تفاصيل مسلسل الغرفة المجاورة .. بطولة شيفال سام وما علاقة طائر الرفراف به؟
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أعلن الكاتب التركي "باريش جونجر" في وقت سابق انفصاله عن المسلسل التركي الشهير "طائر الرفراف" وذلك بعد الانتهاء من كتابة الموسم الأول منه.
اقرأ ايضاًواتضح أن الكاتب باريش جونجر انفصل عن مسلسل طائر الرفراف من اجل البدء بكتابة سيناريو لعمل جديد سيكون أيضا مقتبساً من احدى قصص المعالجة النفسية "جولسيران".
والمسلسل الجديد من إنتاج شركة OGM Pictures التي تتفاوض حاليٍا مع النجمة التركية شيفال سام من اجل دور البطولة.
وسيتناول العمل قصص الحب والعلاقات المثيرة للجدل، وجميعها مقتبسة من قصص مرضى نفسيين للمعالحة جولسيران التي يعرض لها حاليًا مسلسل طائر الرفراف.
اقرأ ايضاًوأشارت المصادر أن شركة OGM Pictures للإنتاج تتفاوض حاليًا مع الفنانة نازلي شتين التي كانت قد انفصلت سابقًا عن مسلسل المدار للمشاركة في بطولة العمل، ، من المقرر أن يعرض العمل على قناة ستار تي في، وحمل العمل في البداية اسم البيت المجاور قبل أن يتم الاستقرار على الغرفة المجاورة.
وعبر عدد كبير من الجمهور عن حماستهم في انتظار العمل الجديد، معلقين ان تفضيل الكاتب باريش جونجر وانسحابه من طائر الرفراف بسببه يشير إلى أنه سيتمكن من تحقيق نجاح أكبر من الأخير.
وبالحديث عن طائر الرفراف يحقق العمل في موسمه الثاني الذي يعرض حاليًا أرقامًا قياسية ويشارك في بطولته مارت رمضان ديمير بشخصية فريد والفنانة افرا ساراتش بشخصية سيران.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ مسلسل طائر الرفراف أخبار المشاهير طائر الرفراف
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.