قالت الجمعية الألمانية لانقطاع الطمث إن مرحلة انقطاع الطمث عادة ما تبدأ في أوائل الأربعينات وحتى منتصفها، ولكنها قد تحدث أيضاً في وقت مبكر.
وأضافت الجمعية أنه عادة ما تمر النساء بدورة الحيض الأخيرة، والمعروفة في الطب بانقطاع الطمث، في أوائل الخمسينات من عمرهن، مشيرة إلى أن مدة وأعراض هذا التغير الهرموني تختلف من امرأة لأخرى حسب طبيعة جسدها.ويمكن للمرأة معرفة أن مرحلة انقطاع الطمث قد بدأت بالفعل من خلال الإجابة عن الأسئلة التالية:
- هل حدثت تقلبات في طول مدة الدورة خلال الأشهر القليلة الماضية؟
- هل هناك اختلاف بين طول مدة النزيف أو شدته؟
- هل لم تأتي الدورة الشهرية لفترة زمنية طويلة؟
- هل انخفض مزاجي خلال الأشهر الستة إلى الاثنى عشر الأخيرة مقارنة بما قبله؟
- هل واجهت صعوبات في النوم؟
- هل انخفض تركيزي وتراجعت قدرتي على بذل المجهود؟
- هل أعاني أحياناً من الهبّات الساخنة (ارتفاع درجة حرارة الجسم)؟
وكلما كان عدد الإجابات بـ "نعم" كبيراً، زاد احتمال أن يكون انقطاع الطمث وراء هذه الأعراض، وهو ما يستلزم استشارة طبيب أمراض نساء على الفور.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: غزة وإسرائيل زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
عادة خاطئة تهدد حياة 1.8 مليار شخص.. قد تصيب بأمراض قاتلة
عادة خاطئة يرتكبها كثيرون تهدد حياة 1.8 مليار شخص، بالإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، ما يؤثر سلبًا على صحتهم، ويجعلهم عرضة للإصابة بالنوبة القلبية أو السكتة الدماغية بالإضافة إلى السرطان أو الخرف، وفقًا لموقع «Medicalxpress».
عادة خاطئة تهدد حياة 1.8 مليار شخصعدم ممارسة الرياضة أمر حذرت منه منظمة الصحة العالمية، والتي توصلت إلى أن واحد من كل 3 أشخاص، لا يمارسون الرياضة يعرضون صحتهم إلى الخطر، إذ يعرض الكسل حياة نحو 1.8 مليار شخص في جميع أنحاء العالم إلى خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني.
لذا تنصح منظمة الصحة العالمية بممارسة الرياضة بما لا يقل عن 22 دقيقة في اليوم، وهي معادلة صعبة يفضل 31% من الناس في تحقيقها.
ويطلق على تلك الحالة ما يعرف بـ«الخمول البدني»، والذي يمثل تهديدا صامتا للصحة، فيسهم بشكل كبير في زيادة فرصة الإصابة بالأمراض المزمنة، وقد أشار تقرير منظمة الصحة العالمية إلى إن مستويات الخمول ارتفعت بنسبة 5% بين عامي 2010 و2022، وهو اتجاه مثير للقلق.
وفي حال استمرار ذلك المعدل في الارتفاع، من الممكن أن يصل بمستويات الخمول إلى 35% بحلول عام 2023.
ويهدد الخمول البدني أو عدم ممارسة الرياضة البالغين بخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبة القلبية والسكتة الدماغية والسكري والسرطانات «الثدي والقولون».