فيديو.. غارات إسرائيلية تستهدف عدة مواقع في غزة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأربعاء، بمقتل 31 مواطنا وإصابة آخرين في غارات إسرائيلية على منازل في خان يونس والنصيرات ودير البلح وتل الزعتر جنوب ووسط وشمال قطاع غزة.
وقالت وكالة الأنباء الفلسطينية، إن زوارق الجيش الإسرائيلي قصفت بعشرات القذائف شاطئ بحر خان يونس جنوبي قطاع غز
وأكدت الوكالة قصف الطائرات الحربية الإسرائيلية البنك الوطني الإسلامي على طريق صلاح الدين بين النصيرات والبريج وسط قطاع غزة، الأمر الذي أسفر عن تدميره بالكامل.
وأشارت الوكالة إلى أن القصف الإسرائيلي طال عمارة سكنية في مخيم البريج وسط قطاع غزة، بالإضافة إلى منزل يعود لعائلة عرام في حي الأمل غرب خان يونس، وآخر يعود لعائلة النقيب في مخيم النصيرات، مما أسفر عن وقوع عدد من القتلى والجرحى.
وكانت وزارة الصحة في غزة قد أعلنت في وقت سابق يوم الثلاثاء، أن عدد قتلى القصف الإسرائيلي وصل لـ900 بينهم 260 طفلا و230 امرأة فضلا عن 4600 جريح.
من جانبها، أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، يوم الأربعاء، ارتفاع أعداد القتلى من جراء هجوم حركة "حماس" إلى نحو 1200.
وكشف الجيش الإسرائيلي في منشور على حسابه الرسمي في "إكس"، أن هناك أكثر من 2800 جريحا.
وفيما يتعلق بالرهائن، فقد أوضح المنشور أن عددهم 50 رهينة أو مفقود.
كذلك أكد الجيش ضرب 2294 هدفا لحركة "حماس"، ورصد إطلاق 4500 صاروخ من قطاع غزة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجيش الإسرائيلي خان يونس الطائرات الحربية الإسرائيلية البريج وسائل إعلام إسرائيلية إكس غزة إسرائيل فلسطين الجيش الإسرائيلي خان يونس الطائرات الحربية الإسرائيلية البريج وسائل إعلام إسرائيلية إكس شرق أوسط قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية على عدة بلدات بالنبطية في جنوب لبنان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفاد مراسل فضائية "القاهرة الإخبارية" في خبر عاجل لها، اليوم الثلاثاء، بشن جيش الاحتلال لغارات إسرائيلية على محيط مدينة صور ومنطقة كفرجوز في النبطية وبلدة عيناتا في جنوب لبنان.
وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر، حيث تزايدت التوترات بين إسرائيل وحركة حماس بعد اغتيال إسماعيل هنية، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
وتسعى دولة الاحتلال من خلال استهداف قادة المقاومة الفلسطينية في الخارج إلى تقديم نصرًا زائفًا إلى شعبها، في ظل فشلها على حسم معركتها في قطاع غزة، المتواصلة منذ نحو 10 أشهر، وفرض نظريتها للردع رغم الدعم العسكري والاستخباري والسياسي والمالي الأمريكي الواسع.