بعد قصة حب دامت لأكثر من 7 سنين.. رنا رئيس تنفصل عن خطيبها
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
انفصلت النجمة الشابة رنا رئيس عن خطيبها يسري علي، بعد أكثر من 10 أشهر من الخطوبة، و حدث الانفصال في سرية تامة.
فتفاجئ محبي رنا رئيس بحذف صورها مع خطيبها السابق علي يسري، وإلغاء متابعته على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"،بعد قصة الحب دامت أكثر من 7 سنين.
وكانت تصدرت رنا رئيس محركات البحث فى جوجل بعد أن شاركت رنا رئيس جمهورها أبرز اللقطات والأجواء الرومانسية مع خطيبها السابق وذلك بعد عرضه الزواج عليها أثناء استضافتها في برنامج "معكم منى الشاذلي"، والذي تقدمه الإعلامية مني الشاذلي، حيث فوجئت رنا بقيام خطيبها يسري بإحضار خاتم الخطوبة.
وكشفت الإعلامية منى الشاذلي تفاصيل المفاجأة أنه خلال التحضير للحلقة كان الشاب يحضر لخطبة رنا رئيس، وبالفعل تم ذلك في جو من المرح والسعادة داخل الاستوديو.
فيلم أولاد حريم كريم
وشاركت رنا رئيس مؤخرًا في بطولة فيلم "أولاد حريم كريم" والذي عرض في موسم أفلام صيف 2023، وحققت من خلاله ردود أفعال إيجابية، وهو يضم عدد من نجوم الفن أبرزهم مصطفى قمر، داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل وبشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب منهم تيام مصطفى قمر، وهنا داود، يوسف عمر، كريم كريم، وتأليف زينب عزيز وإخراج علي إدريس.
أحداث فيلم أولاد حريم كريم:
تدور أحداث فيلم "أولا حريم كريم" في إطار كوميدي، حيث تنشأ علاقة حب بين كريم حسين وآيلا، وعندما يتقدم للزواج منها يكتشف والدها كريم الحسيني، أنه ابن زميلته وحبيبته السابقة مها،ثم يستعيدان علاقة الصداقة القديمة مع صديقتيهما هالة ودينا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رنا رئيس حریم کریم رنا رئیس
إقرأ أيضاً:
الأغذية العالمي يعلن تعليق المساعدات لأكثر من مليون شخص في ميانمار
أعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، اليوم الجمعة، أنه سيضطر إلى تعليق المساعدات الغذائية لأكثر من مليون شخص في ميانمار اعتبارا من الشهر المقبل، بسبب نقص حاد في التمويل.
ويأتي ذلك في وقت تتفاقم فيه الأزمة الإنسانية في ميانمار نتيجة الصراع السياسي والنزوح الجماعي وانعدام الأمن الغذائي.
وأكد البرنامج الأممي، في بيان، أن التخفيضات في المساعدات تأتي في ظل الاحتياجات الغذائية المتزايدة، خاصة مع استمرار القتال بين المجلس العسكري الحاكم والجماعات المسلحة المعارضة منذ انقلاب فبراير/شباط 2021، مما أدى إلى نزوح مئات الآلاف وتعطل الإمدادات الغذائية.
وأضاف البيان "سيتم حرمان أكثر من مليون شخص في ميانمار من المساعدات الغذائية المنقذة للحياة ابتداءً من أبريل/نيسان، ما لم يتم توفير تمويل جديد على وجه السرعة".
تشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن 20 مليون شخص في ميانمار بحاجة إلى مساعدات إنسانية، في حين يعاني 15.2 مليون شخص، أي ما يعادل ثلث سكان البلاد، من انعدام الأمن الغذائي الحاد، ويواجه أكثر من مليوني شخص مستويات طارئة من الجوع.
بدوره، أكد مدير برنامج الأغذية العالمي في ميانمار مايكل دانفورد أن الوضع في البلاد يستمر في التدهور السريع، مضيفا أنه "من الضروري ألا ينسى المجتمع الدولي شعب ميانمار في وقت حاجته".
إعلان انخفاض التمويل الدوليلم يحدد البيان الرسمي لبرنامج الأغذية العالمي السبب المباشر لنقص التمويل، لكنه يأتي في وقت تشهد فيه المساعدات الخارجية الأميركية تخفيضات كبيرة في عهد الرئيس دونالد ترامب.
وقد كانت الولايات المتحدة أكبر مساهم في تمويل البرنامج، حيث قدمت 4.4 مليارات دولار من ميزانيته البالغة 9.7 مليارات دولار لعام 2024.
ويرجع هذا الانخفاض جزئيا إلى سياسة إدارة ترامب التي قلصت التمويل الفدرالي للمنظمات الإنسانية، حيث وصف الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بأنها "غير فعالة".
وكذلك، انتقد الملياردير إيلون ماسك، أحد كبار داعمي ترامب، المساعدات الخارجية ووصفها بأنها "إهدار للمال العام".
خطر المجاعة في راخينتُعد ولاية راخين من بين المناطق الأكثر تضررا، حيث يواجه 100 ألف نازح داخليا خطر انعدام الأمن الغذائي الحاد، وفقا لبرنامج الأغذية العالمي.
وكانت الأمم المتحدة قد حذرت سابقا من أن الولاية معرّضة لخطر مجاعة حادة بسبب نقص الإمدادات الغذائية واستمرار الصراع.
ويأتي قرار خفض المساعدات في وقت حساس، حيث يدخل "موسم العجاف" في ميانمار بين يوليو/تموز وسبتمبر/أيلول، وهي الفترة التي تسبق حصاد الأرز والذرة والخضراوات، مما يزيد الضغط على الأسر الفقيرة التي تعتمد بشكل كبير على المساعدات الدولية.
ودعا برنامج الأغذية العالمي المجتمع الدولي إلى توفير 60 مليون دولار على الفور للحفاظ على عمليات المساعدات الغذائية، محذرا من أن غياب التمويل سيؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية، ويهدد حياة الملايين.