية: أکثر من
إقرأ أيضاً:
هيئة الأسرى: استمرار الظروف الاعتقالية القاسية والتنكيل بالأسرى في "عوفر"
رام الله - صفا كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، يوم الثلاثاء، عن استمرار سوء الأوضاع المعيشية والاعتقالية التي يعيشها الأسرى في سجن "عوفر"، والمفروضة عليهم وفقًا لسياسة التصعيد التي بدأت منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023. وأوضحت الهيئة وفقًا لزيارة محاميها للسجن، أن إدارة السجن ما زالت تحرم الأسرى من الأغطية والملابس الشتوية في قسمي 18 و21، في ظل البرد القارس ودخول فصل الشتاء. وأوضح الأسرى أن الطعام قليل وسيئ ونيء ويقدم بلا ملح ولا سكر، كما أن السجانين يستولون على كل شيء يقع أمام أعينهم بالغرف من فراش وعلب فارغة وأدوات أكل ومعيشة، ومصاحف وسجادات صلاة. وأفاد محامي الهيئة بأن السجانين يقومون بالتشويش على هواتف الزيارة، كما أن خمسة جنود في الحد الأدنى يقفون خلف باب غرفة الزيارة للتشويش على الأسير والمحامي. وأشار إلى أن الأسرى الذين تمت زيارتهم خرجوا للزيارة بحالة سيئة، حيث يتم الاعتداء عليهم بالضرب قبل الزيارة ويبقون مكبلي الأيدي والأرجل ومعصوبي الأعين. وفيما يخص الأسرى الذين تمت زيارتهم، ذكر المحامي أن الأسير أسيد حامد (21 عامًا) من قرية سلواد شرق رام الله، والمعتقل بتاريخ 30-10-2023، يعاني أوجاعًا في الأسنان والمعدة ولا يقدم له العلاج اللازم. أما الأسير محمد أبو ساكوت (26 عامًا) المعتقل بتاريخ 8-9-2023، يعاني من مرض البواسير، لكنه رفض الذهاب إلى "عيادة سجن الرملة" بسبب العذاب الذي يتعرض له الأسرى خلال النقل إلى العيادة. وأشار إلى أن الأسرى ينتظرون لساعات طويلة ويرجعون بأمراض إضافية ويتعرضون للإهانة والتعنيف خلال عملية النقل والانتظار للدخول إلى ما تسمى "عيادة سجن الرملة".