أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، رصد إطلاق قذائف صاروخية من سوريا باتجاه الجولان، وتفعيل صفارات الإنذار في منطقة رمات مغشيميم.

وقال الجيش الإسرائيلي إن "عددا من القذائف سقط في مناطق مفتوحة داخل إسرائيل".

وقال بيان للجيش إن "الجنود ردوا على القذائف من سوريا بالمدفعية وقذائف المورتر".

وقبل القذائف القادمة من سوريا بساعات قليلة، تفاقم الموقف على الحدود اللبنانية الإسرائيلية، ليلة الثلاثاء، بعد وابل من الصواريخ أطلق من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل، قبل أن يرد الجيش الإسرائيلي بقذائف المدفعية والقذائف الحارقة.

وأشار مصدر عسكري لبناني لإصابة دبابة إسرائيلية، مقابل بلدة مارون الراس، بصاروخ موجه أدى إلى احتراقها.

وقبل أيام، كان الجيش الإسرائيلي أكد تفعيل أنظمة إنذار الجبهة الداخلية في مناطق مفتوحة قرب بلدة ميتسار في منطقة جنوب هضبة الجولان.

 

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الإسرائيلي إسرائيل سوريا الجولان إسرائيل الجيش الإسرائيلي سوريا الإسرائيلي إسرائيل سوريا أخبار سوريا من سوریا

إقرأ أيضاً:

من الضفّة وغزّة إلى الجولان.. مخططات إسرائيلية لا تنتهي!

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة اليوم الأحد، “ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على القطاع منذ أكتوبر 2023، إلى 44,976 قتيلا و 106,759 إصابة”.

وفي الضفة الغربية، ذكرت “إذاعة الجيش الإسرائيلي”، “أن الجيش الإسرائيلي، يستعد لأول مرة في الضفة الغربية، لنشر منظومة أسلحة آلية مثبتة على أبراج مراقبة وتشغلها راصدات عن بعد”.

ووفقا لتقرير الإذاعة، فإن “هذه الخطوة تأتي على الرغم من فشل المنظومة في صد هجمات حركة “حماس” خلال هجوم السابع من أكتوبر2023، حيث تم تعطيل معظم المنظومات في بداية الهجوم بواسطة طائرات مسيرة هجومية”.

وذكرت إذاعة الجيش أنه “منذ دخول هذه المنظومة إلى ترسانة الجيش الإسرائيلي عام 2008، تم استخدامها حصريًا في قطاع غزة، حيث نشرت على طول السياج الأمني شرقي القطاع، وشُغلت بواسطة راصدات لاستهداف الفلسطينيين الذين يقتربون من السياج الأمني”.

وأوضحت أن “المنظومة التي يطلق عليها (روا – يورا) / (يرى – يطلق) هي نظام أسلحة متطور من تطوير شركة (رافائيل) للأنظمة القتالية، ويتألف من برج يحتوي على وسائل مراقبة متطورة ومنظومة إطلاق نيران قاتلة يتم التحكم بها عن بعد من مراكز قيادة”.

ووفقًا للتقرير، “يخطط الجيش الإسرائيلي لنشر هذه المنظومات في مواقع إستراتيجية في الضفة الغربية، بما يشمل مداخل المستوطنات والنقاط المسيطرة، بهدف “منع الهجمات المسلحة وعمليات التسلل التي تستهدف المستوطنات”.

كما أفادت الإذاعة بأن “وحدة الاستطلاع 636 التابعة لفرقة الضفة الغربية ستتولى تشغيل المنظومات، وذلك في سياق تصاعد المخاوف الإسرائيلية من تصعيد أمني في المنطقة، بما في ذلك احتمال تنفيذ عمليات مسلحة واسعة النطاق على المستوطنات”.

 حكومة نتنياهو توافق على خطة لتوسيع المستوطنات في هضبة الجولان السوري المحتل

أعلنت الحكومة الإسرائيلية، “الموافقة على خطة لتوسيع المستوطنات في هضبة الجولان السوري المحتل بتكلفة تزيد عن 11 مليون دولار أمريكي”.

وقال نتنياهو: إن حكومته “ستواصل التمسك بالجولان من أجل ازدهاره والاستيطان فيه”، مؤكدًا أن “تعزيز الاستيطان هناك يعني تعزيز دولة إسرائيل وهو أمر بالغ الأهمية في هذه الفترة”.

وأكد نتنياهو، “أن بلاده “تغيّر الشرق الأوسط” كما وعد، مشددًا على أن “هضبة الجولان ستبقى إلى الأبد جزءا لا يتجزأ من إسرائيل”.

وقال نتنياهو: “إسرائيل سيطرت على قمة جبل الشيخ السورية والمنطقة العازلة في الجولان”، مضيفا أنه |وجّه الجيش “للقيام بكل ما من شأنه منع الإضرار بإسرائيل”.

وتابع: “تم فتح فصل جديد في تاريخ الشرق الأوسط، فنظام “الأسد” انهار بعد 54 عاما من الحكم، والجميع يدرك اليوم الأهمية البالغة لسيطرتنا على هضبة الجولان”.

هذا وقالت وزارة الخارجية السعودية: “ندين قرار حكومة الاحتلال بالتوسع بالاستيطان في الجولان المحتل ومواصلة تخريب فرص استعادة سوريا”.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يزور جبل الشيخ في سوريا الذي احتله الجيش الإسرائيلي بعد سقوط الأسد
  • الجيش الإسرائيلي يضبط "منصات قذائف" في جنوب لبنان
  • حركة مرور خانقة في عدة مناطق لبنانية
  • غزة: مقتل مصور صحفي من الجزيرة في هجوم..والجيش الإسرائيلي يعلق
  • من الضفّة وغزّة إلى الجولان.. مخططات إسرائيلية لا تنتهي!
  • بالفيديو.. أنشطة عسكرية إسرائيلية في ست مناطق رئيسية في جنوب لبنان
  • مع تقدمه جنوب دمشق.. الاحتلال الإسرائيلي يبدأ بنزع أسلحة القبائل السورية
  • العدو الإسرائيلي يكثف غاراته على سوريا
  • ‏وسائل إعلام سورية: دخول مجموعات للجيش الإسرائيلي باتجاه قرية المعلقة وقطع الطريق بينها وبين صيدا في الجولان
  • معارك قسد والجيش الحر تهدد سدًا حيويًا في شمال سوريا