(عدن الغد)خاص:

أصيبت امرأة، امس الثلاثاء، بانفجار لغم زرعته مليشيا الحوثي، المصنفة إرهابياً، بمنطقة الشقب جنوب شرق تعز.

وذكرت مصادر حقوقية أن المواطنة "قبول حمود عبدالقادر" (55 عاماً)، أصيبت بانفجار لغم حوثي جوار منزلها في قرية ‎الشقب بمديرية صبر الموادم.

ولفتت المصادر إلى أن مواطنين أسعفوا المواطنة "قبول" إلى مستشفى الثورة العام.

وتعد هذه الإصابة هي الثالثة للضحية خلال سنوات حيث أصيبت قبلها بطلقة قناص حوثي مرة في يدها وأخرى في قدمها.

 

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

للطلاب والمكروبين والمرضى.. أسرار استجابة الدعاء بأسماء الله الحسنى

أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أن العديد من العباد يغفلون عن أهمية الدعاء والتوسل إلى الله باستخدام أسماءه الحسنى. 

وأشار إلى أن الطلاب يمكنهم الدعاء باسم الله "الفتاح" لتيسير أمورهم الدراسية وتحقيق التحصيل العلمي.

وأضاف عثمان، خلال لقائه في برنامج "الدنيا بخير" المذاع على قناة "الحياة"، أن من يواجه كربًا أو ضيقًا يُستحب لهم الدعاء باسم الله "الواسع"، في حين أن الذين يعانون من مشاكل صحية يمكنهم الدعاء باسم الله "الشافي". 

كما أشار إلى أن من يرغب في تيسير أمر معين ينبغي أن يدعو باسم الله "الوهاب".

وأوضح أن العلماء قد حثوا على الدعاء بأسماء الله الحسنى، مما يستدعي عدم الاكتفاء بالدعاء فقط بـ "يارب" أو "يا الله".

هل الخصام يؤثر على استجابة الدعاء وثواب الطاعات؟.. أمين الإفتاء يجيبدعاء الصباح لتيسير الأمور .. ردده الآن تحل عليك البركة والطمأنينة ويرزقك الله بالفرج

أثر الخصام على قبول الأعمال واستجابة الدعاء

أما فيما يتعلق بتأثير الخصام على الأعمال الصالحة، فقد بيّن أمين الفتوى أن الغضب والضغينة يؤثران على صفاء القلب، وهو ما قد يؤثر على قبول الأعمال التي تُرفع يومي الاثنين والخميس. 

وأشار إلى أن الإسلام يحث على التسامح والتغاضي عن الخصومات، خاصةً إذا كانت مع الأرحام، فالتسامح من أجل الله يعزز القرب منه ويجعل القلب أكثر نقاءً، مما يسهم في قبول الأعمال واستجابة الدعاء.

ومن جانبه وضّح الدكتور أيمن الحجار، أحد علماء الأزهر الشريف، أحد أبرز الأمور التي تؤثر على الدعاء وتجعله العبد مستجاب الدعاء، مستشهدا بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم لسيدنا سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه.

وقال "الحجار"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم، الأربعاء، إن الإسلام حث على تحري الحلال والطيبات في المأكل والمشرب والتعاملات المالية، مستشهدًا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "مثل المؤمن مثل النحلة، لا تأكل إلا طيبًا ولا تضع إلا طيبًا". 

وأوضح أحد علماء الأزهر الشريف، أن هذا التشبيه النبوي البليغ يعكس صورة إيجابية للمؤمن، حيث يجب أن يكون المسلم كالنحلة التي لا تقع إلا على الزهور الطيبة، فينتج عنها العسل الذي فيه شفاء للناس، وكذلك المؤمن لا يتعامل إلا بالحلال ولا ينطق إلا بالكلمة الطيبة. 

مقالات مشابهة

  • تمديد فترة فتح الترشح في «نقابة أطباء الأسنان»
  • مصرع شاب وإصابة شقيقه بانفجار لغم في إدارة سوران
  • مصرع شاب وإصابة شقيقه بانفجار لغم ارضي في أربيل
  • إصابة ثلاث فتيات في قصف حوثي على حي سكني بتعز
  • إصابة 3 فتيات بقصف حوثي غرب تعز
  • للطلاب والمكروبين والمرضى.. أسرار استجابة الدعاء بأسماء الله الحسنى
  • ترامب: الصين "أصيبت بالذعر" بعد الرسوم الجمركية
  • بعد فرضها رسوم جمركية.. ترامب يرد على الصين: أصيبت بالذعر
  • للمرة الثالثة.. بدء التسجيل للجمعية العمومية لنقابة الصحفيين - صور
  • مصرع 6 عمال وإصابة آخرين بانفجار منجم ذهب في بوليفيا