عاجل - الاتحاد الأوروبي يكشف موقف "القانون الدولي" من الأحداث الفلسطينية الإسرائيلية
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
عاجل - الاتحاد الأوروبي يكشف موقف "القانون الدولي" من الأحداث الفلسطينية الإسرائيلية، تحدث الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمن بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، عن تطور الأحداث بين فلسطين وإسرائيل، بعد دخول عملية طوفان الأقصى يومها الرابع، وسط تصاعد الصراع بين الدولتين.
عاجل - الاتحاد الأوروبي يكشف موقف "القانون الدولي" من الأحداث الفلسطينية الإسرائيليةوقال جوزيب بوريل في بيان: "أفعال إسرائيل في غزة تتعارض مع القانون الدولي"، داعيًا إلى فتح ممرات إنسانية إلى قطاع غزة.
وأضاف: " أن إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها".
وأختتم بوريل: "وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يعارضون الحصار على غزة ويدعون إلى فتح الممرات الإنسانية للسماح للراغبين بالمغادرة، ويدعمون استمرار التعاون مع السلطة الفلسطينية فضلًا عن استمرار تقديم الدعم المالي".
الجدير بالذكر، قام الاتحاد الأوروبي بالتراجع عن قرار تعليق المساعدات الإنسانية لفلسطين، وذلك بعد ساعات من إعلان القرار.
غزة الآن.. المقاومة الفلسطينية تدك حصون الاحتلال بقوةأعلنت كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، عززمها على الرد على جميع تجاوزات الاحتلال الإسرائيلي خلال الساعات الماضية في الساعة الـ9 من مساء اليوم.
وأعطت المقاومة الفلسطينية، في وقت سابق من اليوم، مهلة لسكان مدينة عسقلان، ثم قامت بعد انتهاء المهلة بقصف المدينة بعدد هائل من الصواريخ التي لا مثيل لها في تاريخ الاحتلال؛ متمكنه من وقوع إصابات ووفيات كبير بعد دقائق من بدء الهجوم.
وأطلقت المقاومة الفلسطينية، مئات الصواريخ على المدن المحتلة من قبل إسرائيل، ردًا على الغارات التي يشنها جيش الاحتلال على غزة والضفة الغربية، حيث قامت بقصف كلا من تل أبيب وعسقلان وسديروت برشقات صاروخية كبيرة.
وقالت المقاومة، في بيان: "سنواصل دك عسقلان حتى تهجيرها إذا لم يوقف الاحتلال سياسة تهجير المدنيين".
عاجل - بايدن: "إسرائيل شهدت لحظات مروعة منذ بداية الأسبوع".. ويوجه رسالة دعم للاحتلال عاجل - فلسطين تعلن «ساعة الصفر».. تدمير الاحتلال الإسرائيلي من جديد في هذا الموعد عاجل - حركة حماس تصدر بيان" شديد اللهجة" لهذه الدول عاجل - الرئيس الفلسطيني يكشف موعد انتهاء طوفان الأقصى الخارجية الفلسطينية تتهم الاحتلال باستخدام قنابل الفوسفور عاجل - الاتحاد الأوروبي يكشف موقف "القانون الدولي" من الأحداث الفلسطينية الإسرائيليةنددت الخارجية الفلسطينية، بقيام جيش الاحتلال الإسرائيلي، باستخدام قنابل الفوسفور أثناء قصفه لقطاع غزة اليوم، قائلة: "الاحتلال يقصف منطقة الكرامة بالفوسفور المحرم دوليا شمال مدينة غزة".
الجدير بالذكر، أن مادة الفوسفور الأبيض ليست محرمة دوليًا بشكل مباشر، لكن القانون الدولي يتضمن العديد من القيود والحظر على استخدام قنابل الفوسفور، وخاصة استخدامها في المناطق السكنية.
اقرأ أيضا.. عاجل - بايدن: "إسرائيل شهدت لحظات مروعة منذ بداية الأسبوع".. ويوجه رسالة دعم للاحتلال
اقرأ أيضا.. عاجل - حركة حماس تصدر بيان" شديد اللهجة" لهذه الدول
اقرأ أيضا.. عاجل - الخارجية الروسية تصدر "بيان صادم" بشأن فلسطين| غزة الآن
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طوفان الأقصى جوزيب بوريل الاتحاد الأوروبي المقاومة الفلسطينية المقاومة الفلسطينية غزة والضفة الغربية الخارجية الفلسطينية الاتحاد الاوروبي الأحداث الفلسطينية طوفان الاقصي اسرائيل خارجية الاتحاد الأوروبي السلطة الفلسطينية غزة حماس حركة حماس المقاومة الفلسطينية غزة والضفة الغربية تل أبيب الخارجية الفلسطينية قنابل الفوسفور اخبار فلسطين اليوم اسرائيل اليوم كتائب القسام فلسطين وإسرائيل محمد الضيف نتنياهو أخبار إسرائيل اليوم قطاع غزة حماس وإسرائيل اسرائيل الان اخبار فلسطين عاجل جوزيب بوريل من الأحداث الفلسطینیة القانون الدولی
إقرأ أيضاً:
بالتفاصيل.. هذا ما جرى في إسرائيل قبل اغتيال نصرالله.. تقرير إسرائيلي يكشف
نشر موقع "والا" الإسرائيلي تقريرًا حول عملية اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، السيد حسن نصر الله، حيث أشار إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعتبر أن اللحظة الحاسمة في المواجهة مع حزب الله جاءت بعد انفجار أجهزة الاتصال في لبنان، ما أسفر عن استشهاد 46 من عناصر الحزب وإصابة مئات آخرين، وهو ما أحدث حالة من الإرباك داخل الحزب.وأضاف التقرير أن كبار المسؤولين في شعبة العمليات في جيش الاحتلال قد أوضحوا لشعبة الاستخبارات الجوية أنه تم خلق الظروف المناسبة لاستهداف نصر الله، مؤكدين أن الهجوم في هذه المرة سيكون موجهًا ضد رأس القيادة. وذكر الموقع أنه على مدار السنوات، كانت هناك العديد من الفرص لاغتيال نصر الله، إلا أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يكن قد استعد بعد، وكان حزب الله يمتلك قدرات يمكن أن تلحق ضررًا كبيرًا في "العمق الإسرائيلي" إذا تم استخدامها.
وأشار الموقع إلى أن يوم الجمعة، 27 أيلول، وفي الساعة 18:00، ومع بدء صلاة المغرب بعد غروب الشمس، كانت الفرق الجوية في قاعدة "حتسريم" قد انتهت لتوها من تجهيز الطائرات، وكان نصر الله، بحسب المعلومات الاستخباراتية، يتواجد في مكان تحت الأرض في منطقة "برج البراجنة"، وهي واحدة من أبرز معاقل حزب الله في ضواحي بيروت.
ووصف كبار ضباط الاستخبارات لدى الاحتلال نصر الله بأنه شخصية حذرة، لا تتسرع في اتخاذ القرارات، حيث كان يحب جمع المعلومات وتحليلها قبل اتخاذ أي قرار. وفي اليوم التالي لبدء معركة "طوفان الأقصى"، قرر نصر الله عدم تنفيذ هجوم واسع ضد "العمق الإسرائيلي"، حيث تمكنت حماس من استغلال مفاجأة الهجوم، ما عطل فعليًا حزب الله عن تنفيذ مفاجأته الخاصة. ولذلك، قرر نصر الله إطلاق صواريخ على المستوطنات.
وفي 23 سبتمبر، بعد أيام من التنسيق بين الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال والموساد، وافق رئيس الأركان في الجيش الإسرائيلي، هرتسي هليفي، على العملية التي أُطلق عليها اسم "السهم الشمالي"، وهي العملية التي أسفرت عن تدمير قدرات مهمة لحزب الله، حسب الموقع.
وكشف التقرير أن رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية، الجنرال شلومي بيندر، تفاجأ في البداية عندما تم اقتراح اغتيال نصر الله، حيث كانت هناك أصوات تطالب بتأجيل العملية. لكن بعد مناقشات طويلة، تم اتخاذ القرار النهائي بتنفيذ الاغتيال. وأوضح مصدر عسكري رفيع المستوى للموقع قائلًا: "لم تكن هناك آراء معارضة، وكان القرار حاسمًا". ومع ذلك، تم إطلاق العد التنازلي لاغتيال القائد الذي كان يمثل قلب محور المقاومة في المنطقة.
واستمر الموقع في شرح تفاصيل المناقشات المطولة التي جرت قبل اتخاذ القرار باغتيال نصر الله. وقال أحد المصادر المطلعة على عملية اتخاذ القرار: "كان من الواضح للجميع أنه إذا فشلت عملية من هذا النوع، فإن نصر الله سيظهر وكأنه قد نجح في الإفلات مجددًا من الهجوم الإسرائيلي، وكان الانتقام سيبدو مختلفًا تمامًا".
وأشار الموقع إلى أن الجنرال بيندر كان قد شدد خلال جميع المناقشات السابقة على أهمية الاستخبارات الدقيقة. وفي النهاية، قبل أيام قليلة من تنفيذ الاغتيال، وافق مسؤولو جهاز الاستخبارات على الخطة، حيث كان الهدف هو أن يتم استهداف قدرات حزب الله تدريجيًا وتجريده من إمكانية الرد الواسع حتى لا يشعر نصر الله بأن الهدف هو اغتياله.
وبحسب التقرير، بدأ الإدراك في "إسرائيل" أن هناك شيئًا يحدث تحت الأرض، حيث كان نصر الله، في السنوات الأخيرة، وعلى عكس الرأي السائد لدى الاحتلال، يتحرك فوق الأرض بشكل أكبر، مما جعل نافذة الفرصة تتقلص. وأضاف أحد المسؤولين المطلعين على التفاصيل أن هذا النجاح جاء بفضل الاستخبارات التي تم جمعها على مدار 18 عامًا، منذ حرب لبنان الثانية، والتي شهدت صعوبة في الحصول على معلومات حول مكان وجود نصر الله.
وفي الاجتماع الحاسم الأخير، الذي حضره رئيس وزراء الاحتلال، قال قائد سلاح الجو: "إذا كان هناك، فإننا سوف نقتله". وعندما وصلت المعلومات الاستخباراتية بأن نصر الله كان في الموقع المحدد، كان واضحًا للجميع أن عملية الاغتيال ستنفذ. تم إصدار الأوامر إلى الطائرات، وبسرعة تم تجهيز 14 طائرة من طراز "رَعَم" بـ 83 قنبلة، بوزن إجمالي قدره 80 طنًا.
وبيّن الموقع أن سلاح الجو الإسرائيلي كان في حالة من القلق بسبب الاستخبارات المتقدمة التي يمتلكها نصر الله، والذي كان قادرًا على بناء صورة جوية دقيقة في أي لحظة. وتم تحديد ساعة الهجوم في الساعة 18:21. ووفقًا للتقرير، تم إلقاء 83 قنبلة في غضون عشر ثوانٍ على المباني والمخارج، مما أسفر عن سحب ضخمة من الدخان والغبار فوق الضاحية الجنوبية. وكان من الواضح للجميع أنه قد تم استهداف نصر الله، وأن من كان تحت الأرض معه قد ارتقى نتيجة الاختناق أو الشظايا أو الانهيارات.
وأكد التقرير أن ضابطًا كبيرًا في سلاح الجو التابع للاحتلال قد صرح للموقع قائلًا: "من قائمة تضم 14 من كبار مسؤولي حزب الله الذين كانوا مستهدفين، لم يتبق سوى اثنين: أبو علي حيدر، وهيثم علي طبطبائي". ومع ذلك، هناك من يزعم داخل جهاز الاستخبارات "الإسرائيلي" أن العدد الفعلي كان أكبر، حيث كان قد تم تعيين بدائل لبعض من تم اغتيالهم. (شبكة قدس)