البوابة:
2024-12-23@23:19:49 GMT

زيلينسكي يتهم روسيا بدعم هجوم حماس على اسرائيل

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

زيلينسكي يتهم روسيا بدعم هجوم حماس على اسرائيل

اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي روسيا الثلاثاء، بدعم الهجوم الذي شنته حركة حماس على اسرائيل، معربا عن خشيته من ان تؤدي الحرب في غزة الى حرف الانظار عن قضية بلاده.

وقال زيلينسكي انه واثق من ان روسيا تقدم دعما بطريقة ما لعمليات حماس العسكرية مدفوعة بسعيها الى زعزعة الاستقرار في انحاء العالم.

واعرب الرئيس الاوكراني الذي كان يتحدث لقناة "فرانس 2" عن خشيته من ان تتسبب الحرب في قطاع غزة في حرف انظار المجتمع الدولي عن الحرب الدائرة في بلاده، محذرا من ان ذلك ستكون له تداعيات.


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

“السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟

#سواليف

تبدي أوساط في #حكومة #الاحتلال تخوفها من إطلاق سراح عدد من #قادة #الأسرى #الفلسطينيين، في إطار #صفقة مرتقبة لتبادل الأسرى، خشية أن يتحول أحدهم إلى ” #سنوار_جديد “.

وفي الوقت الذي تتصدر فيه #صفقة_تبادل #المحتجزين الإسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين، النقاش العام في “إسرائيل”، فقد طرح مسؤول إسرائيلي اسما من بين الأسرى الأمنيين الذين يقضون أحكامًا طويلة في السجن، وحذر من أنه يمكن أن يتحول إلى قائد جديد، كبديل لرئيس حركة #حماس في غزة، يحيي السنوار.

ونقلت صحيفة “معاريف” عن اللواء دوفيدو هراري، رئيس قسم جمع المعلومات في وحدة الاستخبارات بمصلحة السجون، قوله، إن “بين الشخصيات البارزة من حركة حماس، #الأسير_إبراهيم_حامد، رئيس الجناح العسكري لحماس في الضفة الغربية في الانتفاضة الثانية، والمُدان بعشرات أحكام بالسجن المؤبد”.
ويشير هراري إلى الأسير “عباس السيد من طولكرم، الذي قاد الهجوم على فندق بارك في نتانيا، والأسير حسن سلامة من غزة، المسؤول عن الهجمات الكبرى في القدس في التسعينيات، إضافة إلى محمد عرمان، الذي كان وراء الهجوم في مقهى مومنت في القدس”.

مقالات ذات صلة إخلاء جنود إسرائيليين أصيبوا في غزة  2024/12/22

ومن جانب حركة فتح، يبقى مروان البرغوثي الشخصية الرمزية الأكثر أهمية في الشارع الفلسطيني، وإلى جانبه يُذكر ناصر عوف من نابلس، الذي كان شخصية قيادية في فترة الانتفاضة الثانية، وفق الجنرال الإسرائيلي.

ووفقًا لبيانات مصلحة السجون، فإنه يوجد حاليًا نحو 10 آلاف أسير “أمني” فلسطيني، 40% منهم ينتمون إلى حركة فتح، و40% آخرين إلى حركة حماس، وحوالي 10% إلى حركة الجهاد الإسلامي، والبقية ينتمون إلى الجبهة الشعبية والجبهة الديمقراطية.

ولفت هراري إلى التغيير داخل السجون والتشديد الكبير على الأسرى قائلا: “منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر حدث تغيير دراماتيكي، فلقد فصلنا بين الأسرى، وقطعنا كل قدرتهم على إدارة أي نوع من بناء القوة في السجون، وكل قدرة نقل الرسائل، والهواتف، والزيارات، وكل قدرة لتوجيه أسرى آخرين، وإدارة عمليات القيادة والانتخابات داخل السجن”.

مقالات مشابهة

  • أمين عام الناتو يهاجم زيلينسكي
  • حماس تشيد بدعم اليمن وتدين المجازر الصهيونية في غزة
  • “السنوار 2”.. من هو الأسير الذي يخشى الاحتلال إطلاق سراحه؟
  • الريادة: زيارة الرئيس السيسي لأكاديمية الشرطة تعكس اهتمام القيادة السياسية بدعم المؤسسات الأمنية
  • غانتس يتهم نتانياهو بتدمير صفقة الرهائن
  • أسامة بن زيلينسكي.. تعليق مثير للخارجية الروسية على هجوم مدينة قازان
  • بعد هجوم قازان.. زاخاروفا تتحدث عن "أسامة بن زيلينسكي"
  • زيلينسكي يستقبل مدير وكالة الاستخبارات الأمريكية
  • زيلينسكي يلتقي مدير المخابرات الأمريكية في كييف
  • نتنياهو يتحدث عن بداية هجوم 7 أكتوبر - لن أقبل بوجود حماس على الحدود