يمانيون:
2025-03-05@04:36:16 GMT

وسم الإمارات_صهاينة_العرب يتصدر الترند

تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT

وسم الإمارات_صهاينة_العرب يتصدر الترند

يمانيون – متابعات
تصدر وسم الإمارات صهاينة العرب الترند خليجيا وعربيا وسط إجماع على التنديد بموقف أبو ظبي المتحالف مع دولة الاحتلال الإسرائيلي على حساب فلسطين ومقاومتها.

وأبرز مغردون على مواقع التواصل الاجتماعي المواقف الخيانية للإمارات وانفرادها عربيا في مهاجمة عمليات المقاومة الفلسطينية والتضامن مع إسرائيل.

يأتي ذلك فيما نجحت المقاومة الفلسطينية في إسقاط صورة الجيش الإسرائيلي المنيع والاستخبارات المذهلة؛ وهي الصورة التي جرى تسويقها من أجل جلب التطبيع الإماراتي والذي عزل أبو ظبي عن القضية الفلسطينية.

وفي عام 2020 وقعت الإمارات ما تسمى ب ”اتفاقية أبراهام ”للتطبيع العلني مع إسرائيل رغم الرفض الشعبي الكبير الذي اعتبره تصفية للقضية الفلسطينية.
وقالت أبو ظبي في حينه إن الهدف هو إيجاد“ سلام ”للفلسطينيين ووقف للاستيطان. ولم يجلب الاتفاق السلام، لكنه دفع المزيد من التطرف اليميني الصهيوني في الكنيست وفي حكومة نتنياهو.

وكان وزير الخارجية الإماراتي، عبد الله بن زايد، وفي اتصال هاتفي بزعيم المعارضة الإسرائيلية، الصهيوني يائير لابيد عبر عن تضامن الإمارات مع إسرائيل في مواجهة المقاومة الفلسطينية.

وقال لابيد في تغريدة له على منصة «إكس»: تحدثت قبل قليل مع وزير خارجية الإمارات العربية المتحدة عبد الله بن زايد، وأعرب وزير الخارجية بن زايد عن تضامنه مع إسرائيل، وشكرته على دعمه.

وكان البيان الرسمي الإماراتي حول العملية ضعيفا ومسيئا للغاية، حيث أعربت وزارة الخارجية“ عن قلقها الشديد إزاء تصاعد العنف بين الإسرائيليين والفلسطينيين”.
وجاء البيان الإماراتي على عكس بيانات الدول العربية بما في ذلك بيان مجلس التعاون الخليجي الذي حمل الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة لتدهور الأوضاع. والبيان القطري الذي حمل الاحتلال الإسرائيلي“ وحده ”المسؤولية.

بيان أبو ظبي الهزيل ركز عليه الباحث في شؤون الشرق الأوسط والمنطقة“ ‏صموئيل دراماني ‏ ”واعتبره أضعف الردود الخليجية، مشيرا إلى أن قطر حملت الاحتلال المسؤولية، والكويت نددت بالهجمات الإسرائيلية الصارخة، والسعودية أكدت على إلقاء اللوم على الاحتلال، فيما سلطنة عمان دعت لضبط النفس. أما الإمارات فدعت إلى خفض التصعيد.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: مع إسرائیل أبو ظبی

إقرأ أيضاً:

حسين الرواشدة: القضية الفلسطينية قيد التصفية بمخططات الاحتلال وأمريكا.. والعرب يشكلون حائط صد

أكد الخبير والمحلل السياسي حسين الرواشدة أن القمة العربية الطارئة، التي يشارك فيها عدد من الملوك والرؤساء العرب، تمثل فرصة هامة وربما الأخيرة للتصدي لمحاولات تصفية القضية الفلسطينية ومخططات التهجير.

نتنياهو يناور.. والقضية الفلسطينية على طاولة القمة العربية في القاهرةمصر تقود جهودا إقليمية متواصلة لدعم تسوية القضية الفلسطينية

وأوضح خلال استضافته في برنامج "منتصف النهار" المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، من تقديم الإعلامية هاجر جلال، المنطقة تمر بظروف صعبة منذ أكثر من 15 شهرًا من الحرب والتحولات الإقليمية والدولية، مما يستدعي اتخاذ موقف عربي موحد لإعادة إحياء القضية الفلسطينية.

وأشار إلى أن القمة تأتي في لحظة تاريخية حاسمة، حيث يسعى العرب إلى مواجهة خطة ترامب والمشروع الصهيوني الذي يتطور منذ عقود، مؤكدًا أن هناك دورًا محوريًا لكل من مصر والأردن ودول الخليج في هذه المواجهة.

وأعرب عن اعتقاده بوجود عوامل قد تعرقل الجهود العربية، مشيرًا في الوقت ذاته، إلى أن اجتماع وزراء الخارجية العرب اليوم قد يسهم في إيجاد حلول لبعض القضايا العالقة، مما يعزز وحدة الموقف العربي في مواجهة القضايا المطروحة على جدول أعمال القمة.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون صهاينة: عودة الهجمات اليمنية ستؤثر على الاقتصاد الإسرائيلي
  • معاريف : هذا هو الكنز الذي استولت عليه حماس من “إسرائيل”
  • مناطق ج قلب الضفة الغربية الذي تخنقه إسرائيل
  • حسين الرواشدة: القضية الفلسطينية قيد التصفية بمخططات الاحتلال وأمريكا.. والعرب حائط صد
  • حسين الرواشدة: القضية الفلسطينية قيد التصفية بمخططات الاحتلال وأمريكا.. والعرب يشكلون حائط صد
  • الوسطاء العرب: إسرائيل هي من خرقت اتفاق غزة وبشكل صارخ
  • شهيدان برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي وسط مدينة رفح الفلسطينية
  • الحكومة الفلسطينية تحذّر من مجاعة في قطاع غزة بعد إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لكافة المعابر
  • متى شهدت جوائز الأوسكار دعم القضية الفلسطينية وانتقاد الاحتلال الإسرائيلي؟
  • الخارجية الفلسطينية: نرفض تسييس المساعدات الإنسانية من قبل الاحتلال الإسرائيلي