شاهد. انسحاب شاحنات المساعدات الإنسانية المصرية من معبر رفح بسبب تهديدات إسرائيل
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي كبير أن بلاده هددت مصر بقصف أي شاحنة تحمل مساعدة في طريقها إلى غزة عبر معبر رفح.
وأظهرت صور بثتها الجزيرة صورا لشاحنات المساعدات المصرية وهي تغادر المعبر.
11/10/2023مقاطع حول هذه القصةشاهد.. إطلاق نار وتحركات لقوات إسرائيلية في مدينة أسدودplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 50 seconds 00:50أبو عبيدة: "طوفان الأقصى" تطلبت سنوات من الإعداد والتخطيطplay-arrowمدة الفيديو 10 minutes 49 seconds 10:49لماذا أخفقت إسرائيل في مواجهة عملية طوفان الأقصى؟play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 27 seconds 03:27قصص متضررين من الزلزال في إقليم الحوز المغربيplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 24 seconds 02:24"اختفى 25% منها".
. إعصار دانيال يغير ملامح درنة في ليبياplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 13 seconds 02:13زلزال المغرب.. المحنة تكبر مع ارتفاع عدد الضحاياplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 19 seconds 03:19أقوى الزلازل في العالم خلال القرن الماضيplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 56 seconds 00:56من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معناأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2023 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
السودان: العنف في الجزيرة يهدد عشرات الآلاف ومعبر أدري يسهل مرور قوافل إلى دارفور
حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية من أن العنف المسلح في ولاية الجزيرة القريبة من الخرطوم يعرض حياة عشرات آلاف الأشخاص للخطر.
الخرطوم ــ التغيير
وأفادت المنظمة الدولية للهجرة بأن كثر من 343 ألف رجل وامرأة وطفل نزحوا من الولاية في أقل من شهر في ظل تصاعد الاشتباكات وانعدام الأمن المستمر.
وقد فر معظم النازحين إلى ولايتي القضارف المجاورة وكسلا، حيث تعمل الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني مع المجتمعات المضيفة لتقديم المساعدة الطارئة لهم.
وقد أجرى مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) تقييمات – الأسبوع الماضي – في الولايتين. وقال الكثير من النازحين إنهم ساروا لأيام على أقدامهم فرارا من العنف ووصلوا بدون أي شيء من متعلقاتهم سوى الملابس التي كانوا يرتدونها. ويقيم الكثيرون منهم الآن في العراء، بمن فيهم الأطفال والنساء وكبار السن والمرضى.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن أولئك الفارين من القتال في الجزيرة يحتاجون بشكل عاجل إلى الخيام والأغطية البلاستيكية والمراتب والأدوية والطعام والحليب للأطفال الصغار. وقد لاحظ مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية زيادة حالات الإصابة بالكوليرا في مركز علاج الكوليرا في القضارف في أعقاب موجة النزوح الأخيرة.
معبر أدريوفيما يتعلق بالتطورات في دارفور، قال دوجاريك في مؤتمره الصحفي اليومي: “بعد قرار الحكومة السودانية بإبقاء معبر أدري ( من تشاد) مفتوحا، والذي رحب به الأمين العام، أفاد برنامج الأغذية العالمي بأن ثلاث قوافل تابعة للبرنامج تحمل مساعدات غذائية وتغذوية تتوجه لأول مرة منذ أشهر إلى مخيم زمزم للنازحين في شمال دارفور، وكذلك كادوقلي في جنوب كردفان”.
ستنقل الشاحنات المتجهة إلى جنوب كردفان المساعدات لنحو 10 آلاف شخص، فيما تحمل الشاحنات المتجهة إلى زمزم مساعدات لنحو 40 ألف شخص، بما في ذلك المكملات الغذائية للأطفال الذين يعانون من سوء التغذية.
ويدعو برنامج الأغذية العالمي إلى المرور الآمن لهذه القوافل إلى المناطق التي انقطعت عنها المساعدات إلى حد كبير منذ بدء الصراع، وخاصة في زمزم – حيث تأكدت المجاعة في أغسطس/آب الماضي. وشدد المتحدث باسم الأمم المتحدة على ضرورة أن تتمكن الأمم المتحدة وشركاؤها من تقديم المساعدة المنقذة للحياة بأمان وسرعة من خلال جميع الطرق المتاحة – سواء عبر الحدود أو عبر الخطوط الفاصلة – للوصول إلى المحتاجين أينما كانوا.
معبر أدري شريان حياة
وكانت كليمنتاين نيكويتي سلامي المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في السودان قد رحبت بقرار السلطات السودانية بمواصلة السماح بتوصيل المساعدات الإنسانية عبر معبر أدري الحدودي من تشاد إلى دارفور لمدة 3 أشهر أخرى.
وقالت منسقة الشؤون الإنسانية إن معبر أدري شريان حياة مهما لمئات آلاف الضعفاء بأنحاء السودان وخاصة في دارفور. وأضافت أن إبقاء المعبر مفتوحا يعني أن العاملين في المجال الإنساني يمكن أن يواصلوا توفير الإمدادات الغذائية الطارئة والدواء والمأوى وغير ذلك من المساعدة المنقذة للحياة لمئات آلاف الجوعى والأمهات المصابات بسوء التغذية والأطفال والمرضى وغيرهم من المحتاجين بشدة للمساعدة.
ومنذ إعادة فتح معبر أدري في منتصف آب عبرت 377 شاحنة مساعدات على الأقل من تشاد إلى السودان تحمل إمدادات تكفي نحو 1.4 مليون شخص.
وشددت المنسقة الأممية على الحاجة لمزيد من التمويل لمواصلة العمليات عبر أدري وتوسيع جهود الوصول إلى المحتاجين. ولم يُمول النداء الإنساني للسودان لعام 2024، البالغ 2.7 مليار دولار، سوى بنسبة 57% فقط حتى الآن.
وقال برنامج الأغذية العالمي إن عدة قوافل من البرنامج تتوجه – للمرة الأولى منذ شهور- إلى مخيم زمزم في دارفور، وإلى كادوقلي في جنوب كردفان في المناطق التي انقطعت عنها المساعدات بشكل كبير منذ اندلاع الصراع في السودان بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع في أبريل 2023.
أليكس ماريانيلي نائب مدير برنامج الأغذية العالمي في السودان قال إن البرنامج كان يضغط على مر الشهور ليتمكن من الوصول إلى هذه المجتمعات. وأضاف: “لدينا قوافل قادمة من بورت سودان إلى كادوقلي وأيضا قوافل تحاول الوصول إلى شمال درافور. نؤكد على ضرورة وصول هذه القوافل إلى وجهتها النهائية. نطلب من جميع المعنيين على طول هذه الطرق منحنا حرية الوصول لنتمكن من مساعدة السكان”.