16 صورة ترصد بدء تطبيق التعليم بالليجو في المدارس لتنمية ذكاء الطلاب| تفاصيل
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
شهدت المدارس المصرية خلال العام الدراسي الحالي 2023-2024، تفعيل برنامج الليجو مع طلاب الصفوف الأولى بالمرحلة الابتدائية؛ لتحقيق متعة التعلم القائم على اللعب.
ويهدف برنامج الليجو إلى تنمية مهارات التلاميذ الفكرية والحركية وتنمية قدراتهم الذهنية، لتحويل البيئة التعليمية إلي بيئة جاذبة للطفل تساعد علي تنمية مهاراتهم وتعمل علي زيادة التركيز والشعور بالمسئولية وتنمية روح التعاون و المشاركة بين التلاميذ.
برنامج الليجو ، هو برنامج يقوم على التعلم عن طريق اللعب ، حيث اكتشف العلماء ان الممارسة العملية للطفل من خلال بعض الألعاب التي ينمي بها ذكاءه؛ ترسخ المعلومة في أذهانه، كما أن جو التعلم من خلال اللعب ينشر السعادة والتعاون والمحبة وتبادل المعرفة والخبرة بين الطلاب.
تدريب على برنامج الليجووقد تم تدريب المعلمين قبل انطلاق العام الدراسي الحالي، على برنامج الليجو، وهو تدريب برعاية منظمة اليونيسف بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم والهلال الأحمر ، ويستخدم كاستراتيجية في المناهج الدراسية ويستهدف جميع الإدارات وبعض المدارس المستهدفة داخل كل إدارة تعليمية.
واتسم التدريب بالتفاعل بين المتدربين و تبادل الأفكار و الرؤي و الخبرات لتحقيق الاستفادة المرجوة من التدريب.
وشارك المتدربون في ورش العمل الخاصة بتدريب الليجو، والقائمة علي فكرة التعلم من خلال مكعبات الليجو .
- تعزيز المهارات الحركية الدقيقة
- تنمية المهارات الاجتماعية
- التشجيع على الإبداع
- التدريب على حل المشكلات
- تعزيز مهارات التواصل
- التدريب على الإصرار
- زيادة الثقة بالنفس
- تطوير مهارات التفكير والتخطيط
- تعزيز مهارات العلوم
- جذب الطفل إلى عالم التكنولوجيا والهندسة
- تعزيز مهارات الرياضيات
جدير بالذكر أن إدارة التدريب بمديرية التربية والتعليم والتعليم بالقاهرة، عقدت اجتماعا لمسئولى وحدة التدريب بالإدارات التعليمية في قاعة الاجتماعات بديوان عام المديرية ، وتضمن الاجتماع مناقشة الآتى :
- تنفيذ برنامج قاعدة بيانات لتقليل الاستخدام من الورقيات .
- تطبيق برنامج الليجو بالمدارس و مناقشة بعض المشكلات التى تواجههم لاستمرار البهجة والمرح للوصول للأهداف التعليمية باستخدام اللعب .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: طلاب المدارس التلاميذ
إقرأ أيضاً:
89 طالبًا يشاركون في "سفراء الوسطية" لتنمية التواصل بالمدينة المنورة
اختتم مركز الملك عبدالعزيز للتواصل الحضاري، بالتعاون مع جامعة طيبة، فعاليات النسخة الثامنة من برنامج ”سفراء الوسطية“ تحت شعار ”الوطن حياة2“ لعام 2025م، والتي أقيمت في المدينة المنورة تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، واستمرت على مدى أربعة أيام.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفاد المركز بأن البرامج التدريبية المصاحبة للفعاليات شهدت مشاركة فاعلة من 89 طالباً وطالبة يمثلون 23 جامعة سعودية مختلفة، حيث هدفت بشكل أساسي إلى صقل مهارات التواصل لدى الطلبة الجامعيين وتزويدهم بالأدوات اللازمة للحوار الفكري البنّاء.
أخبار متعلقة نقطة تحول جديدة.. وضع حجر الأساس لمشروع الزراعة الذكية في الرياضأرقام.. حزمة من الأعمال الميدانية الواسعة لتحسين جودة الطرق بالرياضوركزت البرامج على ترسيخ قيم الشخصية الوسطية المعتدلة، وتعميق مشاعر الانتماء للوطن والولاء للقيادة الرشيدة لدى جيل الشباب الجامعي، وذلك إسهاماً في بناء شخصياتهم فكراً وعملاً وسلوكاً.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } برنامج ”سفراء الوسطية“ مهارات الحوار الفكريوتولى تقديم هذه البرامج التدريبية المتخصصة المدرب حسن الجوني، والمدرب الدكتور عيسى الدريبي، حيث تناولت الدورتان موضوعي ”مهارات التواصل الحضاري“ و”مهارات الحوار الفكري“.
وأوضح المركز أن هذه الدورات سعت إلى تزويد المشاركين بالمعلومات والمهارات والاتجاهات الضرورية لممارسة التواصل الحضاري بمهنية واحترافية عالية، وربط المفاهيم النظرية للوسطية بالتطبيق العملي في حياتهم.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; }التنشئة الاجتماعيةوتضمنت المحاور التي تم تناولها خلال البرامج استعراضاً لمفهوم الحوار الحضاري وأهميته الجوهرية على المستويين الفردي والمجتمعي، وبحث العلاقة الوثيقة بين الحوار الحضاري وديناميكيات العلاقات الدولية المعاصرة.
كما تم تسليط الضوء على الدور المحوري للقيم الإيجابية في تعزيز نهج الوسطية والاعتدال، وأهمية دور مؤسسات التنشئة الاجتماعية المختلفة في غرس هذه القيم، بالإضافة إلى تزويد المشاركين باستراتيجيات عملية وفعالة للتمييز الدقيق بين الحقائق الموضوعية والآراء الشخصية.