وزيرة الصحة الفلسطينية: عائلات أبيدت بالكامل جراء القصف الإسرائيلي
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قالت الدكتورة مي الكيلة، وزيرة الصحة الفلسطينية إن الوضع في قطاع غزة صعب ومؤلم للغاية سواء الإنساني أو البنية التحتية، موضحة بأن هناك عائلات فلسطينية أبيدت بالكامل جراء القصف الإسرائيلي.
عاجل- آخر تطورات الأوضاع داخل قطاع غزة والحدود اللبنانيه مع إسرائيل رئيس الحزب العربي الناصري: الإخوان وأحمد طنطاوي يحاولون الاستقواء بالخارج (فيديو) نقص كبير في المستلزمات الطبيةوأضاف "الكيلة"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي شريف عامر ببرنامج "يحدث في مصر"، والمذاع على قناة "mbcمصر"، مساء الثلاثاء، أن هناك نقص كبير في المستلزمات الطبية والأدوية بجميع المستشفيات والكهرباء منقطعة عن المؤسسات الصحية، لافتة إلى أن السولار الذي يتم توليد به الكهرباء سينتهي يوم الخميس المقبل في قطاع غزة.
وأشارت وزيرة الصحة الفلسطينية إ إلى أن الاحتلال الإسرائيلي قصف المستشفيات وخرجت من الخدمة، موجهة الشكر للرئيس السيسي والحكومة المصرية على الاستجابة لقائمة المستلزمات الطبية التي طلباتها تمهيدا لدخولها لقطاع غزة.
وقف الإبادة الجماعيةوناشدت العرب والمجتمع الدولي التدخل لوقف الإبادة الجماعية التي تحدث في قطاع غزة بجانب فتح ممرات إنسانية أمنة للمدنيين، موضحا: “ما يحدث خزي وعار في القرن 21”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزيرة الصحة الفلسطينية الصحة الفلسطينية إ عائلات فلسطينية قطاع غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تدين التحريض الصهيوني لاستئناف حرب الإبادة والتهجير
الثورة نت/
أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية التحريض الذي يصدر عن أركان الحكومة الصهيونية لاستئناف حرب الإبادة والتهجير ضد الشعب الفلسطيني ، والامعان في حرب الضم المتواصل لأرض دولة فلسطين بحجج وذرائع واهية.
وطالبت الخارجية في بيان، مساء اليوم الإثنين، بنهضة دولية حقيقية واجراءات للجم تغول الاحتلال على الشعب الفلسطيني وحقوقه، بما يضمن تثبيت وقف إطلاق النار والوقف النهائي لحرب الإبادة والضم والتهجير، وسرعة تمكين دولة فلسطين ومؤسساتها الشرعية المعترف بها دوليا من القيام بمسؤولياتها وبسط سيادتها على قطاع غزة فورا وكامل الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967.
وأكدت أن التاريخ لن يرحم الدول والأطراف التي تعيق تحقيق سيطرة دولة فلسطين وتمكينها من ممارسة كامل سيادتها على أرضها كما جاءت في قرارات الشرعية الدولية.
واعتبرت ان تلك الدعوات الرسمية هي لتغليب عنجهية القوة بشكل نهائي على القانون الدولي ولغة العقل وتهديدا مباشرا للأمم المتحدة وقرارات الشرعية الدولية ومرتكزات النظام العالمي.