استشهاد أفراد من أسرة قائد القسام محمد الضيف في خانيونس (شاهد)
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
استشهد أفراد من أسرة القائد العام لكتائب "القسام" محمد الضيف، إثر قصف إسرائيلي استهدف منزلا يعتقد أنه يعود لوالد الضيف في حي قيزان النجار بمنطقة خان يونس، فجر الأربعاء.
وذكرت مصادر فلسطينية، أن مدحت عبد الفتاح الضيف (ابن شقيق قائد القسام)، ونجله براء مدحت (14 عاما)، وحلا سمير عبد الفتاح الضيف، إضافة إلى شخص رابع استشهدوا بقصف إسرائيلي عنيف على منطقة قيزان النجار الواقع على طريق رفح الغربية.
ومدحت الضيف هو المشرف الرياضي لنادي خدمات خانيونس، وأحد منتسبي وزارة الداخلية في غزة.
واقترب عدد الشهداء الفلسطينيين في قطاع غزة منذ بدء العدوان من الوصول إلى ألف شهيد، في حين وصل عدد قتلى الاحتلال الإسرائيلي إلى 1200.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية فلسطينية الاحتلال فلسطين الاحتلال طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حماس تعلّق على مصير جثة محمد الضيف
نفت حركة حماس، اليوم السبت، العثور على جثمان قائد الجناح العسكري للحركة محمد الضيف، الذي قالت إسرائيل إنها قتلته في غارة على منزل في يوليو (تموز) الماضي.
وقات حماس في بيان لها: "لا صحة لما جاء في صحيفة الشرق الأوسط اللندنية منسوباً إلى ما قالت إنه مصدر في الحركة، حول مصير محمد الضيف".وقالت صحيفة "الشرق الأوسط" في وقت سابق، إن "شخصيات نقلت لقيادة حماس رسالة مكتوبة تؤكد فقدان الاتصال بالضيف، وأنه فعلياً قد عُثر بعد أيام من الهجوم في مكان استهدافه على نصف جسد شخص يعود بنسبة كبيرة للضيف، لكن لم يتم التأكد حينها من ذلك، بسبب التشوهات التي طالت بقايا الجثة".
تنكروا بهيئة متسولين وموظفي إغاثة لاستهدافه.. معلومات جديدة تكشف تفاصيل اغتيال الضيف! pic.twitter.com/JeaBLrBapr
— 24.ae | فيديو (@24Media_Video) August 14, 2024 وقالت المصادر إن "نصف الجسد، الذي يُعتقد أنه للضيف، احتُفظ به ساعات طويلة، وأُخذت عينات منه قبل أن يُسمح بدفنه في إحدى مقابر خان يونس".وبعد إعلان إسرائيل نجاحها في اغتيال محمد الضيف، نفت الحركة مقتله، لكنها لم تقدم أي دليل على مصيره.