إنجازات 10 سنوات.. الدولة نجحت في تجاوز أزمة الكهرباء حتى وصلت للعالمية
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
خلال عامي 2012 و2013، عانى المواطنون من الانقطاع المتكرر للتيار الكهربائي بشكل يومي، حيث تراوح العجز ما بين 2000 - 3000 ميجاوات يوميًا، واستمرت الأزمة حتى أغسطس 2014 حين بلغ العجز أقصاه، وزاد عن 6050 ميجاوات، وكان السبب في ذلك نقص الوقود اللازم لتوليد الكهرباء، وعمليات الصيانة في أكثر من محطة للتوليد، ما أدى لخروج وحدات كثيرة عن العمل، وفقًا لكتاب أصدره مجلس الوزراء بعنوان «حكاية وطن».
1- رفع قدرة الشبكة القومية للكهرباء لتصل لـ 56 ألف ميجاوات.
2- تخصيص 70 مليار جنيه ضمن خطة لتطوير شبكة النقل.
3- تخصيص 46 مليار جنيه لخطة تطوير شبكة توزيع الكهرباء بجميع المحافظات.
4- زيادة أطوال الشبكات جهد 500 ك. ف ما يقرب من 1,5 ضعف ما كانت عليه عام 2014.
زيادة قدرة سعات محطات المحولات 4 أضعاف5- زيادة سعات محطات المحولات جهد 500 ك. ف زيادة قدرها 4 أضعاف عن وضع الشبكة عام 2014 على ذات الجهد.
6- إنشاء 3 محطات لتوليد الكهرباء في زمن قياسي بتكلفة 6 مليارات يورو، وهي الأكبر من نوعها على مستوى العالم.
7- إنشاء مجمع بنبان للطاقة الشمسية بقدرة 1465 ميجاوات وهي الأكبر من نوعها على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا.
8- إنشاء وتشغيل أكبر محطة رياح بالعالم والأحدث بالشرق الأوسط بقدرة 580 ميجاوات بجبل الزيت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة الكهرباء الكهرباء مجلس الوزراء حكاية وطن
إقرأ أيضاً:
الاتصالات: لاوجود لتهريب سعات الانترنت
7 مارس، 2025
بغداد/المسلة: أكدت وزيرة الاتصالات هيام الياسري، عدم وجود تهريب لسعات الانترنت حالياً، مشيرة الى أن مشروع بوابات النفاذ الدولية أسهم بالحد من تهريب الانترنت.
وقالت الياسري في تصريح تابعته المسلة، إنه “لا يوجد تهريب لسعات الانترنت”، لافتة الى أنه “في السنوات السابقة وخلال 15 عاماً كان هناك تهريب للسعات بسبب غلاء أسعار البنى التحتية”.
وأضافت أنها “وضعت الخطط الاستراتيجية القائمة على التعاون بين وزارة الاتصالات والقضاء، بالإضافة الى تخفيض الأسعار وتوفير البنى التحتية ما أدى الى انحسار هذه الظاهرة”، مبينة أنه “لا توجد حالياً أي حالة تهريب للسعات، وأن هناك فرقاً مشكلة تستقصي بهذا الموضوع”.
وأشارت الى أن “تفعيل مشروع بوابات النفاذ الدولية أسهمت في الحد من تهريب سعات الانترنت”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts