شهد محيط فندق في اسدود إطلاق نيران بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني كما وردت أنباء عن سقوط جرحى في تبادل لاطلاق النيران.

وكان قد أفاد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أنه منذ بداية القتال، وبعد أكثر من 80 ساعة، هاجم الجيش الإسرائيلي 2329 هدفاً في قطاع غزة، منها 1034 "هدفاً قوياً"، وذلك بحسب ما نشرته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية.

وقد أسفرت عمليات القصف الإسرائيلية لغزة، عن حدوث عشرات المجازر بحق المدنيين بقطاع غزة، وهو ما أسفر عن استشهاد ما يقارب 1000 شهيد، وحدوث آلاف الإصابات، أغلبها من الأطفال والنساء، وكبار السن، مع هدم عشرات المنازل داخل القطاع.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

عشرات جنود الاحتياط يرفضون أداءها مئات الضباط الصهاينة يرغبون في التخلص من الخدمة العسكرية

 

الثورة / متابعات

قالت القناة العبرية 12 إن نحو 900 ضابط برتب متفاوتة طلبوا بحث إمكانية تحريرهم من عقود الخدمة العسكرية خلال العام الأخير، في حين لم تتجاوز مثل هذه الطلبات سابقا 150 ضابطا.
وكانت صحيفة هآرتس الإسرائيلية قالت إن عشرات جنود الاحتياط يعلنون أنهم لن يعودوا للخدمة العسكرية في غزة حتى لو تعرضوا للعقاب.
ويأتي ذلك في وقت ذكرت فيه وسائل إعلام إسرائيلية أن المئات من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي يغادرون شهريا إلى الخارج بدون إبلاغ قادتهم، في ظل استمرار الحرب على غزة حيث تكبدت قوات الاحتلال خسائر كبيرة خلال الأشهر الماضية.
وبدوره، قال موقع والا الصهيوني إن الجيش يعاني من نقص في الجنود، ويسعى لتشكيل فرقة جديدة لتنفيذ مهام مختلفة.
وأضاف الموقع أن الجيش سيطلق على الفرقة اسم «فرقة دافيد»، وستضم جنودا ومجندات بلغوا سن الإعفاء ومتطوعين وعناصر من الحريديم، وقد يتمكن الجيش بذلك من تجنيد 40 ألف مقاتل.
ونقل الموقع عن مصادر في الجيش، أن تجنيد المقاتلين قد يسهم في مهام عدة منها أمن الحدود والضفة الغربية وحرب متعددة الجبهات مستقبلا.
يأتي ذلك فيما أفادت صحيفة هآرتس الإسرائيلية أن 42 من جنود الاحتياط الإسرائيليين وقَّعوا الشهر الماضي، على رسالة يرفضون فيها أداء الخدمة العسكرية.
وقالت الصحيفة في تقرير لليزا روزوفسكي، إن الرسالة هي الأولى من نوعها التي ينشرها جنود منذ اندلاع الحرب على قطاع غزة.
وأضافت أن 10 منهم وقعوا على الرسالة بأسمائهم كاملة، في حين اكتفى الآخرون بالتوقيع بالأحرف الأولى من أسمائهم.
وجاء في الرسالة: «إن الأشهر الـ6 الأولى التي شاركنا خلالها في المجهود الحربي أثبتت لنا أن النشاط العسكري وحده لن يعيد الرهائن إلى الوطن».
وأشارت الصحيفة إلى أن من بين الموقعين 16 فردا من المخابرات العسكرية و7 من قيادة الجبهة الداخلية، ويخدم الآخرون في وحدات المشاة والهندسة والدبابات، فيما 2 من الموقعين يخدمان في وحدتي الكوماندوز ووحدة «لوتار» الخاصة بمكافحة الإرهاب.
وقال معظم الموقعين لصحيفة هآرتس إنهم يدركون أن وجهات نظرهم تشكل استثناء بين جنود الاحتياط.
وشرح 3 من جنود الاحتياط في الجيش الإسرائيلي من الموقعين على الرسالة، للصحيفة الإسرائيلية أسباب رفضهم الاستمرار في أداء الخدمة العسكرية في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • مسئولون أمريكيون يتهمون بايدن بإنكار العدوان الإسرائيلي على غزة: يتواطأ مع حليفته
  • عشرات الشهداء جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة
  • عشرات جنود الاحتياط يرفضون أداءها مئات الضباط الصهاينة يرغبون في التخلص من الخدمة العسكرية
  • مدير مستشفى الشفاء يكشف جرائم «التعذيب» الإسرائيلية
  • مراسل RT: أنباء عن وقوع قتلى في اشتباكات بين الجيش التركي ومسلحين سوريين من المعارضة بالشمال
  • مواجهات طاحنة وشرسة في الفاشر وأنباء متضاربة بشأن السيطرة على سنجة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 20 مقذوفا أُطلقت من غزة
  • القدس.. اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومحتجين من الحريديم
  • اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومحتجين من اليهود الحريديم (شاهد)
  • القدس .. اشتباكات بين الشرطة الإسرائيلية ومحتجين من الحريديم