“واينت”: حصيلة القتلى الإسرائيليين ارتفعت إلى 1200 بالإضافة إلى 200 أسير
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
إسرائيل – أفاد موقع “واينت” الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن حصيلة القتلى الإسرائيليين منذ يوم السبت الفائت، ارتفعت إلى 1200، مشيرا إلى أن 200 إسرائيلي في عداد “المخطوفين”.
يأتي ذلك، بينما لم تعلن رسميا لا إسرائيل ولا حركة الفصائل الفلسطينية، العدد الدقيق للأسرى.
وكان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، قال أمس الثلاثاء إنه أبلغ كل الجهات التي تواصلت مع الحركة بشأن الأسرى الإسرائيليين أن “هذا الملف لن يفتح قبل نهاية المعركة، ولن يكون إلا بثمن تقبله المقاومة”.
بدوره سمح الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء بنشر أسماء 14 قتيلا جديدا في صفوفه ليصل العدد الإجمالي ألى 169.
من جهة أخرى، استنفرت المستشفيات في إسرائيل وطواقمها الطبية وطلبت السلطات الإسرائيلية من مواطنيها التزود بالطعام والمياه استعدادا لدخول الملاجئ، حيث شهدت المدن الإسرائيلية تهافتا على المتاجر وتقييدا لبيع البضائع.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مسؤولون إسرائيليون: حديث “حماس” دقيق عن عدم وفاء إسرائيل بوعودها في المرحلة الأولى
#سواليف
أكد #مسؤولون #إسرائيليون ووسطاء عملوا على #اتفاق #تبادل_الأسرى بين حركة ” #حماس ” وإسرائيل لصحيفة “نيويورك تايمز” أن حديث الحركة دقيق عن عدم وفاء إسرائيل بوعودها في المرحلة الأولى.
وقالت الصحيفة الأمريكية إنه “على الرغم من التهديدات المتبادلة بين حماس والرئيس الأمريكي #ترامب لعرقلة #الهدنة في #غزة، ظل المسؤولون والمحللون في المنطقة متفائلين بأن الترتيب سيستمر إلى ما بعد عطلة نهاية الأسبوع – ولكن ربما ليس لفترة أطول”.
وأشارت إلى أن “المواجهة الحالية تنبع جزئيا من اتهام حماس لإسرائيل بالفشل في الوفاء بوعودها للمرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، وهي فترة ستة أسابيع بدأت في 19 يناير”، مذكرة أنه “بموجب شروط الصفقة، كان مطلوبا من إسرائيل إرسال مئات الآلاف من #الخيام إلى غزة، من بين #الإمدادات_الإنسانية الأخرى، وهو الوعد الذي تقول حماس إن إسرائيل لم تف به”.
مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يرفع حالة الجاهزية استعدادا لسيناريوهات مختلفة 2025/02/11وقال ثلاثة مسؤولين إسرائيليين ووسيطان، تحدثوا بشرط عدم الكشف عن هويتهم لمناقشة مسألة حساسة، إن “مزاعم حماس دقيقة”، مؤكدين أن “هذا الجانب من النزاع يمكن حله بسهولة نسبيا إذا سمحت إسرائيل بتقديم المزيد من المساعدات لغزة”.
وأشاروا إلى أن “القضية الأكثر خطورة هي التصور السائد بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو يحاول تقويض المفاوضات حول ما إذا كان سيتم تمديد الهدنة إلى ما بعد أوائل مارس”.
وكان من المقرر أن تبدأ تلك المحادثات في أوائل الأسبوع الماضي. وبدلا من ذلك، أرجأ نتنياهو إرسال فريق إلى قطر، الذي يتوسط بين الجانبين، حتى أوائل هذا الأسبوع. وحسب خمسة مسؤولين إسرائيليين ومسؤول من إحدى الدول الوسيطة فإن هذا الوفد يتكون من ثلاثة مسؤولين لم يسبق لهم قيادة الجهود التفاوضية الإسرائيلية، وكان تفويضهم يقتصر على الاستماع، وليس التفاوض.
وبحسب اثنين من المسؤولين، فإن الوفد الإسرائيلي استمع إلى اقتراح قطري عام بشأن المرحلة المقبلة من المفاوضات، ثم أعلن أنه سيعود إلى إسرائيل.