استشهاد الضيف في غارة إسرائيلية على غزة
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
YNP - فلسطين :
استشهد عدد من أفراد أسرة قائد كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمد الضيف ، جراء غارة جوية اسرائيلية على حي سكني في قطاع غزة .
وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن الطائرات الاسرائيلية شنت غارات على منزل والد الضيف في خان يونس جنوبي قطاع غزة ما اسفر عن استشهاد شقيقه فيما لايزال عدد من أفراد العائلة تحت الانقاض .
وأضافت أن اسرائيل شنت غارات هستيرية على غزة محت أحياء بأكملها دون أن يصدر أي موقف من الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية .
مشيرة إلى أن من بين الأحياء التي دمرها الطيران الاسرائيلي حي الكرامة شمال غربي غزة .
مؤكدة استشهاد وإصابة عدد من المدنيين بغارات إسرائيلية على منازل في مخيم جباليا شمالي غزة، ودير البلح وسط القطاع وحي النصر، وشرق مدينة رفح.
في حين سقط 10 شهداء وأصيب آخرون بغارة اسرائيلية على منزلاً في شارع العجارمة المكتظ بالسكان شرقي مخيم جباليا شمالي القطاع.
إلى ذلك أعلنت الصحة الفلسطينية، ارتفاع ضحايا القصف الهستيري الاسرائيلي على غزة خلال أربعة أيام من الغارات الغاشمة إلى 922 شهيداً منهم 260 طفلاً و230 امرأة ونحو 2650 مصاباً .
المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: فلسطين غزة طوفان الاقصى
إقرأ أيضاً:
استشهاد وإصابة العشرات خلال محاولة الخروج من جباليا
استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين، ظهر اليوم الأحد، في قصف إسرائيلي لمخيمي جباليا والنصيرات، في شمال ووسط قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" عن مصادر طبية أفادتها قولها "قتل وأصيب مواطنين فلسطينيين، جراء إطلاق آليات الاحتلال الرصاص الحي صوبهم، أثناء محاولتهم الخروج من مخيم جباليا"، وأضافت المصادر ذاتها أن "عددًا من المواطنين قتلوا، وأصيب آخرون، في قصف الاحتلال منزلًا في حي الرحمة غرب مخيم النصيرات".
وأشارت إلى أن "طائرات الاحتلال قصفت منزلًا في النصيرات، ما أدى إلى مقتل مواطن، كان يحاول صيانة سطح منزله، لمنع تسريب مياه الأمطار".
وبحسب "وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية"، "تواصل قوات الاحتلال عدوانها على قطاع غزة، برًا وبحرًا وجوًا، منذ السابع من أكتوبر2023، ما أسفر عن مقتل 44 ألفًا و176 مواطنًا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104 آلاف و473 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم".