قال جهاد الحرازين أستاذ العلوم السياسية والقيادي بحركة فتح، إن الولايات المتحدة مسيرة وفقا لاهواء الدول الكبري وخاصة الولايات المتحدة الامريكية، وقد تحدث المفوض العام لحقوق الإنسان والذي تحدث بان هناك سياسية العقاب ااجماعي والتى تشكل جريمة والتي استمرت على الشعب الفلسطيني، مؤكدا وأن خفض الطائرات بالمناطق السكنية ودور العبادة وكل ما يتعلق بالحياة من مؤسسات تعليمية وثقافية هو مخالف للاتفاقات الدولية ويعد جريمة حرب الأمر الذي يحب على الجميع ان يتحدث عن سياسة العقاب الجماعي ، فهناك شلال من الدماء ينزف على أرض قطاع غزة والأراضى الفلسطينية نتيجة الإجرام التى ترتكبة حكومة الإحتلال.


وأكد، الحرازين، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج مساء دي ام سي، المذاع على فضائية الدي أم سي، تقديم الإعلامي اسامة كمال أن هذه المؤسسة الدولية الجامعة والتى وضعت نظامها القانوني بالميثاق وفقا لقواعد القانون الدولي الإنسان او قانون حقوق الانسان والتى تنادي بيه.

لا بد ان ينتهي هذا الاحتلال

وأسترسل: تتنافي حقوق الإنسان عندما يتعلق الأمر بالشعب الفلسطيني، وعلق حزنا :" عندما نري المشهد فكأن الدم الغالى على البشرية هو الدم الإسرائيلي والدم الفلسطيني هو الدم الرخيص" لذلك كان لا بد ان تقوم المعادلة وتكون مختلفة في هذه المرة حتي يدرك العالم بأن هذا الاحتلال وقد كان فيجيب أن ينتهي.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حركة فتح الولايات المتحدة الدم الفلسطيني جريمة حرب حكومة الاحتلال حقوق الإنسان

إقرأ أيضاً:

حقوق الإنسان تدين احتجاز النظام السعودي للحجاج اليمنيين

الثورة نت|

أدانت وزارة حقوق الإنسان إقدام النظام السعودي على احتجاز الحجاج اليمنيين.

واعتبرت وزارة حقوق الإنسان في بيان صادر عنها اليوم، هذا الفعل المشين والمعيب يمثل استفزازاً لمشاعر اليمنيين، ومخالفة لقيم الدين الإسلامي الحنيف، وانتهاكاً للقوانين والمعاهدات والمبادئ الإنسانية والأعراف الاجتماعية.

واستنكرت ما يقوم به النظام السعودي من تعقيدات وتعسفات بعدة أساليب تجاه الحجاج اليمنيين والعوائق التي يضعها كل عام تجاه أداء المسلمين جميعاً لفريضة الحج، وتحويل هذه الشعائر الدينية ومقدسات المسلمين إلى مصيدة وساحة لتصفية الحسابات السياسية.

وأفاد بأن هذه التعقيدات والتعسفات تفرض على الأمة الإسلامية اليوم أكثر من أي وقت مضى إنقاذ هذه القيمة الدينية الجامعة من العبث، كون الحج لا يخص النظام السعودي وحده، بل يهم المسلمين كافة، ما يحتم الضغط على النظام السعودي ومنعه من اتخاذ القرارات وفرض الإجراءات غير المشروعة بحق بيت الله الحرام وشعائر الحج والعمرة.

وأكدت الوزارة أن مسؤولية عودة الحجاج اليمنيين إلى العاصمة صنعاء تقع على عاتق السلطات السعودية بموجب الاتفاقيات المقرة مسبقاً، محملة النظام السعودي كامل المسؤولية عن كافة التداعيات النفسية والمادية التي يتعرض لها المحتجزون من الحجاج اليمنيين، مطالبة بسرعة إعادتهم إلى صنعاء وتعويضهم.

ودعا البيان إلى رفع الحصار عن اليمن، ابتداءً بالفتح الكلي والفوري لمطار صنعاء الدولي وكافة المطارات والموانئ والمنافذ البرية، مؤكداً أن استمرار مثل هذه الإجراءات في ظل الحصار المفروض على اليمن بحراً وبراً وجواً يزيد من معاناة الحجاج وكافة أبناء الشعب اليمني.

وعبرت وزارة حقوق الإنسان عن الأسف لاستمرار الصمت الدولي إزاء مواصلة دول العدوان الابتزاز السياسي وتسييس كافة الملفات ذات الطابع الإنساني، داعية الأمم المتحدة والمنظمات والهيئات الحقوقية الدولية إلى تحمل مسؤولياتها تجاه هذه الممارسات واستمرار الحصار وما نجم عنه من جرائم وانتهاكات ومعاناة إنسانية كارثية.

مقالات مشابهة

  • أكاديمية الشرطة تعقد لقاء تثقيفيا لطلبة كلية الحقوق
  • رئيس حزب حقوق الإنسان والمواطنة يطالب الحكومة الجديدة بتشديد الرقابة على الأسواق
  • نيفين مسعد: ملف حقوق الإنسان على رأس أولويات الحوار الوطني
  • من هو كير ستارمر رئيس وزراء بريطانيا الجديد؟
  • تجريم الهوية الفلسطينية في أميركا.. شباب يتحدى سياسة قمع الأفواه
  • معرض لمنجزات الإمارات في حقوق الإنسان
  • غوتيريش: التطور السريع للذكاء الاصطناعي يقوض حقوق الإنسان
  • العبداللات: تعديل قانون الانتخاب والأحزاب عزز منظومة حقوق الإنسان في الأردن
  • حرب غزة والغرب.. ماذا تبقى من شعارات حقوق الإنسان؟!
  • حقوق الإنسان تدين احتجاز النظام السعودي للحجاج اليمنيين