YNP - فلسطين : 
استشهد عدد من أفراد أسرة قائد كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمد الضيف ، جراء غارة جوية اسرائيلية على حي سكني في قطاع غزة .

وقالت وسائل إعلام فلسطينية إن الطائرات الاسرائيلية شنت غارات على منزل والد الضيف في خان يونس جنوبي قطاع غزة ما اسفر عن استشهاد شقيقه فيما لايزال عدد من أفراد العائلة تحت الانقاض .



وأضافت أن اسرائيل شنت غارات هستيرية على غزة محت أحياء بأكملها دون أن يصدر أي موقف من الأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية .

مشيرة إلى أن من بين الأحياء التي دمرها الطيران الاسرائيلي حي الكرامة شمال غربي غزة .

مؤكدة استشهاد وإصابة عدد من المدنيين بغارات إسرائيلية على منازل في مخيم جباليا شمالي غزة، ودير البلح وسط القطاع وحي النصر، وشرق مدينة رفح.

في حين سقط 10 شهداء وأصيب آخرون بغارة اسرائيلية على منزلاً في شارع العجارمة المكتظ بالسكان شرقي مخيم جباليا شمالي القطاع.

إلى ذلك أعلنت الصحة الفلسطينية، ارتفاع ضحايا القصف الهستيري الاسرائيلي على غزة خلال أربعة أيام من الغارات الغاشمة إلى 922 شهيداً منهم 260 طفلاً و230 امرأة ونحو 2650 مصاباً .

فلسطين غزة طوفان الاقصى

المصدر: البوابة الإخبارية اليمنية

كلمات دلالية: فلسطين غزة طوفان الاقصى

إقرأ أيضاً:

استشهاد معتقل فلسطيني من مخيم جنين في سجن "مجدو"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

استُشهد المعتقل الفلسطيني خالد محمود قاسم عبد الله (41 عاما) من مخيم جنين في سجن مجدو. وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني باستشهاد المعتقل الإداري عبد الله (41 عاما) في سجن (مجدو)، وهو معتقل منذ 9 نوفمبر 2023 إداريا، ليضاف إلى سجل الشهداء الذين ارتقوا نتيجة الجرائم الممنهجة التي تمارسها منظومة السجون بشكل غير مسبوق منذ تاريخ حرب الإبادة.

ولفتت الهيئة والنادي إلى أنه المعتقل الثالث الذي يعلن عن استشهاده، في غضون أسبوع، ليرتفع عدد الشهداء بين صفوف المعتقلين في سجون الاحتلال منذ بدء حرب الإبادة إلى 61، وهم فقط المعلومة هوياتهم، من بينهم على الأقل 40 من غزة، وهذا العدد هو الأعلى تاريخيا، وبذلك يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة المعلومة هوياتهم منذ عام 1967 إلى (298)،، كما يرتفع عدد الشهداء الأسرى المحتجزة جثامينهم إلى 70 من بينهم 59 منذ بدء الحرب.

وأضافت الهيئة والنادي، أن قضية استشهاد المعتقل خالد عبد الله، تشكل جريمة جديدة في سجل منظومة التوحش الإسرائيلي، التي وصلت إلى ذروتها منذ بدء حرب الإبادة، موضحة أن الاحتلال لا يكتفي بقتل المعتقلين بل يتعمد حتى عدم الكشف عن مصيرهم بعد مرور فترة على استشهادهم، كما جرى مع العديد من معتقلي غزة، وكذلك كما جرى مع المعتقل خالد عبد الله.

وشددت الهيئة على أن وتيرة تصاعد أعداد الشهداء بين صفوف المعتقلين ستأخذ منحنى أكثر خطورة مع مرور المزيد من الوقت على احتجاز الآلاف منهم في سجون الاحتلال، واستمرار تعرضهم بشكل لحظي لجرائم ممنهجة، أبرزها التعذيب والتجويع والاعتداءات بأشكالها كافة والجرائم الطبية.

وحملت الهيئة والنادي، الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل خالد عبدالله، مجددين مطالبتهما للمنظومة الحقوقية الدولية بالمضي قدما في اتخاذ قرارات فاعلة لمحاسبة قادة الاحتلال على جرائم الحرب التي يواصلون تنفيذها بحق الشعب الفلسطيني، وفرض عقوبات على الاحتلال من شأنها أن تضعه في حالة عزلة دولية واضحة.

 

مقالات مشابهة

  • استشهاد لبنانى فى غارة إسرائيلية على قضاء صور
  • استشهاد لبناني في غارة إسرائيلية على «قضاء صور»
  • مقتل شخصية محورية بحزب الله في غارة إسرائيلية جنوب لبنان
  • استشهاد لبناني في غارة إسرائيلية على قضاء صور
  • غارة جوية إسرائيلية على مدينة طرطوس السورية (شاهد)
  • استشهاد معتقل فلسطيني من مخيم جنين في سجن "مجدو"
  • استشهاد الأسير خالد عبد الله من مخيم جنين في سجون الاحتلال
  • الاحتلال يواصل خرق الاتفاق.. استشهاد فلسطيني في غارة على شمال غزة 
  • قتيل ومصاب في قصف لمسيّرة إسرائيلية شمالي قطاع غزة
  • أمريكا تعلن مقتل قيادي بتنظيم القاعدة في غارة شمالي بسوريا