الأربعاء, 11 أكتوبر 2023 9:11 ص

متابعة/ المركز الخبري الوطني

قدّر مسؤولون في تل أبيب، أن عدد القتلى الإسرائيليين يتجاوز الـ1200 وأن الأسرى لدى حركة “حماس” بقطاع غزة يزيد عددهم عن 200، وفق إعلام عبري، الثلاثاء 10 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

حيث قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية: “بحسب التقديرات المحدثة في إسرائيل، فقد قُتل أكثر من 1200 شخص منذ بداية القتال”.

أضافت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين إسرائيليين لم تسمهم: “كما تشير التقديرات إلى أن حماس تحتجز أكثر من 200 رهينة تمَّ أسرهم خلال الهجوم المفاجئ على إسرائيل صباح السبت”.

وكانت وسائل إعلام عبرية، أفادت الثلاثاء، بأن عدد القتلى الإسرائيليين في المواجهة مع الفصائل الفلسطينية وصل إلى أكثر من ألف، ولا يعرف تحديداً عدد الأسرى الإسرائيليين في غزة حالياً.

المصدر: المركز الخبري الوطني

كلمات دلالية: أکثر من

إقرأ أيضاً:

وصول عدد قتلى الفيضانات في النيبال الى أكثر من 200 وغرق أجزاء من العاصمة

سبتمبر 30, 2024آخر تحديث: سبتمبر 30, 2024

المستقلة/- لقي أكثر من 200 شخص مصرعهم في نيبال فيما وصفه الخبراء بأنه أسوأ فيضانات مفاجئة ضربت العاصمة كاتماندو والوديان المحيطة بها.

غمرت المياه مساحات واسعة من كاتماندو بعد هطول أشد أمطار موسمية منذ عقدين من الزمان يومي الجمعة والسبت، مما أدى إلى جرف أحياء كاملة وجسور وطرق. وتسببت الأمطار الغزيرة في ارتفاع منسوب نهر باجماتي، الذي يمر عبر المدينة، إلى أكثر من مترين فوق المستوى الآمن.

وأفاد المسؤولون أنه بحلول ظهر يوم الاثنين، تم انتشال 204 جثة من الكارثة وما زال ما لا يقل عن 30 شخصًا عالقين أو مفقودين، بينما أصيب مئات آخرون. وكان العشرات من القتلى مسافرين على متن حافلات جرفتها المياه عندما غمرت مياه الفيضانات المتصاعدة الطرق السريعة.

وقال الجيش النيبالي إن أكثر من 4000 شخص تم إنقاذهم باستخدام المروحيات والقوارب البخارية والطوافات. وواصلت فرق البحث العمل على انتشال الأشخاص المدفونين في الوحل العميق والأنقاض، بينما استخدمت فرق الإنقاذ أيضًا خطوطًا انزلاقية للوصول إلى أولئك الذين تقطعت بهم السبل.

كما تعرضت مدينة بوكارا الجبلية، التي تحظى بشعبية لدى السياح، لفيضانات غزيرة.

وفي أعقاب ذلك، نزح الآلاف وترك المئات دون الوصول إلى الكهرباء ومياه الشرب. وكان الضرر الذي لحق بالطرق واسع النطاق لدرجة أن جميع الطرق الرئيسية خارج كاتماندو ظلت مسدودة وأغلقت المدارس في العاصمة لمدة ثلاثة أيام.

وعزا المسؤولون والخبراء الكارثة إلى أزمة المناخ، التي تسببت في هطول أمطار غزيرة متزايدة الشدة وغير منتظمة وفيضانات مميتة في دول جنوب آسيا مثل نيبال. وبينما تقترب الأمطار الموسمية من نهايتها، كان سبب الكارثة خلال عطلة نهاية الأسبوع أنماط الطقس الموسمية غير العادية.

توفي أكثر من 300 شخص في نيبال هذا العام بسبب حوادث مرتبطة بالأمطار، وأظهرت دراسات حديثة أن حالات الفيضانات الغزيرة من المرجح أن تزداد في البلاد الواقعة في جبال الهيمالايا في السنوات الخمس المقبلة لأنها تتأثر بشكل غير متناسب بتغير المناخ.

وقال أرون باكتا شريستا، خبير المخاطر البيئية في المركز الدولي للتنمية الجبلية المتكاملة (ICIMOD)، إنه “لم ير قط فيضانات بهذا الحجم في كاتماندو”.

وقال المركز الدولي للتنمية الجبلية المتكاملة إن حجم الكارثة تفاقم بسبب التعدي الحضري غير المخطط له على السهول الفيضية والبناء غير المصرح به دون تصريف مناسب على طول ضفاف نهر باجماتي. ودعا إلى تجديد الأراضي الرطبة في المناطق المعرضة للفيضانات.

مقالات مشابهة

  • إعلام العدو : ثمانية قتلى و25 جريحاً حصيلة عملية إطلاق نار وسط “تل أبيب”
  • إعلام إسرائيلي: ارتفاع قتلى إطلاق النار في #تل_أبيب إلى 5 أشخاص
  • أكثر من 11 ألف حالة اعتقال بالضفة والقدس منذ 7 أكتوبر
  • وصول عدد قتلى الفيضانات في النيبال الى أكثر من 200 وغرق أجزاء من العاصمة
  • ارتفاع حصيلة القتلى الصحفيين إلى 174 fالقصف الإسرائيلي على غزة
  • متظاهرون يجتازون الحواجز ويتظاهرون أمام منزل نتنياهو للمطالبة باتفاق في غزة (شاهد)
  • “ارتفاع حصيلة القتلى والجرحى بعد الغارات الإسرائيلية على الحديدة”
  • ارتفاع حصيلة قتلى الإعصار إلى 16 في المكسيك
  • إغلاق المدارس في نيبال بسبب ارتفاع عدد القتلى
  • سقوط أكثر من 10 قتلى بعد غارات إسرائيلية على شرق لبنان