اقرأ غدًا.. عبدالسند يمامة: الاستحقاق الدستوري يستدعي تضافر الجهود لبلورة رؤية تليق بالوفد
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
تنشر جريدة الوفد اليومية الورقية في عددها الصادر، غدًا الأربعاء، العديد من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: "عبدالسند يمامة: الاستحقاق الدستوري يستدعي تضافر الجهود لبلورة رؤية تليق بالوفد".
يتضمن عدد الجريدة الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-
عبدالسند يمامة: الاستحقاق الدستوري يستدعي تضافر الجهود لبلورة رؤية تليق بالوفد
برنامجي الانتخابي يتضمن حلولًا لكافة الأزمات التي تعاني منها البلاد
المشاركة الإيجابية حق دستوري لبناء الوطن عبر صناديق الاقتراع لليوم السابع على التوالي
"الوطنية للانتخابات" تواصل تلقى أوراق راغبي الترشح
"السيسي": لا تهاون أو تفريط في أمن مصر القومي اتصالات مكثفة لوقف المواجهات العسكرية في غزة حقنًا للدماء
إسرائيل تواصل سياسة الأرض المحروقة والإبادة الجماعية للفلسطينيين 788 شهيدًا بينهم 245 طفلًا ومصريتان و4 صحفيين و4 آلاف مصاب بغزة
.المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جريدة الوفد الوفد
إقرأ أيضاً:
بخاري أبلغ الراعي استمرار المساعي لإنجاز الاستحقاق الرئاسي
كتب عمر البردان في" اللواء": إزاء استمرار العدوان الإسرائيلي على لبنان، فإن هناك جهوداً عربية تبذل إلى جانب المساعي الأميركية والفرنسية، من أجل وقف النار. وهو ما أبلغه سفير خادم الحرمين الشريفين لدى لبنان الدكتور وليد بخاري إلى البطريرك بشارة الراعي، حيث أكد السفير السعودي وقوف بلاده الدائم إلى جانب لبنان، وأنها تعمل من أجل تعبيد الطريق أمام انتخاب رئيس للجمهورية في أسرع وقت. وتشير المعلومات إلى أن الرئيس ميقاتي تبلّغ من عدد من المسؤولين العرب والأجانب، أن هناك ضغوطات من جانب المجتمع الدولي، سعياً لوقف العدوان على لبنان، للحؤول دون توسيع إسرائيل رقعة عدوانها على لبنان. لكن الخشية موجودة من تفلّت الاحتلال من كل هذه الضغوطات، حيث أن نوايا رئيس وزراء إسرائيل العدوانية، لم تعد خافية على أحد. وهذا بالتأكيد يثير الكثير من المخاوف على لبنان في المرحلة المقبلة، إذا أصرّ قادة الاحتلال على إفشال مساعي التسوية، على غرار أسلوب التسويف والمماطلة الذي يتبعونه، للتهرّب من وقف الحرب على غزة.
وسط هذه الأجواء، حملت زيارة السفير بخاري لبكركي، مؤشرات لإمكانية عودة الحراك العربي، على صعيد الأزمة الرئاسية، سعياً لجسر الهوة بين اللبنانيين حيال هذا الملف، وتعبيد الطريق ما أمكن، من أجل استعجال انتخاب رئيس للجمهورية، يطوي صفحة الشغور الذي يتحكم بمفاصل البلد، في ظل توقعات بإمكانية معاودة سفراء «الخماسية» تحرّكهم باتجاه القيادات السياسية، من أجل تهيئة مناخات للتوافق على إنجاز هذا الاستحقاق، تزامناً مع الحراك العربي والدولي المتوقع بعد وقف الحرب على هذا الصعيد. وفي حين يواصل السفير الفرنسي إيرفيه ماغرو زياراته على المسؤولين، في إطار جهود بلاده الرامية لتحقيق خرق في الملف الرئاسي، فإن المعلومات المتوافرة من مصادر نيابية، تشير إلى أنه ما لم يطرأ تغيير أساسي على موقف «الحزب» من هذا الملف، فإن الصورة ستبقى كما هي دون تغيير. ما يعني وصول جهود «الخماسية» إلى الحائط المسدود، في ظل عدم استعداد «حزب لله» للبحث في مصير الاستحقاق الرئاسي، قبل توقف العدوان الإسرائيلي على لبنان وغزة.