أنغام تدفع أسما إبراهيم لمغادرة حفل زفاف تامر عاشور.. صور
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
حرصت الإعلامية أسما إبراهيم على حضور حفل زفاف الفنان تامر عاشور من المذيعة نانسي نور، في أحد فنادق القاهرة الكبرى اليوم.
ولكن غادرت أسما إبراهيم برفقة شقيقها حاتم الشرقاوي حفل زفاف تامر عاشور، فور حضور الفنانة أنغام للحفل، بسبب خلافات سابقة بينهما.
ومن جهة أخرى، تعكف أسما إبراهيم على تحضير الجزء السابع من برنامج حبر سري، عبر شاشة قناة القاهرة الناس، المقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.
ويحتفل الفنان تامر عاشور مساء اليوم بزفافه على المذيعة نانسي نور في إحدى فنادق القاهرة، بحضور عدد من المشاهير والفنانين.
وحرصت الفنانة أنغام على التواجد بحفل زفاف تامر عاشور، بعدما ربطتهما صداقة وعلاقة عمل طويلة، كما تواجد كل من رامي جمال الذي سيغني في حفل الزفاف، والإعلامية منى الشاذلي ومصطفى حجاج وغيرهم.
وكانت نانسي نور قد بدأت مشوارها الإعلامي بعد تخرجها في كلية الإعلام بجامعة القاهرة سنة 2012، وقدمت في برنامج عز الشباب عبر قناة روتانا، وانتقلت للعمل في قناة EXtra news التابعة لقنوات CBC، كما شاركت في تغطية عدد من الفعاليات الهامة منها ختام منتدى شباب العالم، وحفل افتتاح طريق الكباش، والمؤتمر الأول لمبادرة حياة كريمة، وظهرت نانسي نور في أعمال درامية منها؛ سرايا عابدين وعوالم خفية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسما إبراهيم الإعلامية أسما ابراهيم الفنانة انغام الفنان تامر عاشور تامر عاشور برنامج حبر سري أسما إبراهیم تامر عاشور نانسی نور حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
أمريكا تستعد لمغادرة الصومال وتحذيرات ترامب من تمدد الحوثيين: هل يتكرر سيناريو صنعاء؟
قوات أمريكية في جيبوتي (منصات تواصل)
في خطوة قد تكون مؤشراً على تحولات جذرية في السياسة الأمريكية في المنطقة، بدأت الولايات المتحدة فعلاً في الترتيبات لمغادرة الصومال رسميًا، مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن قلقه المتزايد من توسع نفوذ جماعة الحوثيين في البلاد.
هذا التحرك يأتي في وقت حساس للغاية، حيث تتزامن تحركات واشنطن مع تنامي تأثير جماعة "الشباب" في الصومال وتوسع الحوثيين في أماكن لم تكن تخطر على بال أمريكا.
اقرأ أيضاً احذروا هذه العلامات: 6 إشارات قد تكون دليلاً على ضعف عضلة قلبك 14 أبريل، 2025 القمة النووية: هذه الدولة تستضيف جولة حاسمة من المفاوضات بين أمريكا وإيران 14 أبريل، 2025
ترامب: هل يشهد العالم "سيناريو صنعاء" آخر؟:
وفقاً لمصادر في وزارة الخارجية الأمريكية، يجري النقاش حالياً حول العديد من الخيارات للمرحلة المقبلة، من بينها إغلاق السفارة الأمريكية في مقديشو وسحب غالبية الموظفين الأمريكيين من الصومال.
صحيفة "نيويورك تايمز" نقلت عن مسؤولين في الخارجية أن هذه الخطوات تأتي بعد تصاعد المكاسب التي حققتها حركة "الشباب" الصومالية، وتزامن ذلك مع تصريحات مثيرة للرئيس ترامب، الذي ألمح إلى أن هناك تهديداً أكبر يلوح في الأفق، متمثل في تمدد جماعة الحوثيين إلى الصومال.
هذا التحذير من ترامب يُذكّر بوقائع سابقة، حيث كانت الولايات المتحدة تعتبر أن الحوثيين في اليمن يشكلون تهديدًا كبيرًا لمصالحها في المنطقة.
الآن، مع تمددهم المحتمل إلى الصومال، يخشى الأمريكيون من تكرار سيناريو صنعاء في 2014، حينما أجبرت جماعة الحوثي قوات المارينز الأمريكيين على مغادرة السفارة الأمريكية منزوعي السلاح، ما شكل ضربة قاسية للنفوذ الأمريكي في اليمن.
هل ينجح الحوثيون في نقل المعركة إلى المحيط الهندي؟:
تزامنًا مع الحديث عن انسحاب أمريكا، بدأ الخبراء يتحدثون عن إمكانية تحول الصراع إلى جبهة جديدة في المحيط الهندي، حيث تتمركز القوات الأمريكية في قاعدة "دييغو غارسيا" كبديل عن حاملات الطائرات التي تواجه صعوبات في التحرك عبر البحر الأحمر.
عملية توسع الحوثيين إلى الصومال قد تجعل من الصومال نقطة انطلاق لعمليات ضد المصالح الأمريكية في المنطقة، حيث سبق للمسلحين الصوماليين تنفيذ هجمات ضد السفن في خليج عدن والمحيط الهندي، في دعم مباشر للقضية الفلسطينية عام 2023.
خلافات داخلية حول المغادرة: ماذا يعني هذا التحول؟:
التحولات في المشهد الإقليمي لا تقتصر على التهديدات الخارجية فقط، بل تشمل أيضًا الخلافات الداخلية في الإدارة الأمريكية. بحسب التقارير، هناك انقسامات داخل مجلس الأمن القومي الأمريكي حول كيفية التعامل مع هذا الوضع المتغير.
بين من يرى أن الانسحاب من الصومال هو خطوة ضرورية للحفاظ على أرواح الجنود الأمريكيين، ومن يعتبر أن مغادرة الصومال قد تكون بمثابة هزيمة استراتيجية تعكس ضعفاً في المواقف الأمريكية في محاربة التنظيمات المتطرفة.
في النهاية: تصعيد عسكري أم استراتيجية جديدة؟:
المؤشرات الحالية تشير إلى أن الولايات المتحدة ربما تكون على وشك تغيير كبير في استراتيجياتها في منطقة القرن الإفريقي والشرق الأوسط. التحولات في الصومال، التي قد تشمل انسحابًا أمريكيًا كاملاً من هناك، تتزامن مع تهديدات مستمرة من تمدد الحوثيين، ما يجعل الأمور أكثر تعقيدًا بالنسبة لواشنطن.
إن كان من المتوقع تكرار سيناريو صنعاء، فقد يواجه العالم تحديات أمنية جديدة في منطقة تعد حاسمة في الأمن الدولي.