إيوان وإيهاب عبد العظيم يجتمعان في "ساعة صفا"
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
شارك الشاعر إيهاب عبد العظيم، أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "ساعة صفا" من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".
وأرفق المنشور بتعليق قال فيه: "اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد قلوبنا مع فلسطين غزة".
تفاصيل أغنية" ساعة صفا "
وأضاف: "أغنية ساعة صفا، كلمات إيهاب عبد العظيم، الحان علاء الراوي، توزيع عمر اسماعيل".
وفورا من مشاركة الاغنية نالت على إعجاب الجمهور، وكانت من أبرز التعليقات الاغنية جاية في وقتها، ربنا يحفظ غزة والشعوب العربية، إيوان من أجمل الأصوات، الف مبروك، وغيرها من التعليقات.
آخر أعمال الشاعر إيهاب عبد العظيم
والجدير بالذكر آخر أعمال الشاعر إيهاب عبد العظيم أغنية رنة خلخال الاغنية من كلمات إيهاب عبد العظيم، وألحان كريم محسن، وتوزيع وميكس ماستر أحمد حسام إلهامي دهيمة، تسجيل ماهر صلاح، غناء هيثم شاكر، وحازت الاغنية على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
آخر أعمال الفنان إيوان
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان إيوان أغنية ثورة أحاسيس، والذي حظت على إعجاب الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيوان آخر أعمال ساعة صفا
إقرأ أيضاً:
الإنتصار الكبير … و مشهد غزة العظيم
#سواليف
#الإنتصار_الكبير … و #مشهد_غزة_العظيم
#عدنان_الروسان
و ركع #نتنياهو على ركبتيه جثوا ، و غاب عن المشهد كمن لا يصدق ما يحدث ، الأسيرات الإسرائيليات يخرجن مبتسمات و يتلقين هدايا تذكارية من مقاتلي حركة المقاومة ، خريطة غزة و فلسطين و صورهن في الأسر و يودعن بهدوء و احترام و يبتسمن ابتسامات عريضة غير مصطنعة و يلوحن بأيديهن للشعب الفلسطيني و للمقاتلين و لم يجدن نتياهو بانتظارهن و في استقبالهن ، بل وجدن محققين من جهاز المخابرات الإسرائيلي و من جهاز الشاباك ليتسلمن التعليمات الرسمية التي يجب ان يلتزمن بها ، لا تتحدثن عن حسن معاملة المقاومة معكن في غزة ، لا تشدن بالمقاتلين و كرمهم و عطفهم و غض بصرهم و لا تدلين بتصريحات للصحافة و الإعلام العالمي..
مقالات ذات صلة المواصفات للأردنيين: اطلبوا مشاهدة الدمغة على الذهب 2025/01/25عشرات بل مئات المقاتلين من كتائب القسام و الجهاد بملابس نظيفة و انيقة و بكامل اسلحتهم و شاراتهم و باجاتهم التعريفية يحمون الجموع من أي خرق امني لمندسين و يحافظون على الهدوء و اجراء عملية تسليم الأسيرات للصليب الأحمر ، مشهد لم يكن يتصوره العدو و لا الكارهين من ذوي القربى في العالم العربي ، كانوا ينتظرون مراسم تسليم تظهر فيها سيطرة اسرائيلية و اختفاء لعناصر ح /م – ا – س مشهد استسلام و ذل و خنوع حتى يتشفى نتياهو و حكومته و يحتفلون بالنصر المطلق الذي بقي يردد انه سيحققه طوال خمسة عشر شهرا و نيف ..
سيارات حماس الجديدة ، التنظيم خمس نجوم الذي جرى ، الدقة في المواعيد ، الروح المعنوية العالية ، التواضع الذي يحبه الله ، و بالمقابل الإرتباك الإسرائيلي و هم يرون الأسرى الفلسطينيين المحررين ببنادق المقاومة يعودون الى اهلهم و ذويهم و بيوتهم ، محكومين بالسجن المؤبد المكرر يفرج عنهم ، و الشعب الفلسطيني في الضفة يراقب مبتهجا بعضه يستقبل الأسرى المحررين و بعضه يحاصر من قبل جنود السلطة ، و بالمناسبة جنود ابو مازن يرافقون باصات الأسرى المحررين و كأن على رؤوسهم الطير فهم يعلمون أن عواطف الناس مع ح-م- ا/س و انهم يدعون الله في قلوبهم لحماس بالنصر لأن اليد التي أفرجت عن الأسرى هي اليد التي تحمل بندقية و ليست اليد التي توقع على التنسيق الأمني مع اسرائيل..
مشهد سيريالي ، عاطفي لا تتمالك نفسك و أنت تلمح دمعة هنا او دمعة هناك تتدحرج على وجه طفلة فلسطينية تعانق اباها الأسير او خلجات قلب ام فلسطينية ترى ولدها بعد أن قطعت الأمل الا بالله ان تراه و هو محكوم بخمس مؤبدات ، او شوارب فلسطينيين كهول ترف و تتأرجح و تخشى أن تبكي عيونهم فيشعر أحد بلحظات ضعفهم فالفلسطيني المجاهد المقاوم لا يضعف الا لله ، الفلسطيني الذي ظنت اسرائيل انه دخل الى متحف التاريخ في معابد الديانة الإبراهيمية الجديدة بأنبيائها الجدد تبين انه حي يرزق و أنه قادر على القتال ضد المستعمر الإسرائيلي سنة و زيادة و الزيادة ربع سنة و ما يزال واقفا منتصبا كشجر الزيتون لا يكل و لا يمل ..
و نحن نرى ال س – ن و / ا ر في مشاهد بثتها الجزيرة يوم أمس يتنقل من معركة الى معركة و يقاتل بين جنوده و يستشهد بتواضع و عنفوان و عزة نفس عز مثيلها في أحياء الجامعة العربية المجاورة، و يلقي بأخر قطعة سلاح بيده بعد أن اصيب و عجز عن الحركة يرمي بعصاه العدو فاذا هي تلقف ما صنع شيلوك الهمجي الذي ما يزال يطمع برطل من لحم يحي الفلسطيني و لكنه اليوم يتجرع الذل و هو يرى أن كيانه مهدد بالزوال قريبا ، قريبا جدا ان شاء الله ستكون فلسطين من بحرها الى نهرنا كلها فلسطين العربية الإسلامية و ستنتهي المحرقة الصهيونية للفلسطينيين و سيرتفع علم فلسطين الى عنان السماء بينما تصدح المآذن بالأذان ، الله أكبر … الله أكبر
المشهد و في خلفيته اسماعيل هنية رحمه الله الذي قدم دمه لفلسطين و ثلاثة من ابناءه فلذات كبده و احفادا من احفاده و اقارب من الدرجة الأولى و الثانية جاوزوا الستين ( و كان يتسوق هو و زوجته و أولاده في اوروبا و يلهون في فنادق الخمس نجوم حسب بعص المصادر العربية ) ، و في خلفية المشهد يحي ا س ن و ا _ ر و مصطفى العاروري و خالد م ش ع ل و ابو مرزوق و ابو براء و خليل الحية و عز الدين الحداد و محمد ا ل s – ن و ا ر و أبو ع ب ي د ة و عشرات من القيادات الذين منهم من قضى نحبه و منهم من ينتظر و ما بدلوا تبديلا.
المشهد نادر و صنعته المقاومة الإسلامية الفلسطينية الشريفة المناضلة ، و هناك من يكاد أن يتميز من الغيظ من العرب و لا يدري أحد لماذا يحب عربي أن يرى عربيا يهزم أمام الإسرائيلي الهمجي …
انه الإنتصار الكبير الذي وعد الله به عباده الصابرين
انه ثمن التضحيات التي قدمها رجال غزة و نساء غزة و أطفال غزة و مساج غزة
انه الوعد الإلهي و من أصدق من الله وعدا …
هنيئا لأشراف غزة الذي اناروا مشاعل النصر و لو بثمن غال جدا ، و من يخطب الحسناغء لم يغله المهر ، هنيئا للشهداء شهادتهم و للمقاتلين قتالهم و للأسرى حريتهم و سيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون …
شكرا غزة …