رمي العلم الإسرائيلي في الشارع من على مبنى بلدية شيفيلد البريطانية ( فيديو)
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
إزالة أحد المتظاهرين ببريطانيا العلم الإسرائيلي من على مبنى بلدية مدينة شيفيلد، واستبداله بالعلم الفلسطيني.
جاء ذلك بعد ساعات من رفع علم إسرائيل على مبنى البلدية بشمال بريطانيا للتعبير عن التضامن معها.
بعد ساعات من رفع علم إسرائيل على مبنى بلدية مدينة شيفيلد بشمال بريطانيا للتعبير عن التضامن معها.. متظاهرون يتسلقون المبنى ويرمون العلم الإسرائيلي ويرفعون العلم الفلسطيني مكانه ???????? pic.
— بريطانيا بالعربي???????? (@TheUKAr) October 10, 2023
وظهر متظاهرون يتسلقون المبنى ويلقون العلم الإسرائيلي ويرفعون العلم الفلسطيني مكانه.
???? A protester removes the Israeli flag and replaces it with that of Palestinian in Sheffield, UK.#Israel #IsraelPalestineWar #HamasMassacre #PalestineUnderAttack #GazaUnderAttack #HamasTerrorism #Hamas #Gaza_under_attack #Palestine #Gazapic.twitter.com/nAX3uclHRG
— Castrooooo???????? (@bfcastrooooo) October 11, 2023
ومنذ قليل، وجه المبعوث الفلسطيني لدى الأمم المتحدة رياض منصور، اليوم الأربعاء، رسالة إلى مجلس الأمن، اتهم فيها الكيان الصهيوني بشن حملة "إبادة جماعية" ضد قطاع غزة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الشارع شيفيلد البريطانية العلم الإسرائیلی على مبنى
إقرأ أيضاً:
إرث الاستعمار في المتاحف البريطانية.. رفات الأفارقة تثير الجدل
اعتبر عدد من المشرعين البريطانيين والمنظمات غير الحكومية والباحثين أن "الفراغ التشريعي" الذي يسمح للمتاحف ومؤسسات أخرى بحفظ وعرض رفات أفارقة أُخذ خلال الحقبة الاستعمارية، ودعوا الحكومة إلى معالجة هذا الموضوع المهم.
وكانت رفات لأفارقة، على مدى قرون مثل جثث محنطة وجماجم وأجزاء أخرى من الجسم، تجلب إلى بريطانيا وغيرها من القوى الاستعمارية السابقة، غالباً "كغنائم" أو كسلع تُباع ويجري عرضها في المتاحف.
وتزداد الدعوات عالمياً لإعادة هذا الرفات، وكذلك الأعمال الفنية المنهوبة، إلى مجتمعاتها أو بلدانها الأصلية.
ورغم بذل بعض الجهود لمواجهة هذه القضية التي طال أمدها، ما زال رفات أفارقة محفوظاً في مؤسسات مختلفة بجميع أنحاء البلاد، مثل المتاحف والجامعات.
وقالت كوني بيل، من مشروع "تحرير الأرشيف من الاستعمار"، في فعالية نظمتها أمس الأربعاء مجموعة برلمانية متعددة الأحزاب معنية بالتعويضات، برئاسة النائبة عن حزب العمال بيل ريبيرو-آدي "لا يمكننا السماح بانتزاع إنسانية أسلافنا".
وسبق أن عرضت ريبيرو-آدي القضية على البرلمان، قائلة إن دور المزادات تدرج رفاتا يعود إلى الحقبة الاستعمارية للبيع، على منصات التجارة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي.
وتراجعت دار مزادات في تيتسوورث أوكسفوردشاير، عن بيع رفات بشرية، منها جماجم تعود لشعب إيكوي في غرب أفريقيا وذلك بعد انتقادات وجهها سكان محليون ونشطاء.
وذكرت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر بأنه من المروع سماع رواية ريبيرو-آدي، ووافقت على مواصلة مناقشة القضية. وقالت ريبيرو-آدي أمس إنه سيعقد اجتماع مع وزير الثقافة قريبا.
وسوف تقدم مجموعة متعددة الأحزاب إلى الحكومة 14 توصية سياسية، منها تجريم جميع عمليات بيع الرفات "على أساس أنها ليست سلعا تجارية بل بشر".