بعد تصدرها مؤشر ARCIF.. تعرف على مجلة العلوم القانونية بحقوق عين شمس
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
حصلت مجلة العلوم القانونية والاقتصادية التي تصدر عن كلية الحقوق جامعة عين شمس منذ عام ١٩٥٩ للمرة الثانية على التوالى على معايير الاعتماد والاستشهاد العربي :ارسيف ARCIF" ، المتوافقة مع المعايير العالمية، وتعد ضمن أفضل ١٠٠ مجلة.
رؤية مصر 2030.. خبير يوضح دور الجامعات التكنولوجية في تحقيق التنمية والتحول الاقتصادي خبير تربوي: الدولة تعمل على تحقيق التنمية المستدامة من خلال الجامعات التكنولوجيةويأتي ذلك بعدما حصلت على سبع درجات من سبع في التقييم الذي أجراه المجلس الأعلى للجامعات للمجلات العلمية فى العامين الآخرين.
وتتكون معايير الأرسيف من ٣٢ معيارا تم استيفاؤهم جميعا من مجلة الكلية، وهذا الاختيار يتم بعد فحص ٥١٠٠ عنوان مجلة بحثية عربية تصدر من ١٤٠٠ هيئة علمية وبحثية في ٢٠ دولة عربية. وقد اجتاز هذا الفحص ١٠٠٠ مجلة على صعيد الوطن العربي ، وقد جاءت مجلة الكلية ضمن أفضل مائة مجلة.
وتهدف المجلة إلی نشر الأبحاث القانونية التطبيقية المحكمة وفقاً للقواعد الدولية المتعارف عليها في النشر العلمي ووفقاً للقواعد التي يقرها المجلس الأعلى للجامعات.
وتصدر مجلة العلوم القانونية والاقتصادية عن کلية الحقوق جامعة عين شمس، وهى مجلة علمية محکمة نصف سنوية تصدر منذ عام 1959، وقد شهدت قواعد النشر العديد من التطورات، وأصبحت تصدر ورقيا وإلکترونياً.
وتهتم المجلة بالأبحاث الشرعية و القانونية والاقتصادية المتخصصة، وذلک على المستوى الوطنى و الدولى، وذلک بغية تشجيع البحث العلمي وتطوير مهارات أعضاء هيئة التدريس، بحيث تتحقق الريادة لبلادنا الحبيبة.
وتعد المجلة من المتطلبات الأکاديمية فى غالبية الکليات والجامعات، وأحد عناصر التقييم أداء الکليات من جهتين أولاهما البحث العلمي، وثانيهما دور المؤسسة فى خدمة المجتمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كلية الحقوق جامعة عين شمس
إقرأ أيضاً:
عمال أمازون وستاربكس يواصلون إضرابهم للمطالبة بحقوق نقابية
يواصل سائقو التوصيل في شركة أمازون وعمال مقاهي ستاربكس إضرابهم في عدة مدن أمريكية، في خطوة تهدف إلى الضغط على الشركات الكبرى لتحقيق مطالبهم العمالية.
وبدأ الإضراب الخميس الماضي، حيث طالب العمال بالاعتراف بهم كموظفين نقابيين وتوقيع أول عقود عمل جماعية لهم، وهو ما يعكس تصاعد التوترات بين النقابات والشركات العملاقة في البلاد.
تأتي هذه الإضرابات في وقت حساس بالنسبة للاقتصاد الأمريكي، حيث تزداد المواجهات بين النقابات والشركات الكبرى، وعلى الرغم من المكاسب التي حققتها النقابات في قطاعات مثل الصناعات الجوية والنقل البحري والفنادق هذا العام، فإن عمال أمازون وستاربكس لا يزالون يكافحون من أجل تأمين حقوقهم العمالية الأساسية.
وفي أمازون، يطالب العمال بزيادة الأجور وتحسين ظروف العمل، حيث يواجه سائقو التوصيل تحدياً كبيراً في الحصول على تصنيف رسمي كموظفين داخل الشركة. أما أمازون، فهي تصر على أن السائقين يعملون لصالح شركات مقاولات خارجية، مما يزيد من تعقيد المفاوضات.
من جانب آخر، ورغم تعهد شركة ستاربكس بالتفاوض مع العمال هذا العام، إلا أن العمال يشكون من بطء التقدم في معالجة مطالبهم. فالتأخير في التفاوض مع النقابات أدى إلى استمرار الاحتجاجات في عدة فروع، حيث يسعى العمال إلى تحقيق عقود عمل جماعية تحسن من شروط العمل والأجور.
وتكتسب هذه الإضرابات زخما إضافيا كونها تحدث في موسم الأعياد، وهو وقت حساس اقتصادياً حيث يزداد الطلب على خدمات الشحن في أمازون والمبيعات في ستاربكس، هذا التوقيت يمنح النقابات قوة تفاوضية كبيرة، حيث أن الضغط الذي تمارسه الإضرابات على الشركات الكبيرة في هذا الوقت يعزز مطالب العمال ويجعل الشركات في موقف حرج.
من جهة أخرى، شهدت أمازون في وقت سابق من هذا العام إضرابات على مستوى عالمي استمرت لأربعة أيام في أكثر من 20 دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، حيث تزامن الإضراب مع "البلاك فرايدي". هذه الإضرابات كانت بمثابة دعوة قوية لزيادة الأجور وتحسين ظروف العمل، مما أثار تساؤلات حول قدرة الشركات الكبرى على التكيف مع مطالب العمال.