ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى ما يزيد على 900 فلسطيني بينهم قرابة 260 طفلا و 230 امرأة.

وتستمر طائرات الاحتلال لليوم الثالث على التوالي قصف قطاع غزة المحاصر ردا على عملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها كتائب القسام، الذراع المسلح لحركة المقاومة الإسلامية حماس، ضد الاحتلال، واقتحامها مستوطنات الغلاف.



وترد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة على العدوان الإسرائيلي برشقات صاروخية كبيرة نحو الأراضي المحتلة أوقعت خسائر كبيرة.



واعترف الاحتلال الإسرائيلي بقرابة ألف قتيل برصاص المقاومين الفلسطينيين، إلى جانب مئات الجرحى، فيما نجح المقاومون بأسر العشرات من الإسرائيليين والعودة بهم إلى قطاع غزة.

وانضم حزب الله اللبناني، الثلاثاء، إلى المعركة ردا على قصف إسرائيلي على البلدات اللبنانية في الجنوب بعد إطلاق صواريخ من الأراضي اللبنانية تجاه الجليل الغربي.

وأعلن الحزب إعطاب آلية إسرائيلي بصاروخ موجه، ما دفع الاحتلال إلى الرد بقنابل فسفورية على الأراضي اللبنانية.

وأعلنت كتائب القسام تبنيها عملية إطلاق الصواريخ من الأراضي اللبنانية تجاه الأراضي المحتلة.

على جانب آخر، نشرت مؤسسة سيناء مقطعا مصورا، لانسحاب شاحنات الوقود والمواد الإغاثية المصرية من محيط معبر رفح البري عقب تهديد الاحتلال السلطات المصرية بقصف إمدادات المساعدات الإغاثية إذا دخلت غزة.



وقالت القناة 12 العبرية، "إن إسرائيل أبلغت السلطات المصرية بأنّها ستقصف قوافل المساعدات في حال قررت القاهرة إدخالها عبر معبر رفح"، ضمن سياسة الاحتلال لخنق قطاع غزة.

وكان الاحتلال قرر الاثنين قطع الماء والكهرباء والغذاء عن قطاع غزة، الأمر الذي اعتبرته الأمم المتحدة غير مقبول وغير إنساني.

وتاليا أبرز الأحداث في معركة طوفان الأقصى بالتفصيل:


بسبب "طوفان الأقصى".. عشرات شركات الطيران تعلق رحلاتها الجوية لإسرائيل

أعلنت عشرات شركات الطيران العالمية، إيقاف رحلاتها الجوية إلى الأراضي المحتلة، بسبب التصعيد بين المقاومة والاحتلال، إلى حين استقرار الأوضاع هناك.

وشهد مطار "بن غوريون" في الأراضي المحتلة حالة فوضى منذ السبت الماضي، حيث ألغيت عشرات الرحلات وأجلت أخرى، كما تعرض المطار لقصف متكرر من جانب المقاومة الفلسطينية.


 
صواريخ من لبنان تجاه الأراضي المحتلة ومدفعية الاحتلال ترد (شاهد)

أطلقت من لبنان عدة صواريخ وقذائف تجاه الأراضي المحتلة، فيما تصدت القبة الحديدية الإسرائيلية لها، ودوت صافرات الإنذار في مناطق الجليل الغربي بالأراضي المحتلة.



اندلاع النيران في عسقلان بعد هجوم صاروخي واسع للمقاومة الفلسطينية (شاهد)

شنت المقاومة الفلسطينية هجوما صاروخيا واسعا على مستوطنة عسقلان ردا على قصف الاحتلال منازل المدنيين في غزة.



قصف معبر رفح والتحذير المصري من التهجير.. هل تتسع دائرة الصراع؟

جدد طيران الاحتلال الإسرائيلي قصف معبر رفح الواصل بين مصر وقطاع غزة، لليوم الثاني على التوالي، ما أدى إلى قطع الطريق بين الجانبين وتوقف العمل في المنفذ الحدودي الوحيد بين سكان غزة والعالم الخارجي.



عاموس هرئيل: كافة الخيارات التي نتعامل بها مع غزة غير ناجحة

قال المحلل العسكري الإسرائيلي، عاموس هرئيل، إن "إسرائيل" تجد نفسها أمام معضلة صعبة جدا، بعد الهجوم المفاجئ والفعال لحماس، بنتائجه الرهيبة، لتجنب التورط في حرب متعددة الجبهات تشمل حزب الله، في ظل خيارات غير ناجحة.



بوليتيكو: هل تفشل عملية "طوفان الأقصى" جهود التطبيع مع إسرائيل؟

قالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية، إن جهود تبذلها إدارة الرئيس جو بايدن، للتسوية في المنطقة، أمام تحديات معقدة بسبب الهجوم الذي شنته حماس، السبت.



جيش الاحتلال الإسرائيلي يكشف معدل الهجمات ضد قطاع غزة

كشف المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغري، أن "معدل الهجمات ضد قطاع غزة هو 5 أضعاف ما كان عليه معدل الهجمات ضد حزب الله في حرب لبنان الثانية" مضيفا: "نحن نهاجم أهدافا تتوفر فيها معلومات استخباراتية عن المسلحين تشمل شقق العمليات ومناطق التجمع ومعسكرات".


 
فنانون يعلنون تضامنهم مع المقاومة الفلسطينية

أعلن عدد من الفنانين العرب تضامنهم مع المقاومة الفلسطينية عقب إعلانها بدء عملية "طوفان الأقصى"، السبت الماضي، ضد الاحتلال الإسرائيلي ردا على الانتهاكات المتواصلة بحق الفلسطينيين والمسجد الأقصى المبارك.




NYT: استخبارات الاحتلال لم تتلق "تحذيرا مسبقا" من عملية "طوفان الأقصى"

أكد مسؤولون أمريكيون أن استخبارات الاحتلال الإسرائيلي لم يكن لديها "تحذير مسبق" من هجوم المقاومة الفلسطينية المنظم في غلاف غزة برا وبحرا وجوا.



أردوغان يؤكد استعداد بلاده للوساطة بين الاحتلال والمقاومة.. وقلق أممي

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على استعداد بلاده للوساطة في عمليات تبادل الأسرى بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، فيما عبر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه بعد فرض الاحتلال حصارا كاملا على قطاع غزة.


المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الإسرائيلي غزة الاحتلال كتائب القسام إسرائيل احتلال غزة كتائب القسام طوفان الاقصي سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة المقاومة الفلسطینیة الاحتلال الإسرائیلی الأراضی المحتلة طوفان الأقصى معبر رفح حزب الله قطاع غزة ردا على

إقرأ أيضاً:

تدمير الأراضي في غزة.. ضربة قاسية في خاصرة المزارعين

لم يسبق أن تعرض المزارع عامر مسلم ذو الستة والأربعين عامًا، لصدمة نفسية وخسارة مادية أعمق وأشد من تلك التي تسببت بها الحرب على قطاع غزة، وأدت إلى تجريف مزرعة الفراولة التي تبلغ مساحتها عشرات الدونمات وبلغت تكلفتها أكثر من 100 ألاف دولار أمريكي، لم يكتف الاحتلال الإسرائيلي بتدمير المزرعة والمنازل والسيارات والجرافات الزراعية التي يمتلكها مسلم بل قام الاحتلال الإسرائيلي بالسيطرة على الأرض الزراعية بالكامل شمال بيت لاهيا.

منذ عشرات السنين ومزارعو منطقة بيت لاهيا شمال قطاع غزه يزرعون الفراولة التي يتم تصديرها إلى معظم دول العالم، من منطقة قريبة من أرضه، وبشكل حذر أخذ ينظر مسلم إلى دبابات الاحتلال الإسرائيلي المتمركزة في مكان المزرعة وبقلب مليء بالحسرة عبَّر عن حزنه قائلًا: "لم أر في حياتي أقسى من هذا المشهد الذي رأيت فيه أرضي ومزرعتي وشقاء عمري بتحول إلى خراب، تعرضت الأرض للتجريف في السنوات السابقة لكنني رغم ذلك كنت أقوم بزراعتها وترميمها بشكل سريع، لكن هذه الحرب قضت على الأخضر واليابس ولم تبق لنا شيئا، للعام الثاني على التوالي مُنعنا من الوصول إلى أراضينا وزراعتها ويبدو أن الاحتلال الإسرائيلي عازم على البقاء فيها، أشعر أن قطعة من قلبي قد سُلبت مني، لقد تحولت حياتي إلى جحيم ".

توقف الكلام وأصبح العجز سيد الموقف، لقد تحولت حياة هذا المزارع إلى جحيم بعد أن فقد مزرعته التي كانت كما قال تدر دخلاً على أسرته المكونة من 12 فردًا، إلى جانب عشرات العمال الآخرين الذين كانوا يفتحون بيوتًا وينفقون عليها من رواتبهم الشهرية مقابل عملهم في المزرعة.

صمت الرجل لوهلة، ثم تنهد بحزن قبل أن يضيف: "خسرت آلاف الدولارات، وحجم خسائري بلغ أكثر من 100 ألف دولار، لقد أُثقل كاهلي بديون تبلغ 40 ألف دولار لتجار الأسمدة والأدوية الزراعية، بالتأكيد سأواجه أكبر مأساة في حياتي، فالأزمة المالية التي أتعرض لها ستمتد إلى سنوات، في ظل غياب أي أفق لتقديم تعويضات عاجلة لي وللمزارعين من جراء الدمار الذي حل بنا، قمنا بمناشدة وزارعة الزراعة من أجل مساعدتنا وتعويضنا عن الضرر الذي لحق بنا ولكن للأسف حتى اللحظة لم نتلق أي دعم مادي أو معنوي لمساعدتنا".

يشعر مسلم بمرارة مضاعفة، ليس فقط بسبب فقدانه مصدر رزقه، بل أيضاً لتجاهل الجهات المختصة لمحنته ومحنة آلاف المزارعين الآخرين، الذين وجدوا أنفسهم في صفوف البطالة، بلا أي دعم أو تعويض.

ومِثل مسلم، هناك قرابة 40 ألف مزارع فقدوا مصدر رزقهم في بيت لاهيا شمال قطاع غزة حسب الإحصائيات.

ومنذ ستينيات القرن الماضي، كانت غزة تشتهر بزراعة الفراولة في أراضيها الخصبة تحديدًا في مدينة بيت لاهيا ذات التربة الخصبة والمياه العذبة، التي كانت تصدر للمناطق المختلفة، وبفضل مناخ المنطقة ومواردها المائية، ازدهرت الزراعة حتى بلغت المساحات المزروعة 3500 دونم تُنتج 11 طنًّا؛ لكن الحرب الأخيرة أحدَثت دمارًا شاملًا.

في ذات السياق أكّد الناطق الإعلامي باسم وزارة الزراعة في قطاع غزة محمد أبو عودة، أنَّ مزارع الفراولة تعرَضت لتدميرٍ شامل بنسبة 100بالمائة بفعل الحرب الإسرائيلية، وقال أبو عودة: "هذا الدمار الهائل وغير المسبوق هدم إحدى ركائز القطاع الزراعي والاقتصادي بشكل متعمد من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، فالتوت الأرضي "الفراولة" أحد المحاصيل الزراعية التي تُدر دخلاً، وتسهم في دعم الاقتصاد الوطني".

وأشار أبو عودة إلى أنّ حجم الصادرات لمحصول الفراولة من قطاع غزة إلى الضفة الغربية ودول عربية وأوروبية بلغ 5.500 طن، فيما بلغت القيمة المالية لتصدير الفراولة 11 مليون دولار. كما تساهم الفراولة في قيمة صادرات الإنتاج الزراعية بقيمة 13.5%، وهو ما يُشير إلى أن كمية إنتاج الفراولة من كمية صادرات الإنتاج الزراعي شكَّلت 11%.

وفي ختام حديثه قال أبو عودة: "إنّ فقدان نسب ومبالغ كهذه أدى إلى كارثة بالمقاييس كلها على القطاع الزراعي والاقتصادي".

لم يكن حال سماح أبو طير ذات (38) عامًا، أفضل وهي أرملة وأمّ لخمسة أطفال، كانت تعمل في مزارع البطاطا، شرق خانيونس، يعتبر هذا العمل مصدر رزقها الوحيد؛ لكنها وبفعل الحرب نزحت إلى منطقة مواصي خانيونس غربًا بعدما شهدت المنطقة التي تقطن فيها دمارًا كبيرًا امتد إلى الأراضي الزراعية شرق المدينة.

خلال شهور النزوح كانت تأمل بالعودة والعمل من جديد لكن الحرب الإسرائيلية دمرت كل شيء، ومع اجتياح جرافات الاحتلال للأراضي الزراعية، تحولت المزارع إلى أرض جرداء، فخسرت المرأة أملها في تحسين ظروف حياتها واستعادة مصدر دخلها الأساسي.

أصبحت أبو طير تقطن الخيام مُجبرة في جنوب قطاع غزة بعد هدم منزلها وتجريف أرضها، عاجزة عن تأمين قوت يومها. هذه السيدة كغيرها من سيدات قطاع غزة كانت تعلق آمالا واسعة على استئناف عملها، لكن الاحتلال الإسرائيلي ما زال يمنع المواطنين من العودة إلى المناطق الشرقية للقطاع ومن يصل هناك يتم استهدافه من قبل الآليات الإسرائيلية الموجودة في المنطقة.

لطالما شكّل قطاع الزراعة في قطاع غزة دعامة أساسية للاقتصاد في القطاع، حيث وفر فرص عمل واسعة وأسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الخضروات والفواكه، ما حدّ من الحاجة إلى الاستيراد بل كان هناك تصدير للكثير من الأصناف إلى الأسواق العربية والدولية.

لكن الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة التي استمرت لعام ونصف العام، وجهت ضربة قاصمة لقطاع الزراعة، تاركة المزارعين في مواجهة كارثة اقتصادية غير مسبوقة، طال الإفلاس العديد منهم، وتوقفت عجلة الإنتاج، مما أدى إلى نقص حاد في الخضروات والفاكهة، وإن توفرت، باتت أسعارها باهظة تفوق قدرة الفئات الأكثر هشاشة على شراءها.

كما أظهر تقييم أجرته منظمة الأغذية والزراعة أن نحو 30% من مساحة البيوت البلاستيكية (الدفيئات الزراعية) في قطاع غزة لحقت بها الأضرار حتى يوم 23 أبريل، فيما شهدت مناطق مدينة غزة وشمال غزة أشد الأضرار (نحو 80% من مساحات البيوت البلاستيكية فيها دُمرت). وتضررت مئات المباني الزراعية ولحقت الأضرار بها، بما فيها 537 حظيرة منزلية و484 مزرعة دجاج لاحم و397 حظيرة أغنام و256 مستودعًا زراعيًا، فضلًا عن نحو 46 في المائة من الآبار الزراعية في غزة (1,049 من أصل 2,261 بئرًا).

وبحسب مختصين في مجال البيئة فإنّ ما تستخدمه "إسرائيل" من متفجرات ممنوعة دوليًا، يؤثر على الأراضي الزراعية حيث إن المواد الكيميائية المنبعثة من الصواريخ المتفجرة مثل النحاس والرصاص وغيرها تترسب في التربة؛ مما يؤدي إلى تلوثها على المدى القريب والبعيد، ويجعل التربة غير صالحة للزراعة، وهذا سيؤدي مستقبلًا إلى تقليل الإنتاجية الزراعية، ولذلك يجب ترميم ومداواة الأرض بطرق آمنة ليتمكن المزارع من زرع البذور.

ويؤكد المركز الأورومتوسطي أن الغالبية العظمى من هذه الأراضي التي باتت ضمن نطاق المنطقة العازلة التي يحظر على السكان والمزارعين الوصول إليها كانت تمثل الجزء الأكبر من مساحة الأراضي الزراعية في قطاع غزة، وعمل الجيش الإسرائيلي على تجريف وتدمير جميع المباني والمنشآت فيها بشكل شبه كامل، مبينًا أنها كانت تضم مئات المزارع المقامة على مئات الدونمات المزروعة بالخضروات والفواكه إلى جانب مئات مزارع الطيور والمواشي.

ولم يقتصر التدمير على هذه الأراضي، بل هناك أراض خارج هذه المنطقة العازلة تعرضت أيضًا للتدمير خلال التوغلات الإسرائيلية أو جراء القصف الجوي والمدفعي، والذي طال ما لا يقل عن 34 كيلو مترًا مربعًا من الأراضي الزراعية والشوارع التي تخدمها، وبذلك يكون إجمالي الأراضي المدمرة هو 36.9%، وهذه المساحة تمثل أكثر من 75% من المساحة المخصصة للزراعة في قطاع غزة، وفق المركز "الأورومتوسطي".

وأبرز الأورومتوسطي أن فرقه الميدانية وثقت تعمد الجيش الإسرائيلي قتل العديد من المزارعين خلال عملهم أو محاولتهم الوصول إلى أراضيهم ومزارعهم، فضلًا عن تدمير آلاف المزارع والدفيئات الزراعية وآبار المياه وخزاناتها ومخازن المعدات الزراعية، إلى جانب قتل عدد من الصيادين وتدمير مرافئ الصيد وغالبية قوارب الصيد منذ بداية الهجوم؛ ما يدلل على أنها عملت عن عمد لتدمير مقومات الحياة والبقاء دون أي ضرورة، وهو ما سيكون له أثر على توفير الغذاء الصحي المناسب لأكثر من 2.2 مليون فلسطيني في قطاع غزة، محذرًا بأن الآثار ستبقى لعدة سنوات قادمة حتى بعد وقف الهجوم العسكري الإسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • المقاومة الفلسطينية تكشف: فككنا عدد من أجهزة تنصت زرعها العدو بغزة
  • العدو الصهيوني يستعين بـ”الروبوتات” لتعويض نقص جنوده بسبب هروبهم من المعركة
  • العدو الصهيوني يستعين بالروبوتات لتعويض نقص جنوده بسبب هروبهم من المعركة
  • حماس: “الحرب الشاملة محاولة إسرائيلية يائسة لكسر المقاومة الفلسطينية
  • حماس: الاحتلال يُحاول يائسا كسر المقاومة الفلسطينية
  • عاجل - المقاومة الفلسطينية تستهدف جنود الاحتلال شرقي حي التفاح بمدينة غزة
  • حماس تنفي رفض المقاومة الفلسطينية “صفقة شاملة” توقف الحرب على غزة
  • تدمير الأراضي في غزة.. ضربة قاسية في خاصرة المزارعين
  • بحماية من قوات الاحتلال الإسرائيلي.. قطعان المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
  • بإجمالي 4 قتلى و7 مصابين.. الجيش الإسرائيلي يقر بمقتل ضابط وجندي في غزة