"نيران صديقة في أسدود".. إصابات في اشتباك مسلح بين جنود إسرائيليين ومستوطنين بسبب تشخيص خاطئ (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, October 2023 GMT
قالت مراسلة RT يوم الثلاثاء، إن اشتباكا مسلحا وقع بين جنود إسرائيليين ومستوطنين في أسدود بسبب تشخيص خاطئ والاشتباه بوجود مقاتلين فلسطينيين بالمكان.
وأفادت بأن عملية إطلاق النيران الـ"صديقة" في أسدود أسفرت عن وقوع إصابات.
????????????????
???? Channel 14 Hebrew:
Shooting near the Leonardo Hotel in Ashdod - large army forces rush to the scene.
????????????????
Hebrew Channel 14:
Shooting near the Leonardo Hotel in Ashdod - large occupation forces rush to the scene.#IsraelPalestineWar#PalestineUnderAttack#Gaza#Israel#Israel_under_attack#غزة_الآن#طوفان_الأقصى#طوفان_الاقصى_#PakistanCricketTeampic.twitter.com/GHo16cJ3XE
والأحد أصيب 4 جنود إسرائيليين قرب الحدود اللبنانية جراء تعرضهم لنيران صديقة إثر محاولتهم تجاوز حاجز عسكري في المنطقة.
إقرأ المزيدوأفاد الناطق باسم الجيش الإسرائيلي بأن قوات في الجيش الإسرائيلي كانت تقوم بأنشطة بالقرب من موشاف شتولا، المتاخم للمناطق الحدودية جنوبي لبنان، ورصدت "مركبة مجهولة".
وأضاف أن "المركبة وصلت مسرعة إلى حاجز عسكري أقيم في الموقع، وحاولوا تجاوز الحاجز، وردا على ذلك أطلقت القوة النار على المركبة وتبين فيما بعد أنها آلية عسكرية".
وقال المتحدث العسكري الإسرائيلي إنه نتيجة إطلاق النار "أصيب أربعة جنود، أحدهم بجروح متوسطة والباقون بجروح طفيفة، وتم نقل الجرحى لتلقي العلاج الطبي".
وأشارت وسائل الإعلام تلك إلى وجود فوضى وتخبط في منطقة غلاف غزة، حيث تزداد هناك الإصابة والقتل الخطأ، وذلك مع رفض المستوطنين التوقف لجيشهم ظنا منهم أنهم عناصر حماس متنكرين بزي الجيش الإسرائيلي حيث يرد الأخير عبر إطلاق النار عندما يرفض المستوطنون الأوامر بالتوقف لاعتقاد المستوطنين أنهم فلسطينيون.
وتستمر الاشتباكات في قطاع غزة حيث حشدت إسرائيل تعزيزات في اليوم الرابع للعملية العسكرية المباغتة التي شنتها حماس وخلفت أكثر من 1800 قتيل لدى الجانبين ودفعت أكثر من 120 ألفا للنزوح في القطاع المحاصر.
المصدر: RT + وسائل إعلام عبرية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي القضية الفلسطينية تل أبيب حركة حماس صواريخ طوفان الأقصى كتائب القسام وفيات الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
وقاء: الخنافس صديقة للبيئة وتنتشر بسبب الأمطار والغطاء النباتي
أوضح المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها (وقاء) أن الخنافس المنتشرة صديقة للبيئة، وأن انتشارها يُعزى إلى هطول الأمطار وزيادة الغطاء النباتي.
وأشار إلى أنه جرى رصد انتشار حشرات في مواقع متفرقة في عدد من مناطق المملكة، إضافة إلى موقع واحد سجل انتشارًا كثيفًا.
وباشرت فرق الرصد الميدانية أعمالها، وتبين من خلال التشخيص والمعاينة أنها من خنافس (eteracantha depressa) وتنتمي إلى عائلة (Caraabidae).
وأوضح (وقاء) أن هذه الخنافس تصنف من الكائنات النافعة الصديقة للبيئة، وتتغذى على العديد من الآفات الحشرية، لا سيما حرشفية الأجنحة، مثل الفراشات وأبو دقيقات ما يسهم في الحفاظ على التوازن البيئي.
أخبار متعلقة طقس الباحة اليوم.. هطول أمطار متفرقة على العقيق وبلجرشيضبط مواطن لإشعاله النار بأراضي الغطاء النباتي في محمية طويقعسير الأعلى.. "البيئة" تكشف عن حجم الأمطار في 8 مناطق بالمملكةبيان صحفي:
مركز #وقاء يؤكد لا ضرر من #الخنافس وتُعد صديقة للبيئة. pic.twitter.com/F1Vi0vN0n3— مركز وقاء (@WeqaaCenter) April 24, 2025
وقال إن انتشارها الحالي يُعزى إلى هطول الأمطار وزيادة الغطاء النباتي، ما أدى إلى التحسن البيئي وتكاثر الآفات على النباتات البرية.
وأكد المركز أن هذه الخنافس لا تشكل أي ضرر على الإنسان أو الحيوان، وأن مكافحتها قد تسبب آثارًا عكسية ضارة على البيئة، إذ تعد من المفترسات النافعة التي تسيطر على بعض الآفات الزراعية، إلى جانب إسهامها في التوازن البيئي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الخنافس صديقة للبيئة وانتشارها يُعزى إلى هطول الأمطار وزيادة الغطاء النباتي - متداولة
ونصح المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها بتقليل الإضاءة أو إطفائها في المواقع التي تنتشر فيها الخنافس بالمناطق السكانية والمرافق العامة، كونها تنجذب إلى الضوء.
وأفاد أن الإبلاغ عن أي مشاهدات ميدانية يكون عبر الرقم الموحد للمركز (8002470000)، ومتابعة منشوراته التوعوية عبر حسابات المركز الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي.