لماذا رفضت 19 دار نشر رواية لأديب حاصل على نوبل؟.. سبب غريب
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
يصادف اليوم ذكرى ميلاد الكاتب الفرنسي كلود سيمون الحائز على جائزة نوبل للآداب عام 1985م.
رفض دور النشر رواية كلود سيمونرفض دور النشر إعادة نشر رواية لكلود سيمون، بسبب وجود "إطالات تشتت القارئ" في الرواية، وتحدث الكاتب سيرج فول، البالغ من العمر 70 عامًا، وهو من المعجبين بأعمال سيمون، عن تجربته في التحدث مع كاتب وناشر مشهور، الذي أخبره أن أي دار نشر في الوقت الحالي لن توافق على نشر أي شيء لسيمون.
فقد قام فول بإرسال مقتطفات من رواية "بالاس" التي نشرها سيمون في عام 1962 إلى 19 دارًا للنشر، وكانت النتيجة أن 12 دارًا رفضت النشر، بينما لم يتلقَ أي ردّ من سبع دور نشر آخرين. وذكر فول أن أحد الناشرين الذي رفض الرواية علّل رفضه بأن الجمل فيها طويلة جدًا مما يشتت القارئ تمامًا.
ويعتقد سيرج فول أن هذا الرفض يشير إلى اختلاف في فهم الكتابة، ويعتبر أن الأعمال الأدبية التي لا تعتمد على السهولة ولا تهدف إلى تحقيق أرقام قياسية لا تجذب اهتمام دور النشر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعمال سيمون الكاتب الفرنسي جائزة نوبل للآداب جائزة نوبل نوبل للآداب
إقرأ أيضاً:
حادث غريب في هاتاي التركية: ماذا وجد سكان المدينة في خبز الإفطار؟
فوجئت عائلة في منطقة ريحانلي بمحافظة هاتاي، بحادث صادم خلال تحضيرهم لوجبة الإفطار، حيث اكتشفوا وجود مسمار حديدي داخل خبز اشتروه من أحد الأسواق الكبيرة.
في تفاصيل الحادث، قال محمد بوزار إن زوجته كانت تتناول التوست عندما وصل المسمار إلى فمها، مما تسبب في حالة من الذهول والخوف. وأضاف بوزار: “في صباح يوم السبت، أرسلت ابني لشراء الخبز من أحد الأسواق الكبيرة، وعندما بدأنا في تحضير الإفطار، فوجئنا بمسمار حديدي داخل الخبز، ولم يكن ظاهراً لا في الجهة العلوية ولا السفلية. أثناء تناول زوجتي للطعام، جاء المسمار إلى فمها، وكان من الممكن أن تبتلعه.”
اقرأ أيضاالشرطة تكتشف سيارات إمام أوغلو المخفية: فضيحة فساد جديدة…
الثلاثاء 29 أبريل 2025بوزار، الذي صدم من الحادث، اتخذ على الفور الإجراءات اللازمة، حيث قام بالاتصال بوزارة الزراعة والغابات في المنطقة للإبلاغ عن الواقعة. وقد وصل فريق من الوزارة إلى المكان بسرعة، وقام بتسليمهم المسمار لاستخلاص النتائج واتخاذ الإجراءات المناسبة.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية