من هم المغضوب عليهم ولا الضالين في سورة الفاتحة.. اعتقاد خاطئ لدى الكثير عنهم
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار العلماء، إن من ضمن أسماء سورة الفاتحة “الأساس” لأنها أساس الدين وكأنها ملخص للدين كله.
واضاف ان الفاتحة هى أساس الدين ثم يأتي بعدها البقرة وهي أكبر سورة فى القرآن وأول سورة بعد الفاتحة.
فالفاتحة تبدأ بـ"الحمد لله رب العالمين"، يقولها الرجل والمرأة والكبير والصغير والجاهل والمتعلم.
ولكن الكثير من الناس يعتقدون عندما يصلوا إلى قوله- تعالى-: “غير المغضوب عليهم ولا الضالين”؛ أن “المغضوب عليهم” هم اليهود، و"الضالين" هم النصاري، لكن الله لم يقل ذلك، فالله- عز وجل- تكلم عن اليهود والنصارى في الكتاب ،وبيًن الجهة التي ينصحهم فيها بأنها منهجية تتعلق بالعقيدة والحقيقة.
وأشار إلى أن المقصود بـ"المغضوب عليهم" هم الذين يعلمون الحق ويخالفونه، و"الضالين" هم الذين لا يعلمون الحق ولذلك فهم يخالفونه.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الخضيري: احذر ليونة بعض الأحذية ذات السمعة العالية لأنها تدمّر باطن القدم
أميرة خالد
حذر الدكتور فهد الخضيري أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات من ارتداء الأحذية ذات الليونة العالية التي يروج لها على إنها صحية للقدم نظراً لسمعتها العالية.
وقال الخضيري عبر حسابه على موقع إكس:”احذر ليونة بعض الأحذية ذات السمعة العالية والدعايات والمؤثرات العقلية في عرضها لأنه تدمّر باطن القدم،وقوس القدم، لأن ليونتها لاتعني أنها صحية،قد ترتاح لليونتها عدة أشهر لكنها ستسبب ضغط شديد على عصب باطن القدم وبالتالي تلف العصب مما يسبب تدمير والآم عصبية في باطن القدم”٠
وأضاف” لذا استخدم حذاء صلب لكنه مموج بطريقة تحمي قوس القدم واللفافة الأخمصية والمسارات العصبية لباطن القدم، وابتعد عن الماركات الدعائية”٠