أنور قرقاش: مستقبل المنطقة الذي نرتجيه هو سلام عادل عبر الحوار السياسي
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أكد معالي الدكتور أنور قرقاش، المستشار الدبلوماسي لصاحب السمو رئيس الدولة، أن مستقبل المنطقة الذي نرتجيه هو سلام عادل عبر الحوار السياسي، هذا هو نهجنا وسنبقى مستمرون به.
أخبار ذات صلةوقال معاليه عبر حسابه الرسمي في منصة "إكس": "في خضم العنف المتنامي الذي تشهده المنطقة، يبقى استهداف المدنيين من المحرمات أيا كان عنوانه، وهدفنا الرئيسي وجوب إنهاء العنف والتعامل مع الوضع الإنساني المتفاقم، مستقبل المنطقة الذي نرتجيه هو سلام عادل عبر الحوار السياسي، هذا هو نهجنا وسنبقى مستمرون به".
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: السلام الحوار الإمارات أنور قرقاش
إقرأ أيضاً:
تشكيل لجنة مشتركة لدعم فرص الشراكة الاقتصادية بين القاهرة والرياض
بحث المهندس خالد إبراهيم رئيس غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات «CIT»، سبل التعاون المشترك والعمل بين القاهرة والرياض وفتح المجال لفرص استثمارية كبيرة بين البلدين في عدد من القطاعات الصناعية، وبالأخص في قطاع التكنولوجيا والصناعات الالكترونية والهندسية.
جاء ذلك خلال لقائه مع عجلان بن سعد العجلان النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفه الرياض بالسعودية، والوفد المرافق له خلال زيارته لاتحاد الصناعات المصرية بالقاهرة، وبحث الجانبان تفعيل الاتفاقيات المبرمة بين الغرفتين بهدف دعم العلاقات التكنولوجية والاقتصادية وتبادل الخبرات بين مؤسسات الأعمال؛ بما يتواكب مع رؤية 2030 في كلا البلدين الداعمة للاقتصاد المعرفي والتحول الرقمي وتحقيق تنمية اقتصادية مستدامه.
تشكيل لجنة مشتركة لدعم فرص الشراكةواتفق الجانبان خلال المناقشات على تشكيل لجنة مشتركة لدعم فرص الشراكة والتكامل بين مؤسسات الأعمال، تضم أعضاء من الغرفتين التجاريتين، وتهدف إلى تعزيز التعاون لتحسين البيئة الاقتصادية والاستثمارية، مع إبراز اهتمام غرفة «CIT» بتقديم الحلول التكنولوجية المبتكرة التي تقدمها الشركات المصرية لمؤسسات الأعمال السعودية، وإقامة شراكات استراتيجية مع مختلف القطاعات الاقتصادية لدعم الاقتصاد السعودي.
من جانبه، أكد عجلان بن سعد العجلان، النائب الثاني لرئيس غرفة الرياض، أن مصر تُعد بلدًا واعدًا بالفرص، معبرًا عن توجه السعودية لبحث فرص التعاون والاستثمار المشترك مع مؤسسات الأعمال والمستثمرين المصريين.
وأوضح خلال عرض مفصل الطفرة الاقتصادية والتنموية الهائلة التي تشهدها المملكة في مختلف المجالات، مشيرًا إلى الفرص الاستثمارية المتاحة وكيفية بناء شراكات حقيقية بين المستثمرين السعوديين والمصريين، بما يعكس عمق العلاقات المشتركة بين البلدين.