أستاذ تاريخ معاصر يكشف: مصر هي المقصودة مما يجرى في قطاع غزة|فيديو
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
كشف الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ المعاصر، إن مصر هي المقصودة مما يجرى في قطاع غزة، لافتًا إلى أن اليهود قديمًا كان لهم أطماع في الإقامة بسيناء.
وقال جمال شقرة خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، ببرنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن الحلم الصهيوني من النيل إلى الفرات ما زال في ذاكرة كل يهودي.
وقال الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ المعاصر، إن سيناء هي جزء مهم لليهود ويعتبرونها الأرض المقدسة، وكانت هناك فكرة لشراء مساحات من أراضي سيناء وتم رفض تمليك الأرض للأجانب.
وأشار إلى أن الوثائق الأوروبية كشفت عن أن مصر مطمع للحركة الصهيونية، ولذا كانت هناك محاولة لتفكيك المجتمع المصري بالداخل بالخونة.
واستطرد الدكتور جمال شقرة، أستاذ التاريخ المعاصر، أن إسرائيل تريد خروج الفلسطينيين من أرضهم وهذا مرفوض، مؤكدا ضرورة نزوح الفلسطينيين إلى داخل إسرائيل وليس إلى الخارج وطنهم.
أمريكا تنحاز لإسرائيل
وأكد الدكتور جمال شقرة، أن أمريكا تنحاز لإسرائيل بشكل كامل وتدعم جرائمها، ووافقت على إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سيناء الأرض المقدسة اليهود الدكتور جمال شقرة مصر أحمد موسى الدکتور جمال شقرة
إقرأ أيضاً:
كيف نتغلب على العادات السلبية؟.. محمد المهدي يجيب «فيديو»
قال الدكتور محمد المهدي، أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، إن الإنسان يمكنه من خلال الصيام أن يثبت لنفسه قدرته على التغلب على العادات السلبية التي كان يعتقد أنها مستحيلة التغيير، لافتا إلى أن هذا الامتناع المؤقت عن الطعام والشراب، رغم كونه حاجة بيولوجية، يعزز قدرة الفرد على ضبط النفس في أمور أخرى، مثل التوقف عن العادات السيئة أو تعديل السلوكيات غير المرغوبة.
وأكد أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر الشريف، خلال حلقة برنامج «راحة نفسية»، المذاع على قناة «الناس»، أن شهر رمضان يعد فرصة عظيمة لتقوية العزيمة والإرادة والصبر، مشيرا إلى أن الصيام لا يقتصر فقط على الامتناع عن الطعام والشراب، بل يمتد ليكون تدريبًا عمليًا على ضبط النفس والتحكم في الرغبات والاحتياجات البيولوجية.
وأشار إلى أن الصيام بمثابة تدريب على الإرادة يشبه التمارين الرياضية التي تقوي العضلات، فكلما تمرن الإنسان على كبح رغباته، ازدادت قوته النفسية وتمكن من مواجهة التحديات الحياتية.
وأضاف أن الأديان السماوية جميعها أقرت فريضة الصيام كوسيلة لتحقيق التقوى، والتي تعني في بُعدها النفسي القدرة على السير في الطريق المستقيم دون انحراف، مشددًا على أن الالتزام بالصيام ينعكس إيجابيًا على السلوك، ويمنح الإنسان قدرة أكبر على التحمل والصبر، مما يساعده في تجاوز الأزمات النفسية والمجتمعية.
وأشار إلى أن رمضان ليس مجرد شهر للعبادة، بل هو فرصة حقيقية لإعادة برمجة النفس واكتساب عادات إيجابية، داعيًا الجميع إلى استغلال هذا الشهر في بناء شخصية أكثر قوة واتزانًا.
اقرأ أيضاًمفتي الجمهورية: ختان الإناث من العادات لا الشعائر الدينية
الآثار السلبية للزواج المبكر ندوة بجمعية الشابات المسلمات بمطروح