كيفانش تاتليتوغ وباريش أردوتش يرفضان بطولة المنحرفون.. والسبب قصته غير الأخلاقية
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
ارتبط اسم الفنان التركي كيفانش تاتليتوغ ومواطنه باريش أردوتش خلال الساعات الماضية بسبب مسلسل جديد يحمل اسم المنحرفون لصالح منصة نتفليكس.
اقرأ ايضاًوبجسب بعض التفاصيل المتداولة عبر عدد من الصفحات المعنية بأخبار المشاهير، فقد عرض العمل على النجمين من أجل دور البطولة لكنه قوبل بالرفض منهما.
وفي التفاصيل فإن المسلسل الذي سيصور لصالح منصة نتفليكس العالمية سيتناول قصة حل تجمع ما بين رجل وسيدتين، ولم يتم الكشف عن أي تفاصيل أخرى عن قصة المسلسل وعلاقة السيدتين بالرجل وتفاصيل قصة الحب هذه.
إلا أن المفاجأة كانت هو ما كشفته المواقع حول رفض كيفانش دور البطولة في المسلسل والسبب مخالفته للعادات والتقاليد وعدم تناسبه مع البيئة التركية.
وأشارت المصادر أنه وبعد رفض كيفانش للعمل عرض على مواطنه باريش أدروتش الذي رفض المشاركة في بطولته بعد إطلاعه على السيناريو لنفس الأسباب.
اقرأ ايضاًولم يتم تأكيد هذه الأخبار أو نفيها، إلا انها تصدرت حديث الجمهور ورواد السوشال ميديا الذين تساءلوا عن طبيعة القصة التي اتفق الثنائي على أنها غير أخلاقية.
في المقابل أثنى عدد كبير من رواد السوشال ميديا على قرار الثنائي، معتبرين أن نتفليكس عادة ما تحاول إثارة الجدل وأن القصة يبدو تحمل جرأة كبيرة دفعت الثنائي لرفضها.
كيفانش تاتليتوغ ومسلسل العائلةوعلى صعيد مختلف يشارك كيفانش حاليًا في بطولة مسلسل العائلة الذي بدأ عرض الموسم الثاني منه قبل مدة، ويحقق العمل الذي يجمعه بالفنانة سيريناي ساريكايا نجاحًا جماهيريًا كبيرًا ويجسد فيه تاتليتوغ شخصية رجل العصابات أصلان الذي يلتقي بالطبيبة النفسية ديفلين خلال رحلة سفر.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كيفانش تاتليتوغ باريش أردوتش أخبار المشاهير کیفانش تاتلیتوغ
إقرأ أيضاً:
فيديو مرعب لرجل يطعن آخر في رقبته.. والسبب صادم
في مشهد مروع التقطته كاميرات المراقبة، تعرض شخص للطعن في رقبته على يد شخص غريب داخل محطة مترو غيوتيير في مدينة ليون الفرنسية، وذلك بسبب موقف بسيط لا يكاد يثير الاهتمام.
ووقع الحادث مساء الأحد، عندما كان المهاجم يهبط من القطار باتجاه السلالم ليصطدم به أحد المارة عن طريق الخطأ أثناء صعوده، ورغم أن الموقف بدا عابراً، إلا أن رد فعل المعتدي كان مروعاً.
وأظهرت لقطات الفيديو تبادلاً قصيراً للكلمات بين الرجلين قبل أن يندفع المهاجم فجأة نحو الضحية ويغرس سكيناً حاداً في رقبته، وبينما كان المعتدي يبتعد بهدوء وكأنه لم يفعل شيئاً، وقف الضحية في ذهول، واضعاً يده على الجرح، غير مدرك في البداية أنه تعرض للطعن.
وبعد تنفيذ هجومه الوحشي لاذ المهاجم بالقرار، بينما هرعت فرق الطوارئ إلى موقع الحادث وقدمت الإسعافات الأولية للضحية قبل نقله إلى المستشفى.
وبحسب صحيفة "دايلي ميل"، فقد نجا الرجل بأعجوبة من الموت، وعاد إلى عمله بعد خمسة أيام فقط، رغم أن مدى خطورة إصابته لم يكشف عنه بالكامل.
من جانبها، أعلنت السلطات الفرنسية مباشرة تحقيقاتها على الفور، مؤكدةً على تسخير جميع إمكانياتها للعثور على المشتبه به، وسط حالة من الذهول والقلق بين سكان مدينة ليون.
«التنمية المحلية»: إزالة 6453 حالة تعدٍ على الأراضي الزراعية في 2024