3.7 مليار درهم رسوم حق الامتياز الاتحادي لـأي آند ودو خلال النصف الأول
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
من رامي سميح.
أبوظبي في 11 أكتوبر / وام / سددت مجموعة "أي آند - e&" والإمارات للاتصالات المتكاملة "دو" نحو 3.73 مليار درهم، قيمة رسوم حق الامتياز الاتحادي خلال النصف الأول من العام الجاري.
واستناداً إلى النتائج المالية المعلنة للشركتين على مواقع الأسواق المالية، فإن قيمة حق الامتياز الاتحادي الذي سددته مجموعة "أي آند"، بلغ 2.
فيما سددت شركة "دو"، نحو 978.9 مليون درهم قيمة رسوم حق الإمتياز الإتحادي خلال الفترة ذاتها، وتوزعت بواقع 696.3 مليون درهم قيمة حق الامتياز الاتحادي على إيرادات الأنشطة المرخصة، و282.5 مليون درهم قيمة حق الامتياز الاتحادي على أرباح الأنشطة المرخصة.
وسددت الشركتان خلال العام الماضي، نحو 7.515 مليار درهم، قيمة رسوم حق الامتياز الاتحادي، بارتفاع على أساس سنوي نسبته 8.5% أو ما يعادل 591 مليون درهم، مقابل 6.924 مليار درهم تم سدادها في العام 2021.
وبحسب الرصد، وصل إجمالي قيمة رسوم حق الامتياز التي دفعتها "أي آند" و"دو"، خلال الفترة من 2012 إلى 2022، إلى نحو 82.08 مليار درهم، موزعة بواقع 64.27 مليار درهم لـ"أي آند"، و17.783 مليار درهم لـ " دو ".
وأعلنت الشركتان مطلع العام الماضي، تلقيهما إفادة من وزارة المالية بأن رسوم حق الامتياز الاتحادي، التي ستطبق للأعوام من 2022 إلى 2024، ستكون دون أي تغييرات في الرسوم المطبقة خلال الفترة من 2017 إلى 2021.
وتسدد الشركتان رسوم حق امتياز بنسبة 15% من الإيرادات المنظمة في دولة الإمارات، و30% من الأرباح من الخدمات المنظمة بعد اقتطاع رسوم حق الامتياز بنسبة 15% من الإيرادات المنظمة في الدولة.
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: خلال الفترة ملیون درهم ملیار درهم أی آند
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي يؤكد حاجته إلى 16.9 مليار دولار لإطعام 123 مليون شخص خلال 2025
أكد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أنه بحاجة إلى تمويل قدره قرابة 16.9 مليار دولار لمعالجة أزمة الجوع العالمية المتصاعدة.
وذكر برنامج الأغذية العالمي أن التمويل البالغ 16.9 مليار دولار من شأنه أن يسمح للمنظمة بإطعام 123 مليون شخص من أكثر الناس جوعًا على مستوى العالم في عام 2025.
وبحسب تقرير برنامج الأغذية العالمي، فإن 1.9 مليون شخص على شفا المجاعة، مع تسجيل جوع كارثي في مناطق مثل غزة والسودان وجنوب السودان وهايتي ومالي.
وقالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي سيندي ماكين: “تتزايد الاحتياجات الإنسانية العالمية بسبب الصراعات المدمرة، والكوارث المناخية الأكثر تكرارًا، والاضطرابات الاقتصادية واسعة النطاق”.