اتحاد اليد يزور المدرّب محمد المعتوق
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
زار رئيس الاتحاد البحريني لكرة اليد علي عيسى إسحاقي وعدد من أعضاء مجلس إدارة الاتحاد ومنتسبي لعبة كرة اليد، الأستاذ والمدرب الوطني محمد المعتوق؛ وذلك للاطمئنان على صحته، متمنين له دوام الصحة والعافية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
سفير مصر بكرواتيا يزور منتخب اليد قبل مواجهة سلوفينيا ببطولة العالم
في خطوة تهدف لتعزيز الروح المعنوية، زار سفير مصر في كرواتيا، أيمن ثروت، بعثة منتخب مصر لكرة اليد في مقر إقامتها، لتقديم الدعم ومساندة الفريق بعد الهزيمة أمام أيسلندا في الجولة الأولى من الدور الرئيسي لبطولة العالم.
وخلال الزيارة، أعرب السفير عن ثقته الكاملة في قدرة المنتخب على استعادة الأداء المميز سريعًا، بداية من مواجهته الحاسمة أمام سلوفينيا. كما اطمأن على كافة الترتيبات الخاصة بالبعثة، مشددًا على تقديم جميع أشكال الدعم لضمان سير الفريق بخطى ثابتة نحو تحقيق التأهل للأدوار النهائية.
من جانبه، عقد رئيس اتحاد كرة اليد، خالد فتحي، اجتماعًا مع الجهاز الفني ولاعبي المنتخب لمناقشة تداعيات الخسارة أمام أيسلندا.
وطالب فتحي اللاعبين بضرورة غلق صفحة الهزيمة والتركيز بشكل كامل على مواجهة سلوفينيا المرتقبة، للحفاظ على حظوظ الفريق في التأهل لدور الثمانية.
وأكد رئيس الاتحاد على ثقته الراسخة في إمكانيات اللاعبين والجهاز الفني، مشددًا على أهمية عودة الأداء القوي والعمل بتركيز كامل لتحقيق النتائج المرجوة.
كما أشار إلى أن الصدارة والتأهل ما زالا ممكنين، إذا استعاد الفريق مستواه المعتاد وقدم أداءً استثنائيًا في المباريات المقبلة.
ويستعد منتخب مصر لكرة اليد لمواجهة مصيرية ضد نظيره السلوفيني غدًا الجمعة في تمام السابعة مساءً بتوقيت القاهرة، ضمن منافسات الجولة الثانية من الدور الرئيسي لبطولة العالم، المقامة في كل من كرواتيا، الدنمارك، والنرويج، والممتدة حتى 2 فبراير المقبل.
وكان المنتخب قد تأهل للدور الرئيسي بعدما حقق العلامة الكاملة في دور المجموعات الأول بثلاثة انتصارات متتالية، إلا أنه تعرض لهزيمة أمام أيسلندا بنتيجة 27-24 في مستهل مبارياته بالدور الرئيسي. ويأمل الفريق في استعادة توازنه وحصد نقاط المباراة القادمة لضمان استمراره في المنافسة على اللقب العالمي.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟