صدى البلد:
2025-03-16@09:04:39 GMT

بالخطوات .. إزاي تستخدم Skype من جهاز Chromebook

تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT

لا يزال تطبيق سكايب Skype مستخدمًا على نطاق واسع، حتى مع وجود منافسة من “زووم” Zoom و Google Meet وسرقتهم الأضواء خلال الفترة الأخيرة. 

تظهر الإحصائيات أن أكثر من 300 مليون مستخدم نشط يتفاعلون مع منصة مكالمات الفيديو المجانية. ويفضل معظمهم إجراء مكالمة فيديو على أجهزة الكمبيوتر الشخصية الخاصة بهم بدلاً من الهواتف المحمولة، وهو التطبيق سهل التنزيل والتثبيت بالنسبة لنظام التشغيل Windows وMac وLinux، ولكن ليس الأمر كذلك مع نظام التشغيل ChromeOS.

Skype 

لا تستطيع أجهزة Chromebook تشغيل سكايب بطريقة عادية مثل باقي الأنظمة، بل تعتمد هذه الأجهزة على متاجر Chrome Web وGoogle Play، كما أن أحدث أجهزة Chromebook يمكنها تشغيل تطبيقات Android من متجر Google Play. ومع ذلك، فإن استخدام Skype على جهاز Chromebook الخاص بك ليس أمرًا مستحيلًا. هناك عدة طرق للتغلب على هذه الأزمة، إليك في السطور التالية الطريقة

هل يمكنك تشغيل Skype على أجهزة Chromebook؟

يمكنك تشغيل Skype على أجهزة Chromebook، من خلال استخدامه كتطبيق ويب أو من خلال استخدام إصدار نسخة الويب من Skype، وهو ما يعني أنك لا تحتاج إلى تنزيل وتثبيت التطبيق على جهازك، وبالتالي سوف تشغل مساحة تخزين أقل، . يمكنك استخدامه مباشرة من متصفحات الويب المتوافقة. إنه الخيار المثالي نظرًا لأن ChromeOS تم تصميمه في الأصل ليكون مستندًا إلى Linux وخفيف الوزن.

بإجمالي 40 مليون وحدة.. جوجل تحقق مبيعات هائلة من هواتف Google Pixel بسبب التطبيقات.. كوريا تحذر جوجل وآبل

عادةً، لا يمكنك تشغيل برامج الكمبيوتر التقليدية بسبب سعة التخزين المحدودة لأجهزة Chromebook، وقوة المعالجة، وتوافق نظام التشغيل. يقوم معظم المطورين بتصميم برامج لمنصات أجهزة الويندوز  Windows التقليدية وأجهزة Mac من آبل، تلك المعتمدة على وظائف الماوس ولوحة المفاتيح. من ناحية أخرى، يعتمد نظام ChromeOS على وظيفة الشاشة التي تعمل باللمس أو لوحة اللمس، مما يقلل من عدد التطبيقات المتوافقة.

تثبيت Skype من خلال متجر Google Play

بدأت جوجل في إتاحة متجر Play لجميع أجهزة Chromebook في عام 2016، ولكن لم تتمكن جميع الأجهزة من تشغيل تطبيقات الأندرويد بشكل سلس وصحيح. ومع ذلك، يمكن لمعظم أجهزة Chromebook التي صنعتها الشركة بدءًا من عام 2019 تشغيلها. لذلك يجب أن تكون قادرًا على تثبيت Skype من المتجر واستخدامه.

قم بتنشيط متجر Google Play على أجهزة Chromebook

انقر فوق لوحة الإعدادات السريعة في الزاوية اليمنى السفلية من شاشتك الرئيسية.

انقر على أيقونة الإعدادات.

حدد التطبيقات.

انقر فوق تشغيل بجانب متجر Google Play.

اقبل شروط الخدمة وانتظر حتى يتم تشغيل المتجر.

ابحث عن Skype في متجر Google Play.

انقر على التطبيق من النتائج لفتح معلوماته.

انقر فوق "تثبيت" وانتظر حتى يكتمل التثبيت.

انقر فوق فتح لبدء تشغيل التطبيق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: زووم أجهزة Chromebook متجر Google Play على أجهزة انقر فوق

إقرأ أيضاً:

عقوبات أم مساومات؟.. من بايدن الى ترامب: كيف تستخدم واشنطن العراق لخدمة مصالحها؟

بغداد اليوم -  خاص

في دهاليز السياسة الأمريكية، حيث تُدار الحروب بقرارات رئاسية، ويُرسم مصير الدول بمصالح الشركات الكبرى، يبرز العراق كأحد أبرز الساحات التي تُستخدم لتصفية الحسابات السياسية والاقتصادية.

منذ سنوات، تحولت بغداد إلى نقطة ارتكاز في الاستراتيجيات الأمريكية، ليس كحليف حقيقي، بل كورقة تُستغل كلما دعت الحاجة. واليوم، تحت إدارة دونالد ترامب، يتعرض العراق لموجة جديدة من الضغوط تهدف إلى تحقيق مكاسب سياسية واقتصادية للولايات المتحدة، بينما تُقدَّم على أنها حملة لضبط النفوذ الإيراني.

لكن خلف هذه الإجراءات، تتوارى أزمات داخلية أمريكية خانقة، ومحاولات مستميتة للتغطية على فشل الإدارات السابقة، وعلى رأسها إدارة جو بايدن، التي تركت إرثًا من الإخفاقات في الشرق الأوسط، إلى جانب أزمة اقتصادية تهدد بانهيار غير مسبوق للاقتصاد الأمريكي.


الضغوط الأمريكية.. لعبة سياسية أكثر من مواجهة حقيقية

كل ما يفعله ترامب في الشرق الأوسط، والضغوط التي يمارسها على العراق، لا تعكس بالضرورة استراتيجية أمنية واضحة أو سياسة خارجية ثابتة، بل هي مجرد أدوات يستخدمها لخدمة مصالحه السياسية والاقتصادية.

الأمر الأول: محاولة التغطية على إخفاقات إدارة بايدن، حيث توجد أدلة على أن بايدن، خلال فترة حكمه، تواطؤ مع جهات شرق أوسطية وسمح بتمدد النفوذ الإيراني في العراق، مما جعل الجمهوريين يستخدمون هذا الملف لإظهار ضعف الديمقراطيين في إدارة السياسة الخارجية.

الأمر الآخر: الأزمة الاقتصادية العنيفة التي تضرب الولايات المتحدة، والتي باتت تُشكل تهديدًا حقيقيًا للاستقرار المالي الأمريكي، حيث تظهر أرقام التسريح الجماعي للموظفين في الشركات الكبرى والمؤسسات الصناعية كدليل على حجم الأزمة. ترامب، الذي يواجه ضغوطًا داخلية متزايدة، يسعى إلى تحويل الأنظار عن الداخل الأمريكي، عبر افتعال أزمات خارجية تشغل الرأي العام، ويأتي العراق في مقدمة هذه الملفات.


مصرف الرافدين في عين العاصفة: اتهامات بلا أدلة

ضمن سلسلة الضغوط، يأتي ملف مصرف الرافدين كواحد من أبرز الأهداف الأمريكية، حيث تتهم واشنطن العراق وإيران بالتورط في تمويل أنشطة مشبوهة ودعم الحرس الثوري، وهي اتهامات لم تستند إلى أدلة قانونية واضحة، بل جاءت في سياق حملة تضييق اقتصادي على بغداد.

الحكومة الأمريكية تدرك جيدًا أن هذه التعاملات تتم ضمن الأطر القانونية والتجارية الدولية، لكنها تسعى إلى خلق حالة من الهلع المالي والاقتصادي داخل العراق، لإجبار بغداد على الخضوع لخيارات أمريكية محددة.

لكن المفارقة هنا، أن الإدارة الأمريكية نفسها لا تملك القدرة على إغلاق هذا الملف، ولا حتى تقديم بدائل اقتصادية للعراق، مما يجعل الضغوط أشبه بأداة ابتزاز سياسي، أكثر منها إجراءً اقتصادياً ذا أثر حقيقي.


الاقتصاد العراقي بين واشنطن والحاجة لدول الجوار

العراق، الذي يعتمد بشكل كبير على الغاز والكهرباء المستوردين من إيران، لم يجد أي خطط بديلة قدمتها الولايات المتحدة، بل تُرك يعتمد على منظومة اقتصادية هشة، جعلته مضطرًا إلى تعزيز علاقاته الاقتصادية مع دول الجوار، رغم الضغوط الخارجية.

الولايات المتحدة، التي كانت تمتلك فرصة تاريخية لإعادة بناء الاقتصاد العراقي على أسس متينة بعد 2003، تركت البلاد متخلفة اقتصاديًا، باستثناء الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للدخل.

هذا الفشل الأمريكي في تقديم حلول حقيقية، يجعل أي ضغوط لمنع العراق من التعامل مع إيران أو أي دولة أخرى، أقرب إلى محاولة خنق بغداد اقتصاديًا، دون تقديم بدائل ملموسة.


الملف العراقي: ساحة لخدمة مصالح ترامب الاقتصادية

تحت غطاء مواجهة النفوذ الإيراني، تسعى واشنطن إلى تمرير صفقات اقتصادية لصالح شركات أمريكية مرتبطة بدوائر النفوذ داخل إدارة ترامب. فالضغوط التي تُمارس على الحكومة العراقية لا تهدف فقط إلى عزل إيران اقتصاديًا، بل إلى إجبار العراق على تقديم امتيازات لشركات أمريكية محددة، في قطاعات الطاقة والاستثمار والمقاولات.

الرئيس الأمريكي، الذي يواجه انتقادات متزايدة بسبب سياساته الداخلية، يحاول إعادة فرض الهيمنة الاقتصادية الأمريكية على العراق، عبر صفقات تخدم دوائر النفوذ الاقتصادي داخل البيت الأبيض.


ازدواجية المعايير: واشنطن ليست جادة في مواجهة إيران

لو كانت الولايات المتحدة جادة حقًا في محاصرة إيران، لكانت المواجهة مباشرة، بدلاً من استخدام العراق كأداة ضغط. فالواقع يشير إلى أن واشنطن، رغم كل تصريحاتها، لا تزال تدير علاقتها مع طهران وفق حسابات دقيقة، وتستغل العراق فقط كوسيط لتطبيق استراتيجياتها.

الأمر لا يتعلق فقط بفرض عقوبات أو إغلاق ملفات مالية، بل هو جزء من سياسة أمريكية طويلة الأمد، تُبقي العراق في حالة من الفوضى الاقتصادية والسياسية، حتى يظل بحاجة دائمة إلى التدخل الأمريكي.


إلى أين يتجه العراق وسط هذه الضغوط؟

المشهد الحالي يعكس حقيقة واضحة: واشنطن تستخدم العراق كورقة ضغط لخدمة أجنداتها الداخلية والخارجية، دون أن تقدم حلولًا واقعية لمشكلاته الاقتصادية والسياسية. ومع استمرار هذه الضغوط، تجد بغداد نفسها أمام خيارين:

إما الخضوع لهذه السياسات، والاستمرار في حالة الارتهان الاقتصادي والسياسي، أو تبني سياسة أكثر استقلالية، عبر تنويع شراكاتها الاقتصادية وتقليل الاعتماد على واشنطن، لصياغة معادلة أكثر توازنًا في علاقاتها الدولية.

لكن هذه الخطوة ليست سهلة، إذ تتطلب إجماعًا داخليًا، وإرادة سياسية قادرة على مقاومة الابتزاز الأمريكي، والبحث عن حلول عملية تُخرج العراق من هذه الحلقة المفرغة.


المصدر: قسم التحليل والمتابعة في وكالة بغداد اليوم

مقالات مشابهة

  • “جوجل” تؤكّد حذف تطبيقات لديها أكثر من 56 مليون عملية تنزيل من متجر “جوجل بلاي”.. ما القصة؟
  • إزاي تستخرج شهادة بيانات سيارتك دون الذهاب للمرور في الصيام؟
  • تغيير مفاجئ .. جوجل تستبدل مساعدها الصوتي Google Assistant بـ Gemini
  • صرف 8 آلاف جنيه لهذه الفئة من المعلمين.. اعرف موعد التطبيق
  • لصوص لكن أغبياء.. أجلوا سرقة متجر استجابة لوعد مالكه فتم القبض عليهم
  • جوجل تستبدل مساعدها الذكي Google Assistant علي أندرويد بـ Gemini
  • خلال ساعات.. الحكم على المتهمين فى قضية خلية داعش سوهاج
  • جوجل تتيح تشغيل كافة ألعاب أندرويد في الحواسيب
  • عقوبات أم مساومات.. من بايدن الى ترامب: كيف تستخدم واشنطن العراق لخدمة مصالحها؟
  • عقوبات أم مساومات؟.. من بايدن الى ترامب: كيف تستخدم واشنطن العراق لخدمة مصالحها؟