جيش الاحتلال يعلن قصف أراض سورية ردا على إطلاق قذائف على الجولان
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قوات تل أبيب تقصف بالمدافع وقذائف الهاون أراض سورية
قصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مساء الثلاثاء بالمدفعية الأراضي السورية ردا على إطلاق قذائف، نحو هضبة الجولان المحتلة.
اقرأ أيضاً : مراسل "رؤيا": إطلاق قذائف وصواريخ من الأراضي السورية صوب الجولان المحتل
وذكر بيان لجيش الاحتلال، أن قوات تل أبيب ترد بقصف مدفعي ونيران قذائف الهاون نحو مصادر إطلاق القذائف داخل الأراضي السورية" بعد "رصد إطلاق عدد من القذائف من داخل الأراضي السورية نحو الجولان المحتل.
وجاء تبادل القصف بين سوريا وجيش الاحتلال، بالتزامن مع عملية طوفان الأقصى التي تنفذها المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وأعلنت في وقت سابق جيش الاحتلال، مقتل 4 جنود في صفوفه على الحدود مع لبنان، فق قصف من حزب.
كما ارتفع عدد قتى جنوود ومستوطني الاحتلال الإسرائلي منذ بدء عملية طوفان الأقصى إلى أكثر من 1000 قتيل.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: تل أبيب سوريا الجولان الأراضی السوریة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يضبط "منصات قذائف" في جنوب لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه ضبط منصات إطلاق قذائف صاروخية ثقيلة وصواريخ مضادة للدروع وقذائف هاون في جنوب لبنان.
جاء ذلك في بيان للجيش الإسرائيلي، أكد فيه أن قواته تواصل العمل "لإزالة التهديد ورصد ومنع انتهاكات التفاهمات وفق ما اتفق بين إسرائيل ولبنان مع الحفاظ على شروط وقف إطلاق النار".
وقال البيان إنه خلال نشاط "اللواء 769"، تم العثور على عدة مستودعات للأسلحة.
وقال الجيش الإسرائيلي إن المستودعات "احتوت على منصة إطلاق متنقلة لقذائف ثقيلة الوزن تم استخدامها لإطلاق العديد من القذائف على مدار العام الأخير تجاه بلدات إصبع الجليل، بالإضافة إلى عشرات قذائف الهاون وصواريخ مضادة للدروع وقذائف صاروخية وعبوات ناسفة، ومنصات إطلاق متنقلة، ومعدات عسكرية إضافية".
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه صادر جميع المضبوطات.
وجاءت العملية العسكرية رغم سريان هدنة دخلت حيز التنفيذ في 27 نوفمبر بعد مواجهة مفتوحة استمرت أكثر من شهرين بين حزب الله وإسرائيل خلفت نحو 4 آلاف قتيل في لبنان وتسبّبت بدمار واسع في مناطق تعد معاقل للحزب المدعوم من إيران.
وسُجّلت انتهاكات عديدة لوقف إطلاق النار منذ بدء سريانه.
وينص الاتفاق على انسحاب الجيش الإسرائيلي من مناطق حدودية في جنوب لبنان خلال 60 يوما، وتعزيز الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة لانتشارها في الجنوب عند الحدود الشمالية للدولة العبرية.
وبموجب الاتفاق، تتولى لجنة خماسية مراقبة الالتزام ببنوده والتعامل مع الخروقات التي يبلغ عنها كل طرف.